"مسرح حيدر"
متابعة يوسف عماد بقالي كام سنة، وقدرت أشتري أول عمل ليه "المبهج" وأطلع عليه وأكتب عنه ريڤيو كمان، ولصعوبة وصولي لبقية أعماله الورقية، بحثت عنه على أبجد وللأسف الدار اللي كان بينشر معاها مكانتش متعاقدة مع أبجد، بس لحسن الحظ.. السنادي غير الدار!
كوني أقرأ أول وآخر عمل للكاتب ده شيء مكنني أحكم على مدى تطوره؛ منكرش إن أسلوب السرد اتطور بشكل ملحوظ، وكمان الأفكار، يمكن الحاجة اللي ثابتة هي الوصف الخاص بالحوار، تقريبا كل المشاهد الحوارية على مدار الرواية مكانش فيها أي وصف للنبرات ولا المشاعر، بس السرد في الغالب كان مغطي على كل ده.
الفكرة كانت خيالية ولافة بشكل ممتع، والسرد كان فعلا يشد، والنهاية كانت عادلة ودافية، وده شيء عضد أمنيتي بمطالعة كل أعمال الكاتب♥!
#ريڤيو_بس_مش_ريڤيو.
#زينب_إسماعيل.