جريمة أبقراط - مي صالح
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

جريمة أبقراط

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

كل جريمة يسعى مرتكبها إلى إتقانها كي تكون جريمة كاملة، فيما يشبه لعبة الشطرنج يريد القاتل الفوز دون أن يلحظ أحد حركاته، فهل هناك حقًا ما يمكن أن يكون جريمة كاملة؟ في جريمة أبقراط تنحبس الأنفاس تشويقًا لمتابعة أحد الألغاز الأشد تعقيدًا. رواية جريمة أبقراط للكاتبة مي صالح.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.5 49 تقييم
373 مشاركة

اقتباسات من رواية جريمة أبقراط

(( لا زلتُ لا أعلم ما علاقه المطر بتذكُر الحبيب؟! ما علاقته كي نبكي؟

وكأننا نسير علي خطي الغيوم في السماء، تهطل امطارها فنقوم بدورنا بأنزال أدمعنا.

اهٍ، كم أكره ذالك الحنين الذي يجلبه المطر وتجلبه الشتاء معها.))

مشاركة من Mostafa AlhalaFawy
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية جريمة أبقراط

    50

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    جريمة اتعملت بشكل مختلفة، رواية بنعرف خلالها ايه علاقة الجريمة بالطب والعقاقير الطبية، ايه علاقة أبقراط مؤسس الطب بالجريمة، دايمًا روايات الجريمة اللي بتتنفذ بشكل غير المؤلوف بتكون مميزة لذلك الرواية دي قوية جدًا.

    رواية جريمة أبقراط لمي صالح هي أول رواية أقرأها بعد بلوك قراءة طويل شوية والصراحة كنت قلقان منها نسبيًا لأني مش من محبين القلم النسائي في النوع ده من الأدب -أدب الجريمة-.

    الحقيقة ده مش ريفيو خالص، فبما إنه مجرد رأي أنا هتكلم بالعامية عادي…

    الرواية بدأت بوصف المكان الرئيسي لانطلاق الأحداث، وبعد كده بدأ التدرج -الممتاز- في بناء بعض الشخصيات الأساسية، البساطة المفرطة في اللغويات والتماسك القوي للسرد كانوا من أقوى مقومات الرواية من وجهة نظري.

    تتابع الأحداث كان متوازن، النقلات بين الخطوط والحِقَب الزمنية اتنفذت بشكل كويس، التلاعب بالمسميات كان عبقري.

    النهاية كانت الجزء الأقوى بالنسبالي لأني بحب الالتواءات اللي بتقلب شكل الرواية تمامًا.

    الرواية بشكل عام مختلفة عن روايات الجريمة المتعارف عليها، أحداثها بسيطة وسلسة والحقيقة أنا اتبسطت بيها جدًا، وكانت تجربة لذيذة وموفقة.

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية جميلة أوي عيبها الوحيد إنها بتخلص بس.

    أنا كنت مفكرة إن رواية ليلة ونعود دة أعلى ليفل عند مي، لكن طلع فيه ليفيلات أعلى بكتير من ال كنت متصوراها.

    مش عارفه أبدأ منين ولا منين، بداية من التمهيد والوصف الجميل والتشويق الألذ، للتلاعب بالأزمان بشكل احترافي، والأدهي إني كل شخص قابلته خليتني اتعاطف معاه مرة، واتدايق منه مرة، وأنبهر بذكائه مليون مرة.

    وكله كوم وسرد الجريمة كوم تاني، وكونك خليتني أحلل حاجة وفي الآخر تقلبي الموازين وتفاجئيني بحاجة تانية

    لا كتير على المرء والله الشعور بهذا الكم من الإثارة والغموض والإبداع.

    الأحداث متسلسلة ومن كتر الترابط هتحس بعبقرية، وفي كل سطر تقريبًا هتلاقي نفسك جوه لغز جديد.

    ربط الشخصيات ببعضها كان من ضمن أكتر الحاجات ال كانت محمساني أني أكمل الرواية وأعرف دة هيعمل أي، ودة عمل كدة ليه وف الآخر بكتشف إنهم واحد أصلًا ودي شطارة من الكاتبة تُحتسَب ليها.

    وآخر حاجة حبيت أنهي بيه، الكاتبة نسيت إنها بتكتب وطلعت شطارتها في مجال الصيدلة في الرواية.

    ووضحت نقطة قوية إن إزاي الطب ممكن يكون علاج، وممكن تاني يستخدم في الجريمة.

    وآخر مشهد في الرواية وقفت عنده لعبقرية الكاتبة في إنها تقلب الرواية رأسًا على عقب في آخر الصفحة.

    وفي النهاية أنا فخورة بالكاتبة الدكتورة ميّ صالح.

