كيف لنجمة مثل هذه أن تهبط من عليائها وتستقر بجواري أنا بالذات؟!
#المساخيط
المساخيط > اقتباسات من رواية المساخيط
اقتباسات من رواية المساخيط
اقتباسات ومقتطفات من رواية المساخيط أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
المساخيط
اقتباسات
-
مشاركة من أحمد منتصر
-
كيف لنجمة مثل هذه أن تهبط من عليائها وتستقر بجواري أنا بالذات؟!
#المساخيط
مشاركة من أحمد منتصر -
أي معتوه قد يصير نجما في ساعات. أي مخبول قد يثرى فجأة ويصعد إلى قمة الهرم الاجتماعي إذا بالغ في خبله بما يكفي ليأتي بنوع جديد نادر من الخبل. في كل قضية وفي كل تريند تُطرح كل الآراء وكل التفسيرات،
مشاركة من Mona Mansour -
- نحن البشر أيضا.. الرجل عامل المرأة بعنصرية، والبيض استعبدوا السود، والغرب استعمر الشرق، وأبناء المدن مارسوا العنصرية ضد أهالي القرى.. ومعظم الأغلبيات اضطهدت الأقليات في مناطق سيطرتها ونفوذها..
مشاركة من Mona Mansour -
- إن أهل (دروجونجواد) - أو المساخيط - ينقسمون إلى عرقين أو طائفتين كبيرتين.. نحن مختلفان في الكثير لكننا تعلمنا عبر تاريخنا الطويل أن نتعايش في سلام..
مشاركة من Mona Mansour -
وقبل فقرة الطبلة التي سنراها من أتباع المساخيط دعونا نتساءل: من هم المساخيط؟ من أين جاءوا؟ ماذا يريدون فعلا؟ هل نصدق روايتهم المعلنة بأنهم مجرد لاجئين مسالمين؟ لا طبعا. الحقيقة أنهم غزاة يدبرون مؤامرة خفية. ومن الواضح أن
مشاركة من Mona Mansour -
- أي قضية وأي مكاسب؟ نحن نُذبح ونُؤكل ونُستعبد ونُسجن دون جريمة.. ونحن الذين جئنا هنا بحثا عن حياة جديدة! هذه الحياة!.. أليس الموت أهون منها؟ كان الأفضل لنا أن نستسلم لقدرنا ونفنى عن آخرنا.
مشاركة من Mona Mansour -
كانت في حالة يُرثى لها، جريحة شبه عارية. وحين شوهدت في الخارج طوردت ورُجمت بالحجارة.. قيل إن الذين فعلوا ذلك بها كانوا يعبثون.. وقيل إنهم كانوا خائفين منها.. المهم أنها ماتت، وعُثر على جثتها ملقاة على الطريق الصحراوي .
مشاركة من Mona Mansour -
هؤلاء المساخيط الضحايا كان يمكن علاجهم من التسمم، لكن الفلاحين الملاك لم يحاولوا، لم يبحثوا عن طبيب بيطري، ربما تقززوا من منظر القيء الأحمر، وربما اعتبروا الأجساد الهامدة دليلا واضحا على الموت فدفنوهم وبعضهم ما زالوا أحياء كما أكد
مشاركة من Mona Mansour -
نادي صيد المساخيط هو نادٍ سري، أسسه أربعة من الرجال الأثرياء بدأ الأربعة بتنظيم رحلات لصيد المساخيط على سبيل الترفيه وقتل الوقت وربما الرياضة، لكنهم بمرور الوقت حولوا الأمر إلى قضية، فصوروها وسوقوا لها على أنها ذات هدف نبيل،
مشاركة من Mona Mansour -
أعتقد أن ذلك الفيديو يعطي انطباعا أسوأ مما هو في الحقيقة. المشكلة أنك لو رأيت شخصا يأكل دجاجة أو طائرا ويقطعه بأسنانه ستشعر أنه همجي متوحش، فما بالك لو كان هذا الطائر نيئا غير مطبوخ. وما بالك لو كان حيا؟ بالتأكيد سيبدو الأمر وكأن هذا كائن مفترس.. والأسوأ أن الفيديو كان في إضاءة ليلية منخفضة، والضوء المسلط على المسخوطة جعل عينيها تضيئان، مما أعطاها طابعا شيطانيا.. هذا انطباع ستجده على صورتك أنت نفسك لو التقطتها في مثل هذه الإضاءة.
مشاركة من إبراهيم عادل -
أعتقد أن السبب الحقيقي في نجاحي كان شغفي بالموضوع وحبي لما أفعله. الأمر الذي لم أشعر به من قبل مع المحاماة ولا مع أي مجال آخر جربته أو فكرت فيه. كانت تلك لعنتي، أنني لا أجد نفسي في عمل
مشاركة من Mona Mansour
السابق | 2 | التالي |