اسمي جلال السعيد وتلك حكايتي ... > مراجعات كتاب اسمي جلال السعيد وتلك حكايتي ...

مراجعات كتاب اسمي جلال السعيد وتلك حكايتي ...

ماذا كان رأي القرّاء بكتاب اسمي جلال السعيد وتلك حكايتي ...؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.

اسمي جلال السعيد وتلك حكايتي ... - علاء عمر
تحميل الكتاب

اسمي جلال السعيد وتلك حكايتي ...

تأليف (تأليف) 4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

    عدد الصفحات غير معلوم.
    أدخل عدد صفحات الكتاب حفظ
  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    هي رحلة واحد من أعلام الطب في مصر و توثيق كفاح أحد رواد مصر الأوائل في العلوم الطبية الحديثة.

    غلب الحس و الذائقة الأدبية للكاتب علي طريقة السرد فأحسست كأنها نصف رواية بطلها د.جلال السعيد.

    كأنها خواطر أو يوميات كفاح، لم يقنعني الكاتب بكونها سيرة ذاتية بل هي محطات رئيسية و شخصيات محورية كان لها عظيم الأثر في مسيرة هذا الطبيب النابه.

    عادة ما تمنحنا السيرة الذاتية مزيدا من التفاصيل لمراحل الحياة و محطاتها المختلفة أو التاريخ الإجتماعي لكل حقبة مرت بصاحب المسيرة أو تركت أثرا عليه ، و هو ما أفتقدته في هذه المسيرة الحافلة حيث كانت التركيز الأكبر علي المسار المهني و التخصص العلمي.

    رغم ذلك تبقي مسيرة مميزة و ملهمة لكل طبيب يبحث عن التميز و النبوغ العلمي.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    كتاب رائع و مختصر لسيره عطره لاحد الآباء المؤسسين للطب الحديث في مصر اتفق معه في رؤيته لواقع الطب في مصر حيث ان من ابرز التحديات هو غياب الدور الفني المساعد سواء من الناحيه الهندسيه او الناحيه الطبيه من حيث التمريض. و من واقع تجربتي مع ابي في احدي المستشفيات الجامعيه باحدي اطراف القاهره توجد احدث الاجهزه و لكن المستشفي يفتقر بشده لعناصر التمريض المحترفه و كذا تقديم الدعم النفسي للمريض و اسرته و كذللك يفتقر اطباء الرعايه صغار السن لتقنيات طبيه

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    قراءة السير الذاتية تُريك وجوه البشر، تطالع ابتساماتهم وانكساراتهم، وتأخذ بك لتعيش مع أفراحهم وأتراحهم، وتمارس معهم شدة الأيام ورخاءها وبخل الأحوال وسخاءًها.

    إن الحديث عن خبايا النفوس وأسرارها وتجارب الحياة حلوها ومرها، ألقها وأزقها، وما اجتواه أصحابها من خيبات، حديث عذب محبب مشوق، لعله من أشهى أنواع القراءة وأحفلها بالمتعة، لأنه يمر بك على قنطرة بين توهج الحياة وأفولها.

    والسيرة الذاتية التي بين أيدينا لشخصية فذة على المستوى المهني كطبيب، شديدة التفرد والاستثنائية، وأنه عبر حياته الطويلة كان سببا أساسيا ومحوريا في تأسيس ونشأة أقسام أمراض القلب في مصر وعدد من الدول العربية.

    شاء القدر أن يكون طفلا مريضا معتل الصحة، فأبى على نفسه أن يهب حياته من أجل شفاء الآخرين وإنقاذ حياتهم وحمايتهم من الأمراض، فكانت حياته أشبه برحلة كفاح دائم، ساهم خلالها مساهمة حاسمة في احداث ثورة في علاج أمراض القلب عن طريق نقل التكنولوجيا الحديثة، فاستحق أن يكون أحد اساطين الطب.

    توقفت كثيرا عند قوله "هؤلاء من أثروا في حياتي تأثيرا عميقا يتخطى كل حد ومنطق" عبارة توضح نفسية الدكتور جلال السعيد الذي قدر قيمة كل من سانده ووقف بجانيه فشكرهم ولم ينكر فضلهم عليه وهي شيمة العظماء، وبالتالي انعكس ذلك على شخصيته فساند وساعد وساهم، ولم يبخل بعلمه وجهده على أي طالب أو زميل أو مريض.

    غلب على الأحداث الاهتمام بالجانب الطبي والمهني في شخصية صاحب السيرة، وغاب لحد ما الجانب الإنساني الشخصي الاجتماعي.

    ملحوظة: هذه السيرة صاغها الطبيب الأديب علاء عمر، ومعرفتي ذلك عند القراءة، أوجد حاجزا بيني وبين صاحب السيرة، مما أفقدني بعض المتعة والتماهي مع صاحب السيرة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    قرأت كتاب اسمي جلال السعيد خلال عيد فطر سعيد ،

    حمدت الله وأنا أقرأ الفعل "أحمد الله" في صفحات الكتاب. تعثرت بالكثير من المعلومات المنسقة عن الوطن وأمنه القومي إذا اعتبرنا صحة الأطفال القلبية أمن واستقرار كل وطن، تعرفت على رحلة حياة علمية عملية متفاعلة بشكل إيجابي مع واقع الكثير من الناس المتنوعين في كل المجالات أطباء ومهندسين وبسطاء وعلماء أفذاذ ،فكان حقيقٌ بتلك الرحلة أن تثمر ؛ أن تترك أثرًا وتراجع كثيرًا وتظل محطًا للنظر .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2