اقتباسات من كتاب تجربة مع نرجسي - من الاغواء إلى التعافي

والسلام كل السلام لروحٍ أنهكتها المحاربة.

- وجود تاريخ عائلي للإصابة باضطراب الشخصية النرجسية.

‫ - الحساسية المفرطة تجاه الأضواء والأصوات.

‫ - وجود مشكلات في العلاقات المبكرة مع الأهل أو الأقارب أو الأصدقاء.

‫ - التعرُّض لمختلف أنواع الصدمات خلال مرحلة

والسلام كل السلام لقلوبٍ تفيض بالنقاء.

إنه أشبه بالحرباء، له العديد من الألوان التي تساعده على التكيُّف مع كل موقف موجود يشمل كل متطلبات ❞ الضحايا والمصادر الجديدة المتتالية من الإعجاب والحب والكراهية والتدمير والإيذاء ❝

كتاب جيد و مهم كل هذه حقيقة لكن للأسف البعض ينكر ذالك

النرجسيون، انتقاميون بشكل وحشي، لا يريدونك إلا أن تكون تعيسًا وأنت معهم، وبعد مغادرتهم لك وحتى بقية حياتك.. يريدونك أن تظل معتمدًا عليهم فيما يُلقونه لك كالفُتات حتى وهو زيف وخداع، ويكون لك سببًا للبقاء بجوارهم للأبد.

تتميَّز الشخصية النرجسية بشعور عظيم بأهمية الذات، عدم التعاطف مع الآخرين، الحاجة إلى الإعجاب المفرط، والاعتقاد بأنه فريد ويستحق معاملة خاصة.

إنَّ إحساس النرجسي بالاستحقاق متطرف مع توقعات غير معقولة بمعاملة تفضيلية لا يعطيها لأحد، سيجد دائمًا طريقةً ليكون مركَزًا لكون كل شخص -سواء أكان جيدًا أم سيئًا- هذا الشخص المسيء لن يكون سعيدًا حتى مع مَن يلبِّي له كل رغباته ويطيع جميع أوامره.

يسعى النرجسي إلى إبقاء الناس صغارًا ومحدودين جدًّا

‫ لا توجد سعادة أو حب جديد في حياة النرجسي، مجرد هدف آخر للإساءة ولعبة جديدة له للعب وتباعُد ماضيه؛ حتى لا يلحق به.

أنت بمميزاتك الاختيار الأمثل للنرجسي؛ ليضمن أن يستنزف أكبر قدر من الإمداد الذي سيغذِّي نرجسيته لأكبر فترة ممكنة، قبل أن يبحث عن إمداد غيره!

ينمو النرجسي في بيئة من الحب المشروط يكون فيها الضعف غير مقبول اجتماعيًّا وأي علامة على الضعف في هذه البيئة تُقابَل بالرفض.

النرجسي طُفيلي لا يصلح للبقاء إلا بوجود المُعيل له!

يستمد النرجسي ذاته من نظرة الآخرين له، ولا بُدَّ أن تكوِّن نظرةً كما يحب هو أن تكون نفسه الزائفة!

النرجسي يجتمع لديه الافتقار إلى معنى الحياة في مقابل حُب الذات المرضي الذي هو أصل اضطرابه!

يقوم النرجسي بإنشاء نفس كاذبة زائفة تتمتَّع بالكمال والأسطورية والجميع في المقابل غير كافين له ولا مكافئين ولا حتى مُستحقين البقاء معه.

علميًّا.. النرجسي ليس لديه القدرة على قياس حجم المخاطر التي تهدِّد مستقبله؛ لأنَّه مندفع غالبًا برغبته في الإشباع الفوري، ينتهي به الأمر إلى عدم التفكير بعقلانية في اتخاذ القرار ولا معرفة تبعات فعلته، وهذا غالبًا يجعله يُخرِّب حياته بيديه، لا يهتم إلَّا بنفسه وما سيشبع به نفسه التي يستحيل أن يشبعها أي شيء.

‫ في النهاية سيعود نادمًا ولن يعترف ويبقى في عدم راحة ولا استقرار.

النرجسي ليس لديه القدرة على قياس حجم المخاطر التي تهدِّد مستقبله؛ لأنَّه مندفع غالبًا برغبته في الإشباع الفوري، ينتهي به الأمر إلى عدم التفكير بعقلانية في اتخاذ القرار ولا معرفة تبعات فعلته، وهذا غالبًا يجعله يُخرِّب حياته بيديه

غ.ق

غ.ق.