الحفل الأسود: ليلة الاعتراف بالقتل > مراجعات رواية الحفل الأسود: ليلة الاعتراف بالقتل

مراجعات رواية الحفل الأسود: ليلة الاعتراف بالقتل

ماذا كان رأي القرّاء برواية الحفل الأسود: ليلة الاعتراف بالقتل؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

الحفل الأسود: ليلة الاعتراف بالقتل - محمد حياه
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    رواية "الحفل الأسود: ليلة الاعتراف بالقتل"

    رواية للكاتب محمد حياه - وقد قرأت له من قبل رواية "اعترافات جثة" والتي أعجبتني وكان لي عليها بعض التعليقات!

    الرواية بدأت بمشهد قوي ومشوق جذب انتباهي وأعجبني!

    أخذتنا الرواية بلغة عربية فصحى سرداً وحواراً في رحلة لطيفة خلال صفحاتها ال ٢٠٨

    الرواية مليئة بالنقاط الجيدة: القصة حلوة، والقفز بين المشهد الأساسي والقصص الجانبية كان مكتوب بدقة وتشويق، الأسلوب لطيف، الحوار ليس قليلاً ولكنه ظريف ومناسب.

    لم تعجبني النهاية للأسف - كانت صادمة ولم تشفي غليلي الصراحة!

    اقتباسات

    "الحقيقة لعنة على لسان الكاذب، وبردٌ على قلب الصادق"

    "الإثم الذي لا يجرح قلب فاعله، فهو إثم آلفه القلب، فاحذر صاحبه فهو شرٌّ يسير على قدمين"

    "كلما كثرت الأسرار كلما تعقدت وتشابكت مع بعضها حتى تخرج كالأسرار المتقاطعة والتي تغزل في النهاية رداء يليق بجهنم"

    "أذكى الأغبياء هو من يشعر بالغباء، فهناك الكثير من الأغبياء الذين لا يدركون هذا الشعور"

    قرأتها على أبجد - ٢٠٨ صفحة

    #فريديات

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كالعادة رواية مشوقة جدا من الكاتب محمد حياة استمتعت كثيرا معها لاني عشت كل لحظة وكل تفصيلة فيها اولا أحببت شخصية محمد صقر التي احتفظ بها الكاتب من رواياته السابقة ولكني شككت فيها لانها كانت غير محمد صقر في اعترافات جثة حتى النهاية عندما ازال الكاتب بكل براعة هذا الشك .

    وشخصية عامر المندراوي التي غابت بالاسم عن هذه الرواية كانت حاضرة بالاسلوب .

    تسلسل الاحداث كان غير منطقي بالنسبة لي لكن كل شيء أصبح منطقي فجأة واكتشفت ان الكاتب كان يفعل هذا متعمدا تظن ان الكاتب قد ضاع في التفاصيل وتشابك الاحداث لتكتشف انك انت اللذي كنت ضائع وتحتاج تركيز اقوى لانها رواية غير عادية من كاتب غير عادي

    النهاية المفتوحة جميلة جدا واظن ان للأحداث بقية

    كثيرة كانت الشخصيات لدرجة اني نسيت اغلبها لو ان الكاتب ربطها بعلامة لكانت اسهل لي كقارى ان اتذكرهم

    التنقل بين الفصول كان مريح مع تسريب بسيط للأحداث

    في النهاية كل التوفيق للكاتب المبدع محمد حياة وبانتظار اي جديد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية جريمة متكاملة،أحداث سريعة،شخصيات مركزة تعقيد، جثة، مشبه فيهم... والنتيجة نهاية مقنعة بكل المقاييس.

    تبدأ الأحداث بمحقق يستقبل رسالة علي هاتفه تخبره بوقوع جريمة في كومباوند قريب، يذهب ليجد عدد 6 أشخاص كبار في السن وجثة... لكن كل الموجودين يشيروا لقعيد ويتهموه بالقتل!

    وتبدأ سلسلة تحقيقات داخل الفيلا لنتعرف علي مل واحد من الشخصيات الست المتهمة بالقتل ويحب عليها قول الحقيقة والا مات كل منهم بالسم!

    تلاحق الأحداث وتشابك الحبكة مع الشخصيات ثلاثية الأبعاد تجبر القارئ علي الجري ومسابقة الزمن لملاحقة القاتل.

    استمتعت ومنتظر القادم بشغف.

    للمزيد من التفاصيل مراجعة مرئية للعمل بدون حرق للأحداث

    #كوكب_الكتب 🌍

    #العراف 😎

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية جريمة وغموض جميلة جدا ليست بمستوى اعترافات جثة ولكنها تستحق الاشادة ، الاحداث سريعة جدا وهذا اجمل ظافي روايات محمد حياه البعد عن التمطيط ،النهاية غير منطقية ، الروابة عن ستة اطباء (اشرار ، نفوسهم مليئة بالحقد والكراهية ) اتفقوا على ان يعملوا حفلة كل سنة وان لايتردد اي منهم في قبول الدعوة ، وجدوا الاطباء في الحفلة الاخيرة جثة وحضور ضابط للتحقيق بالجريمة .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    الأسلوب جميل جدا و الرواية مشوقة و لكني لم اقتنع بالنهاية للأسف. تفاصيل كثيرة و لكن غاب عني هدف القاتل الاخير و ما العبرة من كل هذا. و لكني ساقرا للكاتب مجددا الأسلوب جميل و له خيال واسع. شكرا للمؤلف

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    🩷🩷

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق