بدأ نور الفجر يدخل من النوافذ، نور أزرق شفاف على أجساد نائمة وصاحبنا بجوار رفيقه لا يتمكن من حسم أمره كيف يمكن أن يخبرهم؟ لقد ناموا ونحن على أبواب تل أبيب، والآن يستيقظون وأرضنا محتلة وجيشنا مهزوم،
أيام عادية > اقتباسات من رواية أيام عادية
اقتباسات من رواية أيام عادية
اقتباسات ومقتطفات من رواية أيام عادية أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
أيام عادية
اقتباسات
-
مشاركة من Ismail Hassan
-
"كل يوم ينتظر بشوق أن ينتهي من درس من دروسه الخصوصية، لكي يحتفل بهذا السرب من الأحداث الهشة، التي ترفرف حول مجرى الحياة، وتشكل هامشًا جذابًا، يتكئ عليه لكي يواصل الحياة".
مشاركة من محمد الحسن -
إذ إن الوهن من العمل اثني عشر ساعة في اليوم، يجعل الجسد منفصلًا عنك، يترك لك فرجة صغيرة من الوعي لتحلم بالسرير، ورغم ذلك يكون أكثر سعادة، من مشوار الصباح الذي يمشيه بخطوات ثقيلة إلى محطة البنزين، لا يريد للطريق أن ينتهي ولا يريد أن يصل إلى العمل.
مشاركة من آلاء مجدي -
❞ الانحراف يبدأ من المتدينين الذي يمارسون الشعائر بلا قلب، والناس التي ترى في الشعائر مجرد حفاظ على شعرة مع السماء ❝
اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:****
#أبجد
#أيام_عادية
مشاركة من تامر عبد العظيم -
الناس يمكن أن تقتل بعضها من أجل شبر من الأرض. غريبة!! الأرض أغلى من الحياة.
مشاركة من تامر عبد العظيم -
الزمن هذا الوحش غير المرئي يذيب الحياة ويبددها.
مشاركة من reader girls -
التعليم يُخرب الناس، يفقدهم القدرة على تحمل الحياة، يصبحون مثل القش، بمجرد أن تلمسه النار يشتعل في هبّة عالية ثم ينطفئ سريعًا، تاركًا رمادًا خفيفًا مثل التراب.
مشاركة من Rami Hamdi -
مات “محمد الزمر” بائع الجرائد، فارتبكت حياة الأستاذ “حسن السبع” وأصبح غير قادر على صيانة عادات هوّنت عليه سنوات المعاش العادات في السنوات الأخيرة من العمر، تعمل كإطار يُسَيّج الحياة ويمنعها من الانفراط، لكن الموت ينشط أيضًا، ويحمل الأصحاب والأحبة
مشاركة من Sfam141
السابق | 1 | التالي |