عندي انجذاب غير عادي للنصوص المتعلقة بالحواس، قراءة وكتابة، اللي بتاخد الحاسة لمناطق جديدة غير مطروقة، فتخليني أتعرف عليها من أول وجديد.
وفي حاسة الشم، رائعة باتريك زوسكيند "العطر" كانت -ولا تزال- من أمتع ما قرأت، لم تقترب معالجة عن حاسة الشم من مكانتها عندي، حتى صادفتُ "دائرة التوابل" على أبجد.
برفقة "شيريهان" و"شمَّة" وآل التوابل أمضيت ساعات رائقة جدًا.
ليست القراءة الأولى لصالحة عبيد، سبق وقرأت لها "لعالها مزحة" قبل ٣ سنين.
رواية واحدة حلوة تخليني أقول: الرواية دي حبيتها
لكن روايتين حلوين يخلوني أقول: القلم ده حبيته.
فقط النهاية لم تكن بالقوة اللي انتظرتها.