أسطورتها: سلسلة ما وراء الطبيعة 31 > مراجعات رواية أسطورتها: سلسلة ما وراء الطبيعة 31

مراجعات رواية أسطورتها: سلسلة ما وراء الطبيعة 31

ماذا كان رأي القرّاء برواية أسطورتها: سلسلة ما وراء الطبيعة 31؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

أسطورتها: سلسلة ما وراء الطبيعة 31 - أحمد خالد توفيق
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    بكل تأكيد هذا واحد من أفضل أعداد السلسلة.

    فماذا تُريد أكثر من رواية بوليسية كاتبها دكتور أحمد، وشخصيتنا المُحببة رفعت إسماعيل وتلك الـ"ماجي" التي يهيم بها حُباً.. تلك العلاقة التي أصبح حتمياً عليها البُعد والفُراق.

    لقد احتلت كيان عصا المكنسة الصلعاء، لا ينفك أن يُفكر إلا فيها.. هي.. التي تمشي على العشب لا ينثني منه عوداً.

    في إطار بوليسي تفر "ماجي" إلى مصر وبالأخص إلى ذلك الشخص الوحيد التي تثق فيه وهو "د.رفعت" بسبب ذلك السفاح الذي يقتل شلة الجامعة واحداً تلو الآخر ويُبلغ قبل الجريمة برسالة غامضة ما أو لعلها تحذيرية.. فتجد نفسك في مُطاردة بين طرفين غير متساويين القوى على الإطلاق.. ولكن إن لم يحمي الرجل إمرأته، كيف يكون رجلاً؟

    وقد فعل ذلك عجوزنا، بضيق شرايينه التاجية فعلها وأنقذ حبيبته من ذلك القاتل.. الغريب!

    بالطبع أكثر ما ميز هذا العدد بالإضافة إلى التشويق على طوال الأحداث.. ولكن العلاقة بين "د.رفعت" و"ماجي".. يا الله، كيف تكون كُل هذه اللطافة موجودة في كتاب واحد؟

    لطافة مُتناهية ومشاعر رقيقة.. وقصة حُب حقيقية وكاتب يحترمك حقاً فيُخبرك أن قرار زواجهما سيُسعدك ولكني بذلك سأكون قد خدعتك.. فأكبر ميزة في هذه العلاقة هو البُعد.

    يُنصح بهذا العدد بشدة.. بشدة :))

    وسنظل نقرأ حتى..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    اسطورتها - ما وراء الطبيعة

    مرة جديدة والكاتب المبدع د.أحمد خالد توفيق والعدد الحادي والثلاثون!

    هذه المرة القصة حول "ماجي" حبيبة الدكتور رفعت ومعشوقته - والتي جاءت إلى القاهرة لتقابل بطلنا هرباً من مطارديها ومن هنا تبدأ الرواية!

    كالعادة دم الرواية الخفيف يجعلنا نلتهم الصفحات التهاماً ونجد أنفسنا في نهايتها!

    اقتباسات

    "إن اللبن سائل مُلهم .. ألا ترى هذا معى ؟ ما إن تضعە على النار حتى تتداعى ذكرياتك .. وتخطر لك آلاف الأفكار العبقرية .. وتتذكر مواعيد لم تفِ بها .. ومكالمات هاتفية لم تجرها .. المهم أن كل شىء يدعوك لنسيان اللبن الذى على الموقد .. وتفيق لرشدك لتجد البركان الأبيض يثور بحممە .. وتدرك أنك تأخرت ثانيتين مصيريتين .."

    "لقد رأيت مقالب قمامة أكثر نظامًا وجمالًا من هذا البيت !"

    "دخلت المطبخ و ( ماجى ) ورائى ، متخذًا وضع رجال العمليات الخاصة الذين نراهم فى الأفلام الأمريكية .. ظهرى للحائط .. فوهة المسدس لأعلى .. ثم أثب إلى الداخل مثبتًا المسدس بكلتا يدىّ ( لو أن المرحومة أمى رأتنى لقتلها الفرح ) .. و ( ماجى ) ترفع الشمعة لأعلى .." 😅😅

    قرأتها على "أبجد"

    #فريديات

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2 3 4 5
المؤلف
كل المؤلفون