    وبكل تأكيد أنا مستنية جميع أعمالها الجاية.♥️

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    كالعاده مي أبهرتنا برواية أبُقراط لانها كانت أكثر أثاره وتشويق وغموض وطريقه سرد التفاصيل كانت مبهره 💫

    روايه تخليك تدخل ف عالم تاني وتبقي عايش فيه وتفاصيلها تخيلك متخيل كل شخصيه شايفها قدامك بملامحها

    روايه متخلكش تمل لحظه منها وتخليك سرحان وعايش ف عالمها

    روايه توديك وتجيبك زي ما هيا عايزه متقدرش تتوقع اي حاجة فيها

    حاجة كدا احلا من الأفلام والمسلسلات

    وعن جمال إقتباستها 💜

    وعن نهايتها الي تخليك قاعد كدا منبهر ومزهول الي هو ازاي

    ومين الي عقله يقدر يتوقع ان حاجة زي كدا تحصل اعتقد مفيش حد يقدر يتوقع النهايه

    لانها نهايه مبهره من كاتبه شاطره ومبهره إسمها (مي صالح)

    حقيقي فخور بيكي وبتمنالك دايما التوفيق والنجاح ومتاكد انك تستحقي مكانه أعلى بكتير لأنك تستاهلي ♥️

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الرواية جميلة جدًا علشان مي اللي كتباها، الأحداث والأشخاص والسرد كله سلس ورعة بجد حقيقي، الواحد كل مرة بيقرأ فيها لمي بيعرف هي قد أي شخص متمكن في النوع اللي بتكتبه مهما كان أي النوع ده، فحقيقي الرواية جميلة والأحداث من البداية تشدك وكل أما تكتشف حاجة مي هتصدمك بحاجة تانية جديدة، برافو مي💛

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    انا قرأت الرواية بعد ما لقيت ترشيح حساب ابجد على الفيسبوك ليها..وبعدين استغربت جدا لما لقيت تقييمها ع التطبيق ٥/٥

    الأكيد انها متستحقش العلامة الكاملة... بالنسبة ليا في مشاكل كتيرجدا ف الرواية.

    ١- الرتم بطيييييئ جدا ..المفروض الرواية البوليسية أو رواية الجريمة دائما بتبتدي بالجريمة أو اللغز ..الرواية لحد صفحة ٥٠ يعني تقريبا خمس عدد الصفحات ع تطبيق ابجد ع الموبايل بدون اي حدث مشوق ..وقت كبير جدا بنحكي ماضي الشخصيات اللي انا ف اول الرواية معرفش اهميتهم ايه

    ٢- الوصف الزيادة اوي عن اللزوم اللي يوصل لحد المط والتطويل الواضح جدااا..النادل والخادمة وصفولنا حياتهم الشخصية وظروفهم الاقتصادية وده المفروض انهم ف استجواب ف قضية قتل..عمار اللي هو مش شخصية محورية بنوصف الطبيخ والأكل اللي بياكله ..بنوصف مشاعر و شوارع وفنادق وفساتين

    ٣- التنقلات الزمنية المربكة ف اول الرواية ..ليه ثمانينات وبعدين ستينات واطلع تسعينات ..ارجع تاني تمانينات وانط لبعد الألفين ..مزعج جدا خصوصا الكاتب بيحكي ماضي شخصية...الترتيب الزمني كان هيبقى افضل.

    ٤- ايه التشويق اللي قصده الكاتب من أنه يوهمني أن في شخصيتين باسمين مختلفين ويقصد ف نص الرواية الاول أن ياكد ده بمشاهد متتالية ...وبعدين فجأة يقول انهم نفس الشخص..اتكررت مع كذا شخصية

    ٥- عدم منطقية كتير من الاحداث اللي تخليك تسال دائما ازاي ده بيحصل

    ٦- النهاية قائمة ع مجموعة م الصدف صعب العقل يصدقها

    ٧- اللغة مش قوية هي فصحى سهلة مفيهاش تشبيهات لغوية أو مصطلحات قوية.

    ف النهاية خالص احترامي للكاتب ..اتمنى له التوفيق في أعماله القادمة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    4 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    ما بين طفولته التى قضاها فى ملجأ الأيتام بسوريا

    وصولا إلى أن أصبح واحدا من أشهر العلماء

    البارزين فى مجال علوم النباتات والسموم

    على مستوى العالم

    لم تكن رحلة " رحابى " عصامية بالمرة

    وكانت أبعد ماتكون عن المثالية

    بل كانت حياه محفوفة بالشر والخداع والوصولية

    الأنتهازية ولم تخلو من القتل وإراقة الدماء

    عمل روائى شيق ومثير استمتعت بقراءته

    صنعت حبكته موهبة روائية واعدة

    رسمت خيوطه الدرامية بدهاء

    ورغم إن الرواية ضمت شخصيات كثيرة

    لكن الكاتبة حقيقة تعاملت مع بناءهم الروائى

    والنفسى بوعى ومهارة كبيرة

    فشخوصها تعد خارج إطار التوقعات

    ولما بنغوص فى الرواية أكثر

    كل مالقارىء هايتفاجىء بتفاصيل إنسانية

    وأحداث لا تصدق

    شابوه الروائية الصاعدة بقوة " مى صالح "

    أحسنت 👏👏👏👏👏👏

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    #جريمة_أبقراط

    #مي_صالح

    رواية من نوع الجريمة الغامضة، في البداية كنت أظنها من نوعية الدراما النفسية ولكن الكاتبه كانت تفاجئني في كل فصل حتى النهاية التي كشفت مالم أكن أتوقعة ❤️❤️❤️

    هل كان قسم أبقراط أبو الطب والذي وضع فيه أخلاقيات المهنة من الإلتزام الأخلاقي نصيبا من التحقق في روايتنا؟

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    رواية غير جديرة باكمالها توقفت عند الصفحة ٨٧ كما أن بها أخطاء لغوية

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    فد شي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق