مسرح حيدر - يوسف عماد
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

مسرح حيدر

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

"انتهزت الفرصة لاستكشاف المكان عن قرب للمرة الأولى، وعلى ضوء القمر المكتمل في تلك الليلة، تحسَّستُ الكراسي، أو هياكل الحديد المتبقِّي، وجلست لأشعر بشعور أحد ضحايا تلك الليلة الذي كان يستمتع بعرض قبل لحظات من احتراقه، سمعت موسيقا بعيدة اخترقت مسامعي، عزف ساكسفون هادئ، تمشَّيتُ بين صفوف الكراسي أتتبَّع الصوت، قبل أن أصل إلى زرع اللبلاب الذي يغطي خشبة المسرح بالكامل، كيف لم أنتبه إلى ذلك النور المنبعث من بين الزرع؟ ربما بسبب إضاءة القمر القوية، ولكنه لم يكن انعكاسًا لضوء، كان..." ‎مسرح متهالك منذ عام 1951، وبعد مرور 60 عامًا يلجأ إليه "مصطفى الداروتي" للاختباء من مصاعب حياته، فيجد نفسه داخل صعوبات أكبر، وتكلفه شخصية غير اعتيادية بمهام جسيمة، ليصحبنا في رحلة عبثية لا يستطيع أحد التنبؤ بنهايتها.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.4 89 تقييم
812 مشاركة

اقتباسات من كتاب مسرح حيدر

يوسف عماد من أفضل الكاتبين علي الاطلاق♥️

مشاركة من NO OR
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب مسرح حيدر

    92

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    "مسرح حيدر"

    متابعة يوسف عماد بقالي كام سنة، وقدرت أشتري أول عمل ليه "المبهج" وأطلع عليه وأكتب عنه ريڤيو كمان، ولصعوبة وصولي لبقية أعماله الورقية، بحثت عنه على أبجد وللأسف الدار اللي كان بينشر معاها مكانتش متعاقدة مع أبجد، بس لحسن الحظ.. السنادي غير الدار!

    كوني أقرأ أول وآخر عمل للكاتب ده شيء مكنني أحكم على مدى تطوره؛ منكرش إن أسلوب السرد اتطور بشكل ملحوظ، وكمان الأفكار، يمكن الحاجة اللي ثابتة هي الوصف الخاص بالحوار، تقريبا كل المشاهد الحوارية على مدار الرواية مكانش فيها أي وصف للنبرات ولا المشاعر، بس السرد في الغالب كان مغطي على كل ده.

    الفكرة كانت خيالية ولافة بشكل ممتع، والسرد كان فعلا يشد، والنهاية كانت عادلة ودافية، وده شيء عضد أمنيتي بمطالعة كل أعمال الكاتب♥!

    #ريڤيو_بس_مش_ريڤيو.

    #زينب_إسماعيل.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    ⭐⭐⭐

    بتبدء احداث الرواية في مسرح.. مسرح حيدر

    و اثناء عرضاً ما بيحصل حريق و بيسبب الوفاة لكل الحاضرين..

    بعدا كدا بنروح لمصطفى شاب بيحاول يدور ع شغل و مطحون ف الدنيا و خاطب بالسلف و عليه ديون قد كدااا🫤

    و في مرة بيشوف حد من اصحاب الفلوس الي عليه و بيجري يستخبي في مسرح حيدر - الي طبعا بقا عبارة عن مكان مهجور و متفحم - و هنا بيحصل شيء غريب جدا و معاه بندخل في احداث العمل

    انا اول مرة اقرأ ليوسف عماد.. و ممكن.. ممكن.. تبقي مش الاخيرة 🤷🏻

    الي عرفته عن طريق متابعة الكاتب علي صفحات التواصل انه بيكتب نوع من الكتبات خفيفة او بيجر رجل الشباب الي مش بتحب القراءة انها تقرأ

    و دا حقيقي شيء جميل جدا.. بل و اقدر اقول انه نجح فيه بشكل ما

    سرد الرواية بلغة غريبة فصحي سليمة و سلسة بدون تعقيدات او تشبيهات بلاغية صعبة بحيث ان فعلا اي حد عمره ما قرأ يعرف يستمتع بالعمل

    الحوار كان بالعامية المصرية و دا برده شيء يعتبر من جر الرجل لناس الي مش بتحب تقرأ

