أعرف عن القلق وما يفعل كل ليلة، وعن كل الحروف المشوهة التي لا تصلح لنُطق «أغيثوني!». لكنها صلُحَت لكتابَةِ هذه الرواية، بيدٍ مُرتعشة.
كانون الأسود - ما لن تعرفه أمي > اقتباسات من رواية كانون الأسود - ما لن تعرفه أمي
اقتباسات من رواية كانون الأسود - ما لن تعرفه أمي
اقتباسات ومقتطفات من رواية كانون الأسود - ما لن تعرفه أمي أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
كانون الأسود - ما لن تعرفه أمي
اقتباسات
-
مشاركة من TasneemRagab
-
تقول فيرجينيا وولف: «كم مرّةً استخدم الناس قلمًا أو فرشاة رسم، لأنّهم لم يستطيعوا سحب الزناد؟«.
مشاركة من TasneemRagab -
في ليلةٍ كهذه، يتسلل فيها القلق من ثَقب الباب، كان لا بد من يَدٍ تُرَبِّتُ أو تعطينا الأمل في الطمأنينة، لكن لا شيء، لا يد، ولا صاحبها. لا يوجد في هذه الغرفة المظلمة غيري، أنا ولوحة من لوحات (وطواط)، اللوحة التي لا يرسم غيرها، الرجل المُسن وقيثارته.
مشاركة من Asmaa -
أعتقد أن كُلها أشياء ضرورية لأعيش، أن تقضي عمرك تهرب من الحروب، تبحث عن الطمأنينة والأمان، ثم فجأة تفقد الثقة في نفسك وفي العالم، إن هذا من شأنه أن يقطع الهواء عن رئتي المرء، وإن كان ظاهريًا يتنفّس. وأنا لم يعرف الهواء طريقًا إلى رئتي منذ جئتُ إلى هنا.
مشاركة من Asmaa
السابق | 3 | التالي |