ما لم تروه ريحانة > مراجعات رواية ما لم تروه ريحانة

مراجعات رواية ما لم تروه ريحانة

ماذا كان رأي القرّاء برواية ما لم تروه ريحانة؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

ما لم تروه ريحانة - أدهم العبودي
تحميل الكتاب

ما لم تروه ريحانة

تأليف (تأليف) 3.8
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    " العدل أساس المُلك " ... هذا هو المفترض أن يكون عليه نظام أى حكم. الحقيقة أن بلادنا العربية والإسلامية - بلا استثناء - تضرب بعرض الحائط هذه القاعدة البديهية وتستبدلها بمسميات أخرى ذات شكل خارجي براق ولامع - على غرار حماية الوطن المستهدف أو الدفاع عن الدين من أعداء الله ... الخ - لكنها فى الحقيقة أبعد ما تكون عن هذه الأهداف المُعلنة. هى فقط مسميات لحماية من يجلس على كرسي الحكم وضمان بقاءه الأبدي فى السلطة.

    " الظلم أساس المُلك " ... هذا هو الواقع المرير. استخدم كل ما تملك من أدوات للبطش والقمع وأرفع أحد شعارين لا ثالث لهما. حُب الوطن والدفاع عنه من المأجورين والخونة أو الدفاع عن الدين من أعدائه والمتربصين ، وكلا الحالتين عبارة عن كلام مطاطي لا يحكمه إلا هوى من يحكم فى تحديد من هم الأعداء أو المأجورين ... الخ. باختصار ضع فى القائمة كل من لا يروق لك ويمثل تهديداً حقيقياً لبقائك فى الحكم. سواء كان الحكم دينياً أو عسكرياً أو ملكياً ، فهى كلها وجوه متعددة لعملة واحدة هى الديكتاتورية.

    الرواية تدور حول ملابسات قضية إعد،ام ريحانة جباري فى إير،ان بدون أى سبب حقيقي غير كونها سُنية فى بلد يحكمها نظام شيعي. تلفيق اتهامات لها بدون أى دليل ، شهود زور ، انتهاك تام لحقوقها ولشخصها فقط لأنها دافعت عن شرفها ضد ضابط استخبارات إيراني قذر - شيعي بالطبع - يستغل سلطته ومنصبه لتلبية شهواته المريضة.

    هذه حادثة معروفة للجميع وشهدت حالة كبيرة جداً من الجدال حولها من المنظمات الدولية والحقوقيين. بالطبع النظام القمعي فى إير،ان يضرب بعرض الحائط كل القوانين والأعراف الدولية والمحلية وينفذ الحكم على ريحانة لا لشىء سوى أن يظل الشعب راكعاً وخاضعاً للأبد.

    لو لم يكن الكاتب مصرياً لظننت أني أقرأ رواية مترجمة. الحقيقة الكاتب نسج خيوط روايته بمنتهى الدقة وكأنه كان يعيش هناك ويعرف ملابسات القضية. هذا يعود بالطبع لأن الكاتب يعمل محامياً بالأساس.

    سنعيش قصة حياة ريحانه منذ طفولتها وحتى لحظة تنفيذ الحكم. سنعيش مدى الظلم والقهر الذى يحكم بلادنا العربية والإسلامية باسم الدين تارة وباسم الوطنية تارة أخرى.

    هى رواية عامة وتشمل الجميع. ستشعر وأنت تقرأها أنك لا تختلف كثيراً عن ريحانه مهما كانت الدولة التى تنتمى إليها. الجميع يخضع للظلم والقهر بشكل أو بأخر.

    رواية قاسية جداً ، بديعة جداً ، حقيقية جداً جداً ، تحمل بلاغة فصيحة فى اللغة المستخدمة تنم عن موهبة واضحة يمتلكها الكاتب.

    تجربة أولى أكثر من رائعة مع الكاتب ستجعلني بكل تأكيد أقرأ له المزيد من أعماله الأدبية الأخرى.

    أنصح بها بكل تأكيد فقط لمحبي هذا النوع من الأدب وعلى أصحاب القلوب الضعيفة ومرهفي الحس الابتعاد.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    اسم الكتاب: ما لم تروه ريحانة

    اسم الكاتب: ادهم عبودي

    عدد صفحات الكتاب: ٢٠٦

    التقييم:٥/٥

    من اقام مفهوم سنة وشيعة؟ السنا جميعاً ندين بدين الاسلام؟ من الذي اعطى حقوقاً للشيعة على اهل السنة؟ من الذي قال انهم اقل من الشيعة؟ كيف لدولة اسلامية تملك الحق بالتمييز بين المسلمين شيعة وسنة؟ انها ايران يا سادة. ايران التي تقيم الشريعة الاسلامية وتطبقها ولكنها تطبقها على المسلمين السنة والنساء كونهم الضعفاء من وجهة نظر الحكومة الايرانية

    رواية اليوم التي اكتب عنها رواية من ادب السجون كتبها الكاتب بطريقة تنقل فيها بين حياة ريحانة مع والدتها وحبيبها وحياتها في السجن الذي قضت فيه ٧ سنوات قبل اعدامها.

