حبة بازلاء تنبت في كفي > مراجعات رواية حبة بازلاء تنبت في كفي

مراجعات رواية حبة بازلاء تنبت في كفي

ماذا كان رأي القرّاء برواية حبة بازلاء تنبت في كفي؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

حبة بازلاء تنبت في كفي - دعاء إبراهيم
تحميل الكتاب

حبة بازلاء تنبت في كفي

تأليف (تأليف) 4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    حبة بازلاء تنبت في كفي

    دعاء ابراهيم

    دار العين للنشر

    عدد الصفحات ١٧٤ ورقي

    ⭐️⭐️⭐️⭐️⭐️

    قصة ربما تبدو تقليدية ..لأم تهرب من الفقر في قريتها ، لتتزوج بمن تراه انه ينتشلها من اشباحها ، الفقر ، و.. الخوف.

    اما الفقر فنعرفه ، انما الخوف ؟

    هل هو الخوف من ان يذبل جمالها بدون ان يراه من يقدره ..

    ام الخوف من اختها ! الساحرة ذات الانف الاحمر، التي للعنه اصابتها او ربما للعنه ستفعلها .. اصابتها الحياة بهذا الانف الضخم !

    طفل .. ام طبيب بالغ

    هو ثمره رحلة النجاة ، ولعنتها ايضا ..

    طفل يحوي من الادراك ما يفوق سنونه القليله ، لكن الخيال يكمل ما نقص من معرفته ..

    يوما تلو يوم يتبدل الطفل شابا ، ويتبدل ذكرياته الخياليه باخري حقيقيه وصادمة ، ظالمة..

    يتغير ادراك الحقائق ، ويتغير نظرته اليها ، الي والده ، اللي قرية امه ، الي امه ..

    تهرب الام من الحياة اللي الدولاب ، علي الرغم من ضيق ضفتيه الا انها رحبت بما ضاق به صدرها ..

    اما طفلها فلم يجد من مراره فقدانها سوا دولاب ، انتمي اليه ليحتويه ك قلب امه ..

    الرواية تحمل افكار عن الزواج اختيار ، ام مهرب ،

    احلام وازمات الاهل التي يرثها اطفالهم ،

    القهر والجهل تركيبتان اساسيتان لانتاج حياة بائسه،

    وظلم الوجود بإرادة الاهل .. رغبة الاهل فقط كافية لخلق كائن في هذه الحياة!

    اسلوب الكتابه مميز جداا ❤️❤️❤️❤️

    نظريا هو اقرب لمذكرات ،

    لكن فعليا هو هذيان ،طبيب ذاق مرارة الالم ما اسكره ف باح بما ضاق به صدره ،

    التشبيهات كانت بليغه جدا ،

    تفاعلت بكل الم مع الالم الطفل ، ثم المراهق ، ثم الطبيب الشاب الذي كان يريد فسحه من العالم لوجوده ، او اختفاء تام لكل ما يتعلق به وكانه لم يوجد ..

    #مارس٢٠٢٤

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    "لا احد يخرج سليمًا بعد أن يتم التهامه. الحكايات كاذبة، من يخرج سيحيا بوجه ممضوغ وجسد ممزق، وقتها سيطرده البشر وينفونه في الغابة وحيدًا، فيصبح بعد فترة وجيزة غولًا. هكذا تولد الغيلان، من بطن المأساة."

    - حبة بازلاء تنبت في كفي.

    _____

    تولد الغيلان من بطن المأساة. جملة مرعبة، إشارة لكل من يتسبب في مأساة أحد، فيحوله لغول، وَحش، شرير. أنه هو ذاك الغول والوَحش والشرير! أنه من يستحق عقاب الغول، لا الغول. وأنه من كان له الحق في أن يستحيل غولًا بالمعنى المقصود!

    هل تكفي معاناة البعض: حزنه، بؤسه، فقده، إعاقته، دمامته، لتشفع له؟ لتبرر أفعاله؟!

    هل يتبرأ بها مما يُلحقه من ضرر بالآخرين؟

    هل يستحق الشفقة، لا اللعنة، ذاك المُعذب، الذي يُعذب غيره، ربما عن جهل أو حتى عن عمد؟!

    أنانية أم حق، أم رغبات وحشية، تلك التي نهدم بها بيوت عامرة، وننهي حياة ساكنيها؟!

    ضعف أم تضحية، تلك التي تلزمنا الصمت والرضوخ والقناعة بالهزيمة، والاستسلام للواقع، الواقع الغريب، الشاذ، المقيت؟!

    جزء كبير من شخصية الأبناء وتكوينهم، مرهون بشخصية وسلوك والديهم، وإنه لأمر مفزع!

    _____

    حبة بازلاء تنبت في كفي..

    واقعية لدرجة حزينة مفجعة..

    أسلوب ثقيل، طريقة كتابية متعمقة في العمق!

    تحتاج إلى تركيز، وإلى ألّا تفهم ما هو مكتوب، كما هو مكتوب!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    من أجمل ما كتبت دعاء إبراهيم

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق