ماء الورد - رضا جلاوي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

ماء الورد

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

خلص تقرير الشرطة إلى أن سبب اندلاع الحريق هو تماس كهربائي، لكن صاحب الدكان الذي نجى من موت محقق أصرَّ على أن الأمر مكيدة، وأن الحادث دُبِّر ونُفِّذَ بفعل فاعل، وقدَّم للشرطة رسالة تهديد ووعيد وصلته قبل أسبوع من الحادث. غير أن الشرطة العلمية لم تجد على تلك الرسالة سوى بصماته، فاتُّهم بمحاولة تلفيق الوقائع للاستفادة من تعويضات التأمين. وعندما لم يجد جهة تصغي إليه، وتأخذ سيناريو الرسالة والتهديد على محمل الجد، توجَّه إلى مكتب محقق خاص، فيكشف هذا المحقق أن القضية هي أعمق وأكثر تعقيداً من حادث إحراق دكان، وأن الرسالة أرسلت من طرف شخص توفي قبل عدة سنوات! (ماء الورد) هي رواية بوليسية درامية، تحاول تسلّيِط الضوء على الطابع المعقَّد لقضية ذات أحداث متسلسلة ومتشابكة، يصعب على المرء فهم أبعادها إلا إذا وضع بالمكان المناسب.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
5 3 تقييم
43 مشاركة

اقتباسات من رواية ماء الورد

انغماسنا في الماضي ومحاولتنا قبض ثمن تعبنا قبل أوانه هو ما يجعل الإطاحة والإيقاع بنا أمراً سهلاً ولا مفر منه.‏

مشاركة من Nour Redwan
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية ماء الورد

    3

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    للقارئ هذة الرواية ..من بعدي ..

    بطنك من القاتل...

    النظام

    العاملين بالنظام

    ام المحقق.

    بالنسبة لي .المحقق والذي كان شرطي سابق...

    و بالتالي ...هو من النظام ...

    ظن اته يحل قضية اختفاء مصطفى

    لكت لم يافكر لحظة ..إن مصطفى ضحية تستحق ...النجاة و اتيان حقها...

    بكل عنجهية ..ارادة يدفع ثمن ظلمة ...حتى يكون هو .. إي المحقق ..المنتصر في كشف الحقيقة ...

    الحقيقة ..إن النظام ورجالة قاتل

    و ان الظلم قاتل

    و ان الظلم يورث الكفر ..بكل شي

    تبا وسحقا لأنظمة و لأوناس لم تتوانى في القتل المعنوي قبل الجسدي ...

    سحبت وشردت بحجة النظام

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق