استغرق وقتًا طويلاً في الكتابة، وقتًا أطول بكثير مما يحتاجه لكتابة «رائع» أو «صحيح» أو «عظيم هكذا قطعنا نصف الطريق ولا يتبقى إلا التعافي» أو أي شيء من هذا القبيل.
باب أخضر للهاوية > اقتباسات من رواية باب أخضر للهاوية
اقتباسات من رواية باب أخضر للهاوية
اقتباسات ومقتطفات من رواية باب أخضر للهاوية أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
باب أخضر للهاوية
اقتباسات
-
مشاركة من [email protected]
-
لمت نفسي ﻷنني لم أطمئنه، لم أفصح عما في داخلي وكأنني لفرط ما أحكمت إغلاق اﻷبواب على قلبي نسيت كيف أفتحها.
مشاركة من [email protected] -
شعرت بالحصار كثيرًا والرغبة في البكاء طويلاً بين يديه. وددت لو أفرغ جيوب حياتي أمامه ليرتبها بالطريقة التي يراها صحيحة وينقذني قبل فوات الأوان.
مشاركة من [email protected] -
كان وجوده يطمئنني رغم تلك الصحراء بيننا. يستقر اسمه في المركز الأول بقائمة البحث على «فيسبوك»، وتتجه أصابعي تلقائيًا لصورته بمجرد أن أفتح الموقع.
مشاركة من [email protected] -
حاربت لإبعاد النعاس عن عيني للمرة الأولى يكون الواقع أحلى مما يمكن أن أراه في الأحلام كاد شريط ذاكرتي عن ذلك اليوم يهترئ من كثرة إعادته في ذهني أسترجع نظراته، كلماته، رسائله، كأنني لا أصدق أن هذا كله حدث
مشاركة من [email protected] -
كنت غاضبة جدًا لأنني أحتاجه، لأنه أصبح أول من يخطر ببالي حين أكون منزعجة أو حزينة. غاضبة لأنه جعلني أحتاجه، وغاضبة لأنه حين حدث هذا لم أجده.
مشاركة من [email protected] -
كان خدر الاهتمام لذيذًا وينهشني جوع مسعور للحديث ومقاسمة تفاصيلي مع أحدهم، فلم ألح أبدًا في معرفة المزيد. لم أرَ أي ثغرة تجعلني أشك في قصته عن حياته ﻷنه لم يكن لديّ قصة من اﻷساس.
مشاركة من [email protected]
السابق | 2 | التالي |