من ينظر إلى السماء يصغر في عينيه كل شيء، وأي أحد.
غريب الحارة > اقتباسات من كتاب غريب الحارة
اقتباسات من كتاب غريب الحارة
اقتباسات ومقتطفات من كتاب غريب الحارة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
غريب الحارة
اقتباسات
-
مشاركة من تامر عبد العظيم
-
قبل هزيمة ٦٧ بقليل كانت الصحف تصف الذين يطالبون بالحرية، ويسألون عن كفاءة البلد في الصد والرد، ويخشون من نتائج كارثية للاستبداد، بأنهم «جنرالات المقاهي» أيامها كانوا يسخرون من أي رأي مختلف، ويحقِّرون أي عقل يتساءل أو يحاول الفهم،
مشاركة من تامر عبد العظيم -
بل المشاهد يدفع الثمن الأكبر دون أن يدري.. لا تخافوا، فالصدق نجاة.
مشاركة من تامر عبد العظيم -
في تاريخنا، بعض من كانوا مع الزعيم خانوه، هم استفادوا وهو دفع الثمن الأمر تكرر عبر قرون طويلة، فكم ممن يزعمون محبة الوطن والقائد، لا يفعلون شيئًا سوى الدفاع عن منافعهم الرخيصة أمثال هؤلاء تفرح بهم سلطة ساذجة عابرة، وتلفظهم
مشاركة من تامر عبد العظيم -
العدل شرط وجود الدولة، فإن غاب نكون أمام كيان اجتماعي عشوائي، بوسع أي منَّا أن يسميه ما يشاء، لكنه لا يمكن أن يكون دولة، فهي تنظيم سياسي اجتماعي حديث وصل إليه الإنسان بعد أن فارق زمن الأباطرة المتوهمين بالتفرد، والحق
مشاركة من تامر عبد العظيم -
كلما سألتم قيل لكم اصمتوا أنتم لا تعرفون شيئًا، وعليكم أن تثقوا بمن في يده القرار، فهو أمين على مصالحكم، وأنتم تستريحون لهذا، وتواصلون الصمت.
مشاركة من تامر عبد العظيم -
الناس في بلادنا مهتمون بمؤخرة «كيم كاردشيان» لا بمقدمة ابن خلدون،
مشاركة من تامر عبد العظيم -
عمومًا مقدمة ابن خلدون ضاعت وسط مؤخرات الكلام في زماننا، التي تمعن في تضليل الناس.
مشاركة من تامر عبد العظيم -
اسكتوا، اسكتوا؛ كلامكم خطر، والسجون مفتوحة للجميع.
مشاركة من تامر عبد العظيم -
غلبت التفاهة على زمانكم، حتى صار الفارغون يجلسون فوق أعناق الناس.
مشاركة من تامر عبد العظيم -
ما أعرفه من سجون هذا البلد أنه لا هناء ولا سكينة مع الظلم والظلمات.
مشاركة من تامر عبد العظيم -
لكننا في أيام تكسر كل شيء حتى النفوس.
مشاركة من تامر عبد العظيم -
أنت وأنا سنموت وتبقى الزنزانة إلى قيام الساعة.
مشاركة من تامر عبد العظيم -
عمومًا هو سجن كبير، من شرقه إلى غربه، ومن شماله إلى جنوبه. سجن لكننا لا نريد أن نفهم هذا، وإن فهمنا لا نعترف. إنها المكابرة، أو الخوف.
مشاركة من تامر عبد العظيم -
هي رواية واسمها: «يا عزيزي كلنا لصوص».
الفتاة: أعرف مؤلفها، تعجبني قصصه.
سعفان (وهو يقهقه): جميل، فعلًا أغلبنا صاروا حرامية.
مشاركة من تامر عبد العظيم
السابق | 2 | التالي |