    شخصيات العمل تعتبر قليلة نسبياً.. بس للاسف مفيش بناء كويس او تصميم للشخصية بحيث يخلني اشوفها و اتعلق بيها

    أحداث العمل تقتدر تقول انها فانتازيا من نوع خفيف مع شوية تشويق في الاحداث.. الرواية حجمها صغير و فعلا فيها أحداث مثيرة و مسلية هتخلص معاك ف قعدة واحدة و هتقضي وقت مسلي

    بس ارجع و اقول هو الكاتب قاصد يكتبه بطريقة لايت كدا بدون قراءة بتركيز شديد.. و عجبتني طريقة كتابته فعلا

    حاجات معجبتنيش وهي ان الحوار كان واخد نصيب كبير من الرواية و دا بيضعف الهيكل الدرامي شوية للعمل

    برده حسيت ان الكاتب كان عنده حاجة عايز يقولها بس حرصه انه يعمل رواية خفيفة و صغيرة صعب عليه الموضوع.. لان كان ف احداث يطلع منها صورة احسن بس بصراحة ملعبش عليها كويس خاالص🫤

    الخلاصة.. عمل خفيف اي حد يعرف يقراه و يستمتع بأحداثه.. بس اتمني من يوسف انه يبدء يدخل شوية في حتة انه يكتب رواية تقيلة لقارئ مخضرم لانه فعلا عنده ملكة الكتابة ♥️

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    إهداء وجعلى قلبى 😭

    📌إلى كل من بذل جهدًا فوق استطاعته بحثًا عن نظرة فخر وتقدير ولم يحظ بها أبدًا

    أنا خلصت الرواية ومش عارفة احدد أنا حبيتها ولا لأ

    الفكرة حلوة بس أنا توهت فيها

    حبيت الرسالة اللى الكاتب عايز يوصلها

    بس توهت برضه فى عالمها

    فكرة المنبذوين والمهمشين فى عيون الآخرين

    لما تدخل عالمين

    مختلفين وده بينطبق على أى مجموعة من البشر لو دخلت عليهم ممكن كل واحد يشوفك مختلف

    اللى هيشوفك ملاك بجناحات

    واللى هيشوفك شيطان 😈وناقصك الشوكة وتبقى رسمى كمان

    نظرة الناس والكلمة بتفرق تغير من حال لحال

    آه هيتقالك ثقتك فى نفسك تغنيك عن كلام الناس

    لكن الحقيقة أن ساعات الثقة بتتهز من كتر الزن والكلام

    طيب ما هو الكلام واضح والرسالة واصلة اهو مش عارفة تحددى رأيك ليه يا دنيا

    حقيقى مش عارفة يمكن كلامى اللى فوق 👆🏻 ده اللى أنا استشفيته من قراءتى وهو اصلا مش كده 🤷‍♀️

    لأن الحدوتة بالنسبة ليا فيها حلقة مفقودة ..

    أو ببساطة يمكن مفهمتهاش بس عجبنى الرسالة وخلاص 😁🤷‍♀️

    📌 اقتباس تعبنى 😁🤦🏼‍♀️

    ‎كل واحدة فيهم أذتني في حاجة كانت لازم تتحاسب عليها، كل كلمة اتقالت عَليَّا وفعل أذاني وصَّلني للشخص اللي قدَّامك دا، أنا ما عملتش حاجة عشان أبقَى مكروهة منهم أوي كدا، أنا بس دوَّقتهم من الشخص اللي هُمَّا صنعوه،

    ‎لعبت في دماغ كل حد منهم، أقنعت كل واحدة بإن خلاصها في الموت

    #مكتبة_دنيا

    #قراءات_٢٠٢٣

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    يا جماعة الكلمة اللي منشورة عن الرواية هي من رواية أخرى اسمها (شارع بن يهودا) للكاتب المصري أيمن السميري … كيف يحدث خطأ كهذا.. والناس داخلة تعمل مراجعات عادي للمجاملة دون أن يلفت نظرها إن النبذة متاخدة من رواية تانية لكاتب تاني … طبعا مش ذنب الكاتب يوسف عماد دا خطأ تطبيق أبجد وهو خطأ فادح وممكن يؤدي لمشاكل.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    النبذة عن الكتاب لا تخصه وإنما هي عن رواية شارع بن يهودا للكاتب أيمن السميري… رجاء التصحيح… النبذة لا تخص الكتاب

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أحسن كتاب وأحسن كاتب على الأطلاق✨❤️❤️❤️

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    جميل جدا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق