أيام عادية > اقتباسات من رواية أيام عادية

اقتباسات من رواية أيام عادية

اقتباسات ومقتطفات من رواية أيام عادية أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

أيام عادية - عادل عصمت
تحميل الكتاب

أيام عادية

تأليف (تأليف) 4.1
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • بدأ نور الفجر يدخل من النوافذ، نور أزرق شفاف على أجساد نائمة وصاحبنا بجوار رفيقه لا يتمكن من حسم أمره كيف يمكن أن يخبرهم؟ لقد ناموا ونحن على أبواب تل أبيب، والآن يستيقظون وأرضنا محتلة وجيشنا مهزوم،

    مشاركة من Ismail Hassan
  • "كل يوم ينتظر بشوق أن ينتهي من درس من دروسه الخصوصية، لكي يحتفل بهذا السرب من الأحداث الهشة، التي ترفرف حول مجرى الحياة، وتشكل هامشًا جذابًا، يتكئ عليه لكي يواصل الحياة".

    مشاركة من محمد الحسن
  • “لا أحد يعيش من غير أمل”.

    ‫ سألها بجدية:

    ‫ “حتى في قلب اليأس؟”

    ‫ قالت:

    ‫ “ حتى في السجن”.

    ‫ وأكملت وعيونها تبرق:

    ‫ “احتمال يكون الميتين عندهم أمل”

    مشاركة من Nora Nagi
  • إذ إن الوهن من العمل اثني عشر ساعة في اليوم، يجعل الجسد منفصلًا عنك، يترك لك فرجة صغيرة من الوعي لتحلم بالسرير، ورغم ذلك يكون أكثر سعادة، من مشوار الصباح الذي يمشيه بخطوات ثقيلة إلى محطة البنزين، لا يريد للطريق أن ينتهي ولا يريد أن يصل إلى العمل.

    مشاركة من آلاء مجدي
  • بحث عن محطة أخرى، أكثر تشوشًا كانت تقول نفس الخبر. ترك الراديو على محطة بعيدة يصل منها وشيش مثل وشيش الحشرات على شواطئ الترع في الليل.

    مشاركة من آلاء مجدي
  • ❞ الانحراف يبدأ من المتدينين الذي يمارسون الشعائر بلا قلب، والناس التي ترى في الشعائر مجرد حفاظ على شعرة مع السماء ❝

    ‏اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:‏****

    #أبجد

    #أيام_عادية

    مشاركة من تامر عبد العظيم
  • الناس يمكن أن تقتل بعضها من أجل شبر من الأرض. غريبة!! الأرض أغلى من الحياة.

    مشاركة من تامر عبد العظيم
  • يقول: “الألم سيعلمك”

    مشاركة من تامر عبد العظيم
  • الزمن هذا الوحش غير المرئي يذيب الحياة ويبددها.

    مشاركة من reader girls
  • التعليم يُخرب الناس، يفقدهم القدرة على تحمل الحياة، يصبحون مثل القش، بمجرد أن تلمسه النار يشتعل في هبّة عالية ثم ينطفئ سريعًا، تاركًا رمادًا خفيفًا مثل التراب.

    مشاركة من Rami Hamdi
  • مات “محمد الزمر” بائع الجرائد، فارتبكت حياة الأستاذ “حسن السبع” وأصبح غير قادر على صيانة عادات هوّنت عليه سنوات المعاش العادات في السنوات الأخيرة من العمر، تعمل كإطار يُسَيّج الحياة ويمنعها من الانفراط، لكن الموت ينشط أيضًا، ويحمل الأصحاب والأحبة

    مشاركة من Sfam141
1