إن هزيمة الأمس لا تعني هزيمة اليوم
و نجاح الأمس ليس ضمانًا لنجاح اليوم
امنح نفسك فرصة جديدة لقيادة حياتك بدلًا أن يقودها الغضب إلى طريق مسدود ..
فن قيادة الغضب > اقتباسات من كتاب فن قيادة الغضب
اقتباسات من كتاب فن قيادة الغضب
اقتباسات ومقتطفات من كتاب فن قيادة الغضب أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
فن قيادة الغضب
اقتباسات
-
مشاركة من Afnan Abu dagga
-
إن هزيمة الأمس لا تعني هزيمة اليوم
و نجاح الأمس ليس ضمانًا لنجاح اليوم
مشاركة من Rasha ElGhitani -
❞ ذروني ما تركتكم؛ فإنما هلك من كان قبلكم بكثرة سؤالهم واختلافهم على أنبيائهم، فإذا أمرتكم بشيء فأتوا منه ما استطعتم، وإذا نهيتكم عن شيء فدعوه" رواه مسلم. ❝
مشاركة من Heba Ahmed Abdelhady -
❞ التمس لأخيك ولو سبعين عذرًا"
جعفر بن محمد ❝
مشاركة من Heba Ahmed Abdelhady -
قال الإمام الشافعي رحمه الله: "ما جادلت عالمًا إلا وغلبته، وما جادلت جاهلًا إلا وغلبني"
مشاركة من Hussein Radwan -
❞ وقد نصح الأحنف بن قيس ابنه فقال: "يا بُني إذا أردت أن تواخي (يكن أخًا لك) رجلًا فأغضبه، فإن أنصفك وإلا فاحذره".
إن الصديق الحق دائمًا ما يكون حليماً مع صديقه، فإذا ❝
مشاركة من عبدالمحسن علي السبعان -
❞ إن الحق أحق أن يُتبع، وإذا كان الانتماء للوطن واجب، فإن الانتماء للحق أوجب، فيجب أن ندور مع الحق حيث دار وحيث كان، فالحق يعلو ولا يُعلى عليه. ماذا لو كانت بلادك تخوض ❝
مشاركة من عبدالمحسن علي السبعان -
❞ كان الانتماء للوطن واجب، فإن الانتماء للجنس البشري أكثر وجوبًا، فنحن البشر جميعًا من أب وأم واحدة، ففي الحديث الشريف "كلكم لآدم وآدم من تراب"، فكيف يُقتل الملايين من أجل ❝
مشاركة من عبدالمحسن علي السبعان -
❞ يقول النبي ﷺ: "كفى بالمرء إثمًا أن يحقر أخاه المسلم"، فاحترام قيمة الإنسان بغض النظر عن ماله ومركزه الاجتماعي ❝
مشاركة من عبدالمحسن علي السبعان -
❞ يحتاج البدن إلى ثلاثة أنواع من الطاقة، الطاقة المستمدة من الطعام والطاقة المستمدة من الماء والطاقة المستمدة من الهواء، وفي حالة التنفس الصحيح وهو ❝
مشاركة من عبدالمحسن علي السبعان -
❞ كما يعتبر أن هناك ثلاثة شرور أساسية في الحياة؛ الجشع، الغضب، والجهل، فهم يجلبون البلبلة والبؤس بدلًا من السلام والسعادة وتحقيق الذات. ❝
مشاركة من عبدالمحسن علي السبعان -
تصور أن كظم غيظك والسيطرة على غضبك سبب في حصولك على تلك المكافأة الربانية الرائعة؛ تقف أمام الجميع يوم القيامة، تتوجه إلى الحور العين، تختار منهن ما تشاء، عددًا ونوعًا، ألا يستحق ذلك أن تسيطر على غضبك وأن تقود مشاعرك؟
مشاركة من Rana Shalaby -
﴿الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَٰذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلَا أَنْ هَدَانَا اللَّهُ﴾
مشاركة من عبدالسميع شاهين
السابق | 1 | التالي |