حياة عنيفة > مراجعات رواية حياة عنيفة

مراجعات رواية حياة عنيفة

ماذا كان رأي القرّاء برواية حياة عنيفة؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

حياة عنيفة - بير باولو بازوليني, معاوية عبد المجيد
تحميل الكتاب

حياة عنيفة

تأليف (تأليف) (ترجمة) 3.5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    من الصعب وصف بازوليني مخرجًا فقط أو كاتبًا و روائيًا أو شاعرًا لان هذا المثقف الإيطالي الشامل يعتقد أن السينما والأدب يجب أن يكونان من العناصر الأساسية في تشكيل المجتمع

    إن فكرة بازوليني ليست فقط فكرة سينمائية

    أنها فكرة شاملة فريدة من نوعها، من المستحيل أخذها بعين الاعتبار إلا في سياق مشاهدة وقرأت إنتاجه الشامل، لأن الطبقة الأدنى والمواقف الأكثر إهمالًا اجتماعيًا هي محور اهتمام بازوليني الذي يهدف إلى البحث عن إنسان نقي غير مشروط بقيود المجتمع البرجوازي

    إن حياة الفقراء وتلك الظروف البعيدة عن العالم البرجوازي هي التي تثير فضول بازوليني

    في نهاية الخمسينات نشر بازوليني هذه الرواية القاسية والواقعية عند قرأتها شعرت كأنني في داخلها وبأنني أشاهد أحد أفلام الواقعية الإيطالية على شكل رواية ما يميزها أيضًا أنها تتحدث عن طبقات منسية ومتجاهلة في المجتمع لأنها

    تعكس شغف حياة مجموعة من الصبية الذين يعيشون في الازقة العشوائية في إيطاليا بعد الحرب تتركز حياتهم حول ما يُسمّى بالجرائم الصغيرة مثل الاحتيالات والتجارة جنسية والسرقات فردية في محاولتهم البقاء أحياء في فترة قاسية من حياة الطبقة الإيطالية الفقيرة.

    أهتمامي بهذه الرواية ليس فقط أسلوب بازوليني وطريقة سرده بل أنها ايضا تمثل موضوع فيلمه الأول "أكاتوني"

    وفيلم "ماما روما"..

    كتبت هذه المراجعة بعد قرأتي لهذه الرواية عام 2022

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    تتناول رواية "حياة عنيفة" زاوية مختلفة وجذابة من الحياة الإيطالية من خلال مجموعة صبية من الأزقة والعشوائيات، وطريقة عيشهم التي يتخللها الكثير والكثير من السباب والسرقات والجنس والعنف والضرب والنهب، فهم يعيشون اليوم بيومه، ورغم أن نقطة الانطلاق وموضوعها جذاب، ولكني وجدت التركيز على أجزاء أقل جاذبية وأقل أهمية، لم أتفاعل معها ولا أُحبها، ربما لأنني كنت أنتظر أكثر من ذلك، وربما لأنها فعلاً ليست ذات جاذبية على الإطلاق، وحتى شخصيات الرواية لم أستطع التفاعل معهم بشكل كافي، وأحب الروايات التي تتناول طبقات قد نساها المجتمع وتجاهلها عن عمد، ليقنع نفسه بأن المجتمع مدينة فاضلة ولا يوجد فيه هذا النوع من الناس، الذي ببعض التوافيق وضربات الحظ، قد يكون مكانهم، ولكني لم أستسغ الحكاية هنا، ربما أعود وأقرأ الرواية مرة ثانية في وقتاً آخر، وأقول ربما لأن الرواية تتجاوز الـ450 صفحة، وهو ما جعلني أملُ كثيراً آثناء القراءة، المُميز في هذه الرواية؛ هو التعرف على بشر مختلفين عما تقدمها الروايات الإيطالية، بالإضافة إلى ترجمة "معاوية عبدالمجيد"، أما غير ذلك، لم أجد.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    أنه ينقب في الخراء

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1