جذر بطاطا > مراجعات رواية جذر بطاطا

مراجعات رواية جذر بطاطا

ماذا كان رأي القرّاء برواية جذر بطاطا؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

جذر بطاطا - نشأت يونس
تحميل الكتاب

جذر بطاطا

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    بصوا، هو كل اللى نشرته دار كتوبيا للنشر والتوزيع

    من ساعة مادخلت سوق النشر فى كوم

    والرواية ديه كوم لوحده فى حتة تانية خالص

    خمس نجوم إيه بتوع الجودريدز !

    ديه ولا نجوم الكون كله يوفى حقها

    عظمة فوق العظمة أقسم بالله

    عمل أدبى بالغ المتعة و الأبداع

    وبيطرح قضايا إنسانية جريئة وموجعة

    صنعه قلم عربى بارع بمواصفات عالمية

    ليه عمل أدبى بتلك القيمة الرفيعة مايتحولش

    لعمل سينيمائى ضخم

    ويشرف مصر فى المهرجانات العالمية ؟!

    رواية " كل شىء هادىء على الجبهة الغربية "

    احسن منها فى إيه

    علشان تتحول لفيلم ويحقق نجاح جماهيرى ونقدى

    كبير بل وترشح للأوسكار ونال إحدى جوائزها

    واحنا عندنا عمل قيم يضاهيه بل يفوقه

    روعة وإبداعا

    اقولكم ليه

    علشان للأسف الجهات الأنتاجية عندنا جبانة وكل اللى

    يهمها الربح المضمون رغم ان قصة زى دى

    هتلمس المشاهد جدا وهايحقق إيرادات فى دور العرض

    اضعاف اللى هايتصرف على انتاجه واحنا شوفنا

    دا حصل مع " كيره والجن "

    ولولا علاقة التوأمة بين أحمد مراد ومروان حامد

    مكنش مشروع الفيلم شاف النور أصلا !

    شابوه حار وتصفيق حاد للأديب الرائع ” نشأت يونس “

    إكتشاف أدبى مذهل بكل ماتحمله الكلمة من معنى

    وبجد انا فى منتهى الفخر والسعادة

    انى اتعرفت على قلمه...عالمى والله، استمر ربنا يحميك

    👏👏👏👏👏👏👏👏👏👏👏👏👏👏��👏👏👏👏👏👏

    Facebook Twitter Link .
    6 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    اسم الرواية: جذر بطاطا

    المؤلف: نشأت يونس

    دار النشر: دار كتوبيا

    سنة النشر: 2023

    نوع الرواية: تاريخية

    نوع القراءة: أبجد

    عدد الصفحات: 340

    التقييم: ⭐️⭐️⭐️⭐️

    تاريخ القراءة: 20/7/2024

    رواية عن الحرب والوطن والغربة والهجرة والانتماء والأبوة والصداقة والحرية والمقاومة والظلم والطغيان والاحتلال…

    كيف أن التاريخ يعيد نفسه مع اختلاف الأشخاص، فغالبًا ما يحدث معك الآن قد حدث بصورة أو بأخرى مع أحد أسلافك القدامي مع اختلاف بعض التفاصيل، هذا ما حدث مع ريان فهو يعيد قصة جده الطبيب متولى بطاطا، بالتحاقه بالقوات الأسترالية، يرى فيها المجازر والظلم والطغيان رؤيا العين بعد أن قرأها على الورق في مذكرات جده الأكبر متولى، والتي عثر عليها بالصدفة في غرفة جده جمال بعد أن أصابته نوبة قلبية ونقل إلى المستشفى..

    القراءة الثانية للكاتب ويسلك فيها نفس الطريق مع اختلاف تفاصيله ومعالمه وأشخاصه وأحداثه ولكنه نفس الجو العام عامة، فقد سبق وأن قرأت للكاتب ذبابة في حقيبة سفر منذ ما يزيد عن عامين وبفضل كتوبيا ومسابقة عيد ميلادها الثامن، اضطررت إلي إعادة تصفحها سريعًا محاولة لكتابة الريفيو الذي قد تكاسلت عن كتابته في القراءة الأولى، فتذكرت ملامحهما والتي هي متشابهة بشكل كبير مع جذر بطاطا فالأحداث تدور في أستراليا بشكل أساسي بالتناوب مع سرد الكثير من الذكريات التي حدثت في مصر، وكذلك القصة العامة من كون البطل يعثر على دليل بطريق الصدفة يدفعه للبحث والتنقيب الدقيق محاولة للوصول إلى أصل تاريخ سور الأزبكية ومعركة الوزير وبالمثل هذا ما حدث مع ريان ليصل إلي حقيقة جده متولى بطاطا..

