لاشيء يدوم.
حزن في قلبي
نبذة عن الرواية
خلال الحرب الأهلية اللبنانية، يُهرَّب طفل من بيروت إلى برلين حيث يتبناه رجل لبناني وزوجته. يكبر الطفل، ويقرر العودة إلى لبنان وتقصي أصوله والبحث عن والديه الحقيقيين، لكن علاقاته بوالديه المتبنيين وحبيبه تؤخره عن إتمام قراره. بين شقق ونوادي برلين الليلية، وشرفات وشوارع بيروت والمناطق اللبنانية، يحاول يوسف أن يعيد ترميم قصته المتناثرة نتفًا من أحلامٍ وصورٍ ومذكرات. ذاكرته تعمل بطريقة غريبة، كأغنية تأتيه من غرفة مجاورة، يحدس بوجودها ولا يستطيع أن يقبض عليها، أو أن يفهم أغلب كلامها. كيف يمكن أن يتذكر ما لم يعرفه؟ أيعثر على أجوبة عن أسئلته تختم الحكاية؟ أهي قصته أم قصة غيره؟ هلال شومان روائي من لبنان، يعيش في تورونتو بكندا. صدر له بالعربية: «ما رواه النوم» (٢٠٠٨)، «نابوليتانا» (٢٠١٠)، «ليمبو بيروت» (٢٠١٢)، و«كانَ غدًا» (٢٠١٦) ترجمَت روايته «ليمبو بيروت» للإنكليزية حزن في قلبي هي روايته الخامسة.التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2022
- 240 صفحة
- [ردمك 13] 9783981804652
- خان الجنوب
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتابمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
سيدة القطط
كتابة ساحرة، دون مبالغات مجاز ولا قصة تحاول تعويض رداءة الاسلوب بغرائب وعجائب. قصة تشبهنا، البشر الحقيقيين دون أن تتحول لوثائقي ممل. قصة الثنائي تشبه قصصنا العادية، اللقاءات والجنس والغضب والخصام والتقارب والآخرين، لكن السرد المتميز يجعلها فاتنة. من افضل ما قرأت بالعربية منذ مدة طويلة.