بولاق الفرنساوي - حجاج أدول
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

بولاق الفرنساوي

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

تدور أحداثها في الفترة بين 1967 إلى نهاية السبعينات وتتبع التغيرات التي حدثت في المجتمع المصري خلال تلك الفترة كما تأخذنا لساحة الحرب والمعارك المصرية الإسرائيلية في تلك الفترة الدقيقة في تاريخ مصر والعالم العربي.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.2 17 تقييم
99 مشاركة

اقتباسات من رواية بولاق الفرنساوي

كتاب ممتع للغاية بالرغم من كم المعاناه التي عانها الكاتب في تلك المرحلة من العمر .

مشاركة من Amin Soliman
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية بولاق الفرنساوي

    17

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    بولاق الفرنساوي... هي لقائي الأول مع كاتب برائحة الجاحظ الكاتب الجميل حجاج أدول . فهي كورس مكثف في اللغة البولاقية القديمة

    و الكاتب جندي بطل حارب سبع سنوات ذاق مرار الهزيمة في ٦٧ و رشف رحيق النصر في حرب الاستنزاف و العبور فاستخلص منه كلمات عسلا مصفي داوي بها شكوك النفس، وشهادة حق عن الحرب و ويلاتها. شعرت و انا بين دفات بولاق الفرنساوي أن جدي رحمه الله يحكي لي قصص الحرب التي خاضها أيضا، للكاتب أسلوب فريد غير أي أسلوب، تظن أن بينك و بين الكاتب صلة قرابة أو رحم، راح يحلق بعيدا باسلوب شاعر الربابة، و هو يحكي قصة أبي زيد الهلالي و الزير سالم و الظاهر بيبرس. كلماته بسيطة ككلمات الموال الشعبي تلتهمها كأنها حبات رمان إلا أنها قاسية المقصد يرسم بها الكاتب معاناته و فقره و يفتح بها جرح الهزيمة المندمل علي غير تطهير، فيجيب لك عن اسئلة كانت مشوشة بداخلك عن الحرب و تاريخها فيطهر الجرح بشهادته.

    نقاء قلب الكاتب و جمال روحه تنعكس من بين كلماته فهي قصته و رفاق الحرب فهو أصيل حلو المعشر أمين الجانب طيب الخصام حاضر الذهن محتفظا معتزا بنوبيته صادق الحكي لا يخجل من شئ حكي قصته بجرأة الملوك كما خاض حربه.

    شكرا للكاتب الأصيل الراقي حجاج أدول علي الجرعة العظيمة من الراحة النفسية

    شكرا مؤسسة Abjjad | أبجد ♥️♥️♥️

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    اسم العمل:- بولاق الفرنساوي

    اسم الكاتب :- حجاج أدول

    اسم الدار :- منشورات إبييدي -ibiidi Publishing

    سنة الاصدار:- 2022

    عدد الصفحات : 136 على أبجد

    اللغة: عربية فصحى سردا والحوار عامي

    نوع العمل : روايه تاريخيه/ اجتماعية

    🔻 عن الكتاب :

    رواية تتناول العديد من المواضيع الشيقه الممتعه ...

    يتحدث حجاج أدول عن نفسه فلقد كان يعمل بالسد العالي قبل دخوله الجيش..

    ثم قضى ٧سنواته في الجيش في فتره الستينات والسبعينيات وحضر حرب اكتوبر ١٩٧٣ وحرب الاستنزاف ..

    رائعة ادبيه يحكي فيها معاناته هو وزملائه النفسيه والجسديه اثناء الحرب ...

    يجسد الصداقه في ابهى صورها اصدقاء في ظهر بعضهم البعض يهونون على بعضهم الصعاب والاجهاد النفسي ...

    ثم يحدثنا عن كل من اصدقائه بإستفاضه ...

    نصار وحسن وحسين وعليوة ...

    كل منهم بشخصية وطبع ووضع مختلف عن الآخر ...

    لم يجمعهم عامل مشترك غير بولاق الفرنساوي ...

    حيث كانوا يقضون فيها ايام اجازتهم من الجيش يسهرون ويتذكرون ويشربون ويضحكون وحتى يبكون سويا ...

    استشهد من زملائه الكثير فكان الحزن والألم والفقر يخيم عليهم في معظم الاوقات ...

    يتناول بولاق بوصف دقيق لمنازلها واهلها وفتواتها ومنهم عليوه المعلم عليوه فتوة المنطقه وحكاياته و معركه الحمير التي اضحكتني واحببتها كثيرا وكيف كان مثالا للجدعنه والشهامه فلا يتأخر عن اهل منطقته في الاحزان والمواساه كما لا يتأخر في احياء افراحهم برقصته التي يحيي بها الناس يحكي عن زواجه مرتين ولكن الثانيه هي التي اصابت قلبه وعقله فالمعلمه فله حبيبة القلب التي كانت تتاجر في السوق السوداء فكانت نقطه الخلاف بينخا وبين عليوه ونقطه الانفصال رغم حبهم الكبير لبعضهم ولكن لعليوة مبدأ حتى وان كان عليوة الفتوه ولكنه ناصر للغلابه ..

    يصف اهلى بولاق واكلهم في ان يكونوا على الجانب الاخر في الزمالك ارقى الاحياء فالقاهره وكيف ان حسن زميلهم الوحيد الذي استطاع تحقيق هذا الحلم ...

    يحكي عن انتهاء الحرب وعودته وزملائه للحياه المدنيه منهكين فقراء يبحث كلا منهم عن لقمه عيش في ظل الانفتاح الذي حدث في عهد السادات بعد الحرب ...

    كان حلمه ان يصبح اديبا معرفوا بحكي عن حرب اكتوبر والاستنزاف ليعرف الجميع ماحدث فيها من قلب الحدث ...

    يحكي عن تهجير النوبيين من ارضهم وكيف سكنوا بيوتا فقيره معدمه تحيط بها الصحراء ...

    كان اقصى طموحه ان يقتني شقه واسعه ويستضيف فيها نصار صديقه الذي كان مريضا بالكبد ورغم هذا كان محاربا مغوارا رغم الانهاك والتعب يحكي كيف انه احب امه وبنت اخته ناهد الطفله المشاكسه واصبح كفرد من العائله

    ولكن حجاج لم يسعفه الوقت فلقد فقد صديقه العزيز الغالي قبل ان يحقق حلمه ويستضيفه في مكان يليق به وبأسرته ...

    روايه تتناول بساطة اهل بولاق وبساكه الشعب في تلك الفتره شعب كلن يحلم بإرجاع ارضه واستقرار بلده ...

    احببتها وبكيت معه وضحكت معه ..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    عظمة يا عم حجاج ❤

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ممتازة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون