باب أخضر للهاوية > اقتباسات من رواية باب أخضر للهاوية

اقتباسات من رواية باب أخضر للهاوية

اقتباسات ومقتطفات من رواية باب أخضر للهاوية أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

باب أخضر للهاوية - سارة درويش
تحميل الكتاب

باب أخضر للهاوية

تأليف (تأليف) 4.1
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • كنت أتقبل برضا أن ينفق كل طاقته وضحكاته لدى أصدقائه ويأتيني بشكواه وذبوله، وأوهم نفسي بأنه يميزني ويكشف لي عن مواطن ضعفه ومخاوفه التي ﻻ يكشفها حتى ﻷقرب أصدقائه

    مشاركة من [email protected]
  • أحب الاهتمام والغموض والألغاز والاحتمالات أكثر من الحقيقة التي غالبًا ما تكون جافة وصادمة.

    مشاركة من Fatma El desoky
  • كنت تمامًا كبالون نفخه بالشكل الذي أراده وحركه بدقة في الاتجاهات التي يريدها. وحين ملّ مني أفلت الخيط وتركني أتخبط في الهواء.

    مشاركة من [email protected]
  • بحثي المحموم عنه جعلني أطرق أبوابًا لم أكن أعرف حتى بوجودها. بعد وقت طويل من التحديق في الحروف، لم أجن إﻻ مزيدا من الاحتمالات الجنونية اللانهائية

    مشاركة من [email protected]
  • غاص قلبي وأنا أشعر للمرة الأولى أنني أمام رجل لم يعد يحبني. لا يكرهني ولا يحبني، لا يهتم لأمري من الأساس، كأنه لا يعرفني أبدًا.

    مشاركة من [email protected]
  • ‫ أجري إليك كفراشة جائعة للنور تتوسله أن يحرقها… لا، هذا التعبير أصبح مبتذلاً. أنا في الواقع أصابني العطن. حتى ذلك الجرح الذي كان يشعرني أنني لم أتبلد تمامًا أصبح باردًا وقديمًا. أريد جرحًا طازجًا.

    مشاركة من [email protected]
  • «جواكي غابة كل يوم فروعها بتتعقد في حيز مخنوق. فضفضي» حين قرأت هذه الرسالة بكيت.

    مشاركة من [email protected]
  • طالت لعبة النظرات كثيرًا لكنها كانت تروقني. كان من الرائع أن يعود من جديد ذلك الشعور بأنني في دائرة ضوء شخص ما.

    مشاركة من [email protected]
  • اكتشفت فيما بعد أنني لا أناسب العمل في الواجهة وأن موقعي دائمًا سيكون خلف

    الكواليس القبيحة الممتلئة بالصراخ والضغوط والتوتر.

    مشاركة من [email protected]
  • خيبتي الطازجة كل الحزن الذي اختزنته في قلبي لسنين. كل ما تجاهلته وأنكرته قفز في وجهي، كمحتويات دوﻻب متخم بالفوضى يتقيأ كل ما فيه بمجرد أن تلمس مقبض بابه.

    مشاركة من [email protected]
  • وخزت قلبي فكرة أنها بدت تشبهني كثيرًا ورغم ذلك فإنه اختارها هي وليس أنا.

    مشاركة من [email protected]
  • ❞ لماذا تهاوى كل شيء سريعًا؟ لا أعرف! ربما لأنني كنت كثيرة الأسئلة، كثيرة الخوف؟ أو لأنني لم أصدق أبدًا أنني أستحق كل هذا الاهتمام؟ وربما لأنني لم أكن «وديعة» بالقدر الذي تخيله. ❝

    مشاركة من Tarek Taha
  • ❞ واجهت نفسي بأن قلبي معطوب، ومشاعري صدأت، وربما استهلكتُ بالفعل كل قدرتي على الحياة والحب. كأن جدارًا من فولاذ يقف بيني وبين أي شعور، لا يمس قلبي فرح ولا حزن ولا دهشة. ❝

    مشاركة من Tarek Taha
  • كأنه شبح أراه وحدي ولا يمكن أن يكون له وجود بين الآخرين.

    مشاركة من Rehab saleh
  • «ﻻ قادرة من حبك أخف وﻻ قد أعراض الانسحاب»

    مشاركة من Rehab saleh
  • أعرف أنني شخصية إدمانية، سريعة التعلق؛ ولأنني أعرف ذلك جيدًا، وتألمت بسببه كثيرًا، علمت نفسي ألا أتعود على أشياء مؤقتة،

    مشاركة من Rehab saleh
  • كان وجود من يهتم لأمري رائعًا. شعور لم أحظ به طيلة سنوات عمري الثمانية والعشرين. ولكنه كان مربكًا ومخيفًا، خاصة أنني لا أعرف أبدًا لماذا يهتم لأمري؟

    مشاركة من Rehab saleh
  • من يريد شيئًا يسعى بوضوح للحصول عليه، ولا داعى للتخفي

    مشاركة من Rehab saleh
  • وهم يرددون أن خير الأمور أوسطها، لكنهم لا يرون أبدًا من يقف في منطقة الوسط، وكأنها نقطة الصفر التي تتلاشى عندها قيمة الأشياء.

    مشاركة من Rehab saleh
  • «جواكي غابة كل يوم فروعها بتتعقد في حيز مخنوق.

    مشاركة من Amona Mohammed
1 2
المؤلف
كل المؤلفون