أسطورة (### Φ 99) : سلسلة ما وراء الطبيعة 55 > مراجعات رواية أسطورة (### Φ 99) : سلسلة ما وراء الطبيعة 55

مراجعات رواية أسطورة (### Φ 99) : سلسلة ما وراء الطبيعة 55

ماذا كان رأي القرّاء برواية أسطورة (### Φ 99) : سلسلة ما وراء الطبيعة 55؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

أسطورة (### Φ 99) : سلسلة ما وراء الطبيعة 55 - أحمد خالد توفيق
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    2

    "إن التعود يقتل الرعب.. يقتل الغرابة.. يقتل القلق.. هكذا يقولون على الأقل..

    لكنني في كُل غروب أقف وأرمق الأفق الشرقي حيث تلتمع النجمة الأولى، وأتساءل: كيف؟ ما الذي جاء بي إلى هذا الكوكب الغريب المُزعج، الذي يسمونه الأرض؟"

    تساؤل في محله من العميل فاي تسعة وتسعون تريبل شباك، ولكنه لا يقع عليه فقط، ولكن علينا جميعاً، هل نحن في فخاً غريباً وقعنا؟

    وبعيداً عن التساؤلات الفلسفية الزائدة، هذه الأسطورة عن العميل فاي تسعة وتسعون تريبل شباك، الذي وجد نفسه في مهمة سرية إلى كوكب الأرض لكي يجمع أكبر قدر من المعلومات عنه، لأن كوكبه يُعاني من مستويات كبيرة من التلوث، فتشمل مهمته جمع المعلومات والعودة إلى كوكبه لكي يبدأ الغزو على هذا الكوكب الضعيف المُتخلف من وجهة نظرهم طبعاً، ليُفاجئ أن رئيسه المباشر الأعظم المُبجل كان مُخطئاً كبيراً، لا أكثر ولا أقل.

    ولكن والحق يُقال، كانت الأحداث عادية، وكان يُمكن أن نحصل على أكثر مما حصلنا عليه، ولكنها وجبة خفيفة، قد تُشبعك وقد لا تُكفيك، نتفق في ذلك أو نختلف، ولكن، يتفق أغلبنا، أننا نُريد أن نعرف بحق كُل كل الكواكب والمجرات، من هي ريم؟ ولماذا ريم؟ وهو اسم يحمل لطف بادي، وعداوة مُحتملة، أو هكذا أتخيل :)

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    هذه السلسلة بقلم العراب رحمة الله عليه كان لها من الفضل على حبي للقراءة عامة وعلى زرع حب قراءات الرعب والفاتتازيا خاصة، بإسلوبها الساحر دائما والساخر أحيانا في خليط متميز يجمع بين أساطير الماضي والحاضر، الشرقي والغربي من كل مكان في العالم.

    مع مغامرات العجوز رفعت إسماعيل نتعرف على قصص الرعب الخاصة بشعوب العالم المختلفة وتتخلل الحكايات بعض الحقائق العلمية المفيدة لمن يقرأها من الشباب، مع أني أرى انها تناسب كل الأعمار.

    قرأت جزء كبير من السلسلة صغيرا أيام طرحها بالأسواق، وأعود الآن لأستكمل ما تبقى منها بعد إضافتها على منصة أبجد، لأعيش مرة أخرى معها ومع العجوز رفعت حالة من النوستالجيا.

    للسلسلة خلطة خاصة من الرعب الكوميدي الذي يجعلك لا تستطيع ترك الكتاب من يدك بدون إكماله من هول الأحداث أحيانا ومن الضحك أحيانا أخرى، انها فعلا خلطة خاصة لا يستطيع أن يقدمها كاتب الا العراب د. أحمد خالد توفيق.

    لك كل التحية والتقدير على مجهودك في تقديم أعمال تحبب جيلا  في، وتنشئه على القراءة في زمن ندر فيه القراء. 

    أقرأ السلسلة حاليا ضمن تحدي أبجد للقراءة

    محمد متولي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2
المؤلف
كل المؤلفون