من صندوق البريد > مراجعات كتاب من صندوق البريد

مراجعات كتاب من صندوق البريد

ماذا كان رأي القرّاء بكتاب من صندوق البريد؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.

من صندوق البريد - محمد عطية
تحميل الكتاب

من صندوق البريد

تأليف (تأليف) 4.2
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    #مراجعة

    كتاب

    #من_صندوق_البريد

    للكاتب- محمد عطية

    =============

    (١) صندوق بريد

    (رسائل الحياة)

    ١- كيف يمكن أن نولد من جديد ونحيا الحياة التي لطالما تمنيناها دون انتظار الحدث الذي يدفعنا لذلك؟

    ‫٢- لماذا يتعلق الناس بأفكار ضعيفة على الرغم من آثارها المدمرة؟

    ‫٣- كيف أتجاوز شعور الخذلان؟ ‫

    ٤- ما الذي جعل الحق حقًّا والشر شرًّا؟ ‫

    ٥- ماذا أفعل حينما أجد غصة في قلبي؟ ‫

    ٦- كيف تنام عيون الفاقدين؟ ‫

    ٧- لماذا نبدو كمن يتأمل فوات الأوان دون اكتراث؟ ‫

    ٨- لو كنت قطعة على رقعة الشطرنج، فأي قطعة ستكون؟

    ‫١٠- هل يمكنك أن تترك لي رسالة لطيفة هنا؟

    ...........................

    هكذا يبدأ الكاتب الرائع محمد عطية كل فصل من فصول الكتاب؛ عنوان رسالة ثم نقاط منظمة سيتحدث عنها عن طريق أسئلة وجواب كل سؤال، وبكل هدوء وعقلانية وعمق في الفكرة وطرحها والتطرق لها وتحليلها، نغوص معه بأريحية وسلام وموافقة لكل كلمة وكل جملة في الرسائل المكتوبة.

    وأيما كتابة! فقد جاءت كل الفقرات عذبة من كل النواحي:

    _اللغة السلسة القوية

    _التعبيرات الجزلة المعبرة

    _التفسير المنطقي الفلسفي لكل فكرة قدمها أو موقف يشرحه أو حتى الشعور.

    "‏كتاب لا يُقرأ إلا بهدوء"

    #اقتباسات

    ❞ الإنسان يولد مرة واحدة، لا يولد عدة مرات، ولكنه يحيا مرات عديدة، بعد ميلادك الأول لن تستطيع تغيير الأشياء التي لا تعلم عنها شيئًا، الأشياء التي ورثتها بالأبوة والأمومة والعائلة، أنت تولد مرة واحدة ❝

    ‏❞ الماكرون لا يرون أنهم يحتاجون للتغيير أو لأي شيء، الماكرون يظنون أنهم الأفضل في كل شيء ومع ذلك يطمحون للحصول على حياة غيرهم، ذلك نزغ وامتحان معًا، فكان الله في عونهم وهداهم الله، ❝

    #كتوبيا_للنشر_والتوزيع

    #أبجد

    #هند_الشهاوي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    عقولنا مليئة بالأسئلة، وأحوالنا تحتاج دائماً للتوقف والتمعن فيها ومحاولة فهمها وفهم ذواتنا بشكل أكبر، الجميع يمكنة ذلك، يمكنه أن يطرح السؤال بشكل داخلي صامت أو علني صريح وواضح، لكن القليل بل القليل جدآ هو من يمتلك الإجابات أو يعرف طريقة يمكن بها تقريب السائل من الإجابة التي تُقنعة وترتاح إليها نفسه.

    من المهم معرفة أن لا شيء بالدنيا قاطع، خاصة إذا كنا ندور في فلك الأسئلة عن حالنا وذواتنا وعن الدنيا والعالم وطبيعتيهما المجنونه والغير مفهومة بالمرة، لذا لم يقطع الكاتب بصوابية إجاباته ولم يتحيّز لها، لكنه وعدنا بمحاولة القُرب مما نظنه الصواب، لعله يرشدنا إلي ما هو أقرب.

    أُعجبت بأسلوب الكتابة المرن وطريقة صياغة الكلام المحفوفة بالوقار والثُقل، ورغم أنك لا تعرف الكاتب لكن تشعر في إجاباته بأنه صديق عزيز ومُقرب يشاطرك نفس التيه في الأفكار ويتوارد معك نفس الأسئلة وهي أيضاً من مميزات الكتاب.

    لم تحمل الرسائل أسئلة عامة فقط، لكن كان بها أسئلة خاصة أيضاً عن أحوال أصحابها ومواقف حدثت لهم، الجميع يكونون أحياناً بحاجة للتحدث، لكن الحديث مع شخص سطحي يجعلك في أشد الندم علي انك تحدثت بسبب ردودة المُقتضبة وأفكارة الخفيفة، الحديث مع أُناس مثقفين واسعي المدارك أفضل كثيراً، إن لم تجد فيه حلاً أو جواباً ستجد شخصاً متفهماً يعطيك مساحتك في الحديث ويتقبل ما بك من شكوي.

    كتاب ممتع أعادني إلي ما سمعته عن كتابات الأستاذ عبد الوهاب مطاوع الذي قيل لي أنه كان يستقبل أسئلة الناس ليجاوب عنها وكان صاحب باب مخصوص لذلك في جريدة الأهرام.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    انه كتاب عن تلك التفاصيل الدقيقة التي تمر عليك حتى يذكرك بها أحد... أو تتذكر بها أحد فتظل عالقة في ذهنك إلى الأبد.... كتاب رومانسي بامتياز و لست اقصد انه عن الحب و المحبوب.... ربما اقرأه مرة أخرى في ليلة شتوية هادئة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1