الوقت.. يكفي لمحو أعنف حكايانا القديمة!
اقتحام: شعور دفين مستتر لا يستحق الحب > اقتباسات من رواية اقتحام: شعور دفين مستتر لا يستحق الحب
اقتباسات من رواية اقتحام: شعور دفين مستتر لا يستحق الحب
اقتباسات ومقتطفات من رواية اقتحام: شعور دفين مستتر لا يستحق الحب أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
اقتحام: شعور دفين مستتر لا يستحق الحب
اقتباسات
-
مشاركة من أبجدية الورود
-
الشرود.. أحد أهم أعراض متلازمة الحب.
مشاركة من أبجدية الورود -
لا ندرك أن الحكي أحيانًا قبل أن يحررنا يمنحنا إعادة معايشة ثانية.. وربما مزيدًا من الألم!
مشاركة من Helana Halim -
أصل اللي المفروض تهرب ليهم.. بتهرب منهم..!
مشاركة من Helana Halim -
فهكذا الإنسان كائن مؤقت الذاكرة.. تسقط من ذاكرته أعمق العلاقات وأسمى المعاني… فقط بعض الوقت.. يكفي لمحو أعنف حكايانا القديمة!
مشاركة من Helana Halim -
وكثير من الغوص داخل النفس دون خريطة وبُوصلة توجيه قد يعني توهانًا أكبر!
مشاركة من Helana Halim -
الحب.. مرضنا النفسي الأول.. المشترك.. والمشتهى!
مشاركة من Bookie Jojo -
فأمتع ضحكاتنا تلك التي تخرج اندهاشًا!!
مشاركة من Bookie Jojo -
❞ وهكذا هي المرأة حين تتحرر كفراشة لا يمكنك كبت أجنحتها. ❝
مشاركة من Esraa Sobhy Elshakany 🦋 -
- بقى يا سيدي الوراثة والتربية والكيميا كلها مؤثرات لكنها مش متحكمات، يعني فعلًا بتأثر لكن مش بتهيمن على القرار الإنساني الحر.
بتطالب وبتنادي وبتدفع.. لكن عمرها ما (بتفعل)!!
مشاركة من Fatma El desoky -
وحدها بذور الأمومة داخل المرأة قد وقت الرجال خطر الانقراض.. الذي كان محتمًا بفعل القصاص الأنثوي من الحماقات الذكورية المتتالية!
مشاركة من Fatma El desoky -
أن تلك الأيقونة الأنثوية هي أكثر من آذانا.. وأوجعنا.. وأنهكنا.. ثم أقصينا
وأكثر من وقع عليها منا سوء الاستغلال.
فعند الرجل دومًا؛ أكثر من أحب.. هي أكثر من مارس عليها حماقاته!
مشاركة من Fatma El desoky -
الوراثة والتربية والكيميا كلها مؤثرات لكنها مش متحكمات، يعني فعلًا بتأثر لكن مش بتهيمن على القرار الإنساني الحر.
مشاركة من Fatma El desoky -
داخل كل عبثي فوضوي يسخر من كل شيء.. يقبع شخص مثالي مصاب بالإحباط!
(جورج كارلين)
مشاركة من Fatma El desoky -
❞ بعض اللامبالاة هي الانتقام الأعظم! ❝
مشاركة من عهود الحكمي -
❞ واتفقنا بعد اقتناعه بضرورة انسحابه الناضج التدريجي من مشروع الصداقة الزائفة المتبرعمة ❝
مشاركة من عهود الحكمي -
❞ وتبقى السماء مستراحًا لليائسين، ويبقى الاضطرار وفقدان السبل هو المحرك الرئيس للمتوجهين نحو الدين. ❝
مشاركة من عهود الحكمي -
❞ ربما لا تقف الحياة على شخص بعينه فعلًا… ولكنها أيضًا لا تعود أبدًا كما كانت قبله! ❝
مشاركة من عهود الحكمي