اقتباسات من كتاب رسائل حريمي جداً - الجزء الثاني

الطريقة الوحيدة للسيطرة على مشاعرك.. هي السيطرة على أفكارك.

الطريقة الوحيدة للسيطرة على مشاعرك.. هي السيطرة على أفكارك.

الطريقة الوحيدة للسيطرة على مشاعرك.. هي السيطرة على أفكارك.

الطريقة الوحيدة للسيطرة على مشاعرك.. هي السيطرة على أفكارك.

الطريقة الوحيدة للسيطرة على مشاعرك.. هي السيطرة على أفكارك.

الطريقة الوحيدة للسيطرة على مشاعرك.. هي السيطرة على أفكارك.

الطريقة الوحيدة للسيطرة على مشاعرك.. هي السيطرة على أفكارك.

الحنين مشاعر اشتياق مصاحبة لمرحلة الإنكار، يخبرك صوت بعقلك ما زال هناك فرصة إصلاح، تشتاقين إلى الذكريات الجميلة حتى ولو كانت قطعة بازل واحدة من ألف قطعة محترقة، ستغريك الوحيدة التي لم تحترق لتواسيكِ على رغم المأساة أن هناك من

الحب هو ما يقع من القلب خارج حدود اللذة، خارج حدود الضحكات العالية والليالي صاخبة البهجة. الحب تراكمات مواقف واختلافات تم حلها على مائدة الحوار ولم يهرب أحد.

لا تطاردي الحب.. كوني أجمل نسخة

‫ من نفسك وسيأتي إليك.

‫ لقد اعتدت التسبيح يوميًّا باسم الله "الفتاح" أملك إيمانًا عميقًا بقوة أسماء الله الحسنى، نحن طاقة والله مصدر الطاقة فنستجدي باسمه طاقة ما نريد.

‫ لا يأتي قانون جذبك للأشياء وحده،

‫ ولكن بصبحة قانون الاستغناء عن شكل الشيء وتوقيته

‫ وقانون السعي.. بذل الجهد المطلوب وتوقع الخير.

‫ القوانين الثلاثة يجب استخدامها معًا.

‫ التوقعات المفصّلة لعنة الحياة، لذلك يجب أن تكون توقعاتك مصحوبة بفكرة الاستغناء عن التفاصيل والتوقيت وليس بها أي تعلُّق.

هدف التجارب السيئة المناعة والخبرة وليس التكرار.

‫ «لا علاقة لي بنياتك الحسنة حين تكون أفعالك سيئة، ولا شأن لي بجميل روحك ما دام لسانك مؤذيًا» نجيب محفوظ.

‫ فالحب حفاوة من العالم كمائدة رمضانية بعد صيام طويل.

‫ إذا أراد الله لك أمرًا هيَّأ لك أسبابه

‫ وأزال عواقبه وأتمه

‫ الرسالة التاسعة عشرة

‫ الأقدار معلَّقة بالنطق بها.. كلماتك تُحرِّك الواقع.

إذا أردت قتل إنسان ببطء اجعل أفكاره عن نفسه سلبية وعن العالم حوله كئيبة، سيحترق نفسيًّا من ثقل مشاعر الخوف والنقص والشك وعدم الاستحقاق، وفي النهاية سيتلاشى من ضآلة نفسه.

الرسالة السابعة عشرة

‫ عندما يضايقك إنسان في المرة القادمة،

‫ اسأل نفسك قبل أن تُنفِق مشاعر محبة أو عتاب أو خصام

‫ إلى أي دائرة ينتمي وستعرف كيف يكون رد فعلك؟