    يتطرق الكاتب إلي كثير من المجازر التي قام بها القوات الأسترالية في كل من مصر وأفغانستان على حد سواء من قتل للأبرياء وحرق للقرى ومحاولة تزييف الحقائق مستطردًا في شرح ما اشتهر في ذلك الوقت بعهد النباشين..

    يتعمق في مفهوم الخير والشر وأنه نسبي يتعلق بالأشخاص أنفسهم وميولهم وشخصياتهم واعتقاداتهم وضرورة عدم اعتناق سياسة التعميم بما يتسبب في زرع شعور الكره والحقد تجاه الأبرياء في ذات الشخص بدرجة كبيرة وبالتبعيّة في علاقته بأبنائه بما قد يؤدي إلى فجوة هائلة بينهم قد تمتد لأعوام طويلة وهو ما حدث بين فاطمة وأبيها جمال…

    لا يوجد ما يسمى بالصدفة في عالمنا بل هي أقدار مقدرة أو كما قال سعود السنعوسي في افتتاح رائعته ساق البامبو ( كل شئ يحدث بسبب ولسبب ) فمقابلة ريان لجين كانت صادمة جدًا وخاصة بعد أن علم الرابطة التي تربطها بروب صديق جده متولي والتي عاشت عائلته تحمل له الكثير من الكره ظنًا منها بأنه السبب في قتل والد جده د.متولى وزوجته بدرية، حتى علم الحقيقة أن روب كان ضحية جبروت دان والذي تسبب في كل ما حدث..

    كان لقاؤهما مقدرًا لنبش أسرار الماضي ومحاولة نشر الحقيقة في المجتمع الأسترالي مطالبين بمحاكمة المتسببين الأحياء منه بعد إعادة التحقيق فيما ما قدموه من أدلة والتي حصل عليها ريان بواسطة المترجم زيا وأصدقائه الأفغان وقد طالت الحرب التي أقاموها على وزارة الدفاع حتى كُللت بالنجاح

    وكذلك كان لقاؤهما مقدرًا لينبت منه بذرتهما آدم، فقد وجد كل منهما نصفه الآخر يحمل معه وبداخله في ماضيه وتراث أجداده ما يكمل حكاية الآخر ويزيل عنها غبار الحيرة ..

    رواية بديعة عجبتني جدًا أسلوب سلس شيق وتنقل بين الأحداث في سهولة ويسر كما أنها غريبة عن المألوف في كون أسرار الرواية تتكشف على مدار أحداثها وليس في نهايتها كما اعتادنا عامة..

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الرواية رائعة انهيتها في ليلة من ليالي الشتاء الباردة

    انهيتها و من قبل انهيت مذكرات الوسية ..فاجتمعت المرارة داخلي متذكرا حال العباد في ظل الاستعمار البغيض .

    الرواية ذات جودة عاليه و الأسلوب سلس و الأفكار منتظمه .

    العيوب : طريقة سرد القصص لجميع ابطال الرواية ثابته كأن البطل شخص واحد في الرواية بوجوه متعددة .

    خطاب العيسوي في نهاية الرواية صادم بعض الشيء و محبط

    من المؤكد انني بمشيىة الله تعالى سأتابع باقي اعمال الكاتب

    تحياتي

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ممتازة

    ثاني كتاب اقراؤه للكاتب ولم يخيب ظني انه يمتلك موهبة عظيمة بعد كتابه الأول معركة الوزير

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    انا لحد اخر لحظه قبل الخطاب الاخير دى كانت واحده من أفضل الحجات اللى قريتها ... لكن ليه تقفل الروايه بالخطاب الصادم ده و اللى بجد ملوش لازمه و يحرق الدم ؟

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2