وأطلق الناس على الطفل اليتيم: (الحسين ابن يوسف بن صدقة). وكأنما جمع الطفل في اسمه أضدادًا تتباعد بينها وبين بعضها، بُعد المجرات والنجوم.
عهد دميانة > اقتباسات من رواية عهد دميانة
اقتباسات من رواية عهد دميانة
اقتباسات ومقتطفات من رواية عهد دميانة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
عهد دميانة
اقتباسات
-
مشاركة من Bookie Jojo
-
يتحملن هموم الدنيا، وتحطمهن هموم العشق!
مشاركة من Yasmine Muhammad -
لماذا نلعن الشيطان؟ الشيطان يستمع إلينا حينما تصم السماء آذانها! يرفق بنا وبدموعنا أثناء الانكسار، ويقدم لنا الحلول بلطف لا يملكه البشر
مشاركة من Mena Abdllah -
لا من الخوف وإنما من الخِزي، خزي أن يكون وحيدًا في أرضه تتخطَّفه أيادي الغرباء.
مشاركة من Bookie Jojo -
يقترب العيدُ فيستحيل العجز ماردًا تنسحق تحت أقدامه رؤوسُ الفقراء.
مشاركة من Bookie Jojo -
«لو أن في هذا النواح من معنى، لكان البكاء على العدل المُتوَهَّم»
مشاركة من عبدالرزاق حاج محمد -
عجيبٌ أمر الأقدار حينما تشبك مصائر الناس وتغزلها على نَوْلِ الحياة!
مشاركة من عبدالرزاق حاج محمد -
وضع المفتاح في جيبه، ثم جمع الأوراق في يده، وهو يحمد الله أن اللصوص لا يقرؤون.
مشاركة من Hagar Mohammed -
اللعنة على المُحِب حين يُغضي عينيه على قذى الشوق، فيعيش كفيفًا متخبطًا في أوهامه.
مشاركة من Nehal Salah El-Dien -
«واعلم أن أصحاب الجدل والمناظرات ومَن يطلب المنافسة في الرياسة، اخترعوا من أنفسهم في الديانات والشرائع أشياءَ كثيرةً لم يأتِ بها الأنبياء عليهم السلام، وما أمَروا بها، ولكنهم ابتدعوها وقالوا للعوامّ من الناس: هذه سُنة الرسل عليهم السلام وسيرتهم، وحسَّنوا ذلك لأنفسهم حتى ظنوا أن ما قد ابتدعوه حقيقةً، وظنوا بسخافة عقولهم أن الله قد ترك أمر الشريعة وفرائض الديانة ناقصةً حتى يحتاج هؤلاء إلى أن يبيِّنوه بآرائهم الفاسدة وقياساتهم الكاذبة واجتهادهم الباطل. واعلم أنه لا يُصْلح بين أهل الديانات ولا تُزِيل من النفوس العداوات والأحقاد إلا المعرفةُ بالله الحق، الذي يجمعهم على كلمة التقوى، ويدعوهم إلى سبيل الخلاص والرشاد».
مشاركة من Hagar Mohammed -
فالحقيقة غير الأسطورة، وقد تظل الحقيقة مطمورةً أحيانًا، لأن من يملكونها لا يملكون القدرة على الإفصاح عنها.
مشاركة من Hagar Mohammed -
كذبت يا (يوسف)! كلنا نروم العدل، ولكننا نخطو إليه على طريقٍ من الظلم، إما أن نظلم أنفسنا، أو نظلم الآخرين.
مشاركة من Hagar Mohammed -
عجيبٌ أمر البشر حينما تبتلعهم عثرات الماضي، وكأنها هوةٌ سحيقةٌ ما لها من قرار، فيأبون إلا أن يكبلوا أقدامهم فيها، وكأنما لا يرجون منها فِكاكًا
مشاركة من Hagar Mohammed -
«واعلم بأن لكل كونٍ نشوءًا وابتداءً، وغايةً وانتهاءً، إليها يُرتقى، ولغايتها يُرتجى. فالنطفةُ كونٌ قد ابتدأ، والولادة غايتها. والولادة كونٌ قد ابتدأ، والموت غايتها، وكما أن الجنين لا ينتفع ببقائه في الرحم بعد اكتماله، فكذلك النفْس لا تخلد إلى الكمال إلا بعد أن تفارق الجسد».
مشاركة من Hagar Mohammed -
العمل هو غمامة العين في ساقية الحياة، لو نُزعت لترنح المرء ساقطًا من دورانها العابث الذي لا ينقطع.
مشاركة من Hagar Mohammed -
«واعلم أن الحق في كل دين موجود وعلى كل لسان جارٍ، وأن الشبهة على كل إنسان جائز، فاجتهد يا أخي أن تُبين الحق لكل صاحب دين ومذهب مما هو في يده، وتكشف الشبهة التي دخلت عليه، ولا تشغلن نفسك بذكر عيوب مذاهب الناس، ولكن انظر إلى مذهبك، هل به من عيب؟»
مشاركة من Hagar Mohammed -
كلنا في الأصل أقباط، ولكني أنا قبطي مسلم وأنت قبطي مسيحي!
مشاركة من Hagar Mohammed -
فأدركتُ أن جوهر الإنسان لا يحدّه جسدٌ، ولا بيتٌ، ولا وطنٌ، ولا دينٌ، ولا مذهب. فحدوده كونٌ يحيط به، ومنتهاهُ إلى خالقٍ أبدعه وأنشأه واختارَ له الأرضَ موطنًا
مشاركة من لميس عبد القادر