    ريحانة جباري مهندسة الديكور الايرانية التي تم اعدامها في الخامس والعشرين من شهر اكتوبر لعام ٢٠١٤ لدفاعها عن شرفها بقتلها ضابطاً شيعياً في الاستخبارات الايرانية. وصفت في الرواية الحياة السياسية في ايران التي كانت خلال الفترة من ٢٠٠٧-٢٠١٤ بحكم احمدي نجاد الذي تولى الحكم لفترتين انتخابيتين والقمع والقهر السياسي بتزوير الانتخابات لتوليه فترتين انتخابيتين اضافة الى الاعتقالات والتصفيات السرية للمعارضين من الشيعة والسنة بقتلهم وتسييس عمليات القتل بانها من الخارج لزعزعة امن الدولة الايرانية واثارة الفتن في ايران وذلك لتغطية اساليب الحكومة الايرانية الوحشية والقمعية المستخدمة ضد المعارضين.

    تناولت الرواية اساليب التعذيب والقمع والاضطهاد التي تعرضت لها ريحانة في السجن والاذلال وافتقادها لابسط حقوقها الانسانية اضافة الى الضرب من قبل الضباط ومحاولتهم تحريف الحقائق ومجريات التحقيق لادانتها بالجريمة وانها كانت قتل مع سبق الاصرار والترصد ليدعم الحكم المنوي تنفيذه بها الا وهو الاعدام . التضييق عليها بمنع الزيارات عنها من اهلها ومن حبيبها بالرغم من الدعوات الدولية لايقاف حكم الاعدام بحقها لتشكيكهم بمجريات ملف القضية الا ان الحكومة الايرانية وكعادتها تصم آذانها وتنفذ ما تعتزم تنفيذه.

    من ناحية اخرى تطرقت الرواية الى العلاقة الاسرية لريحانة مع والديها وتربيتهم لابنتهم على الثقة والاستقلالية وحرية التفكير والتعليم في مجتمع يخارب المرأة واستقلالها وثقافتها ويعمل على قمعها وتحجيمها واعتبارها سلعة تباع وتشترى، كما تطرقت لمشاعر والديها وهي داخل السجن والمعاناة التي عانتها" شعلة" والدتها في الحصول على تصريح لزيارتها وما تكبده والداها في البحث عنها في كل سجون ايران عندما القي القبض عليها ثم الدفاع عن ابنتهما وطرقهما لكافة الابواب لتخفيف الحكم عن ابنتهما او الافراج عنها وكيف باءت كل محاولاتهما بالفشل.

    ثم تحدث عن علاقتها ب"إيوان " حبيبها الذي لم كان يراسلها وتراسله الى ان انقطعت اخبارها ليعلم بعد ذلك انها سحينة ويقف يطرق باب السجن لست سنوات عله يحصل على زيارة لها لحصل على الزيارة في الليلة التي تسبق اعدامها ليودعها الوداع الاخير

    رواية كتبت بطريقة مبهرة وجميلة تحكي واقعاً لم نعلم عنه الا بما كتبه الكاتب الان ولينفذ حكم الاعدام في ريحانة ذات الست والعشربن عاماً ليكون هذا الحكم وصمة عار في حق الحكومة الايرانية وأعوانها وكل من يشد على يدها ولتكتب اخر شيء وصيتها لامها

    وصية ريحانة جباري

    "عزيزتي شعلة، علمت اليوم أنه قد جاء دوري للقصاص، أشعر بالأسى لأنك لم تخبريني أني قد وصلت إلى نهاية رحلتي في الحياة، ألا تعتقدين أنه من حقي أن أعرف؟ أتعلمين ؟ أشعر بالخزي لأنك حزينة، لماذا لم تمنحيني الفرصة لأقبل يدك، ويد أبي؟

    لقد عشت 19 عاما في هذا العالم، وفي تلك الليلة المشؤومة كان يجب أن أكون أنا القتيلة، جسدي كان سيلقى في زاوية في المدينة، وكانت الشرطة ستستدعيك بعد أيام إلى مكتب الطبيب الشرعي لتتعرفي على جثتي، وكانوا سيخبرونك وقتها أنني اغتصبت، ولم يكن لأحد أن يتوصل إلى هوية القاتل لأننا لا نملك أموالهم ولا نفوذهم، عندئذ كنت ستكملين بقية حياتك في معاناة وفي عار، وكنت ستموتين كمدا بعد بضع سنين، وهذا كل شيء.

    لكن تلك الضربة اللعينة غيّرت القصة، فلم يلق جسدي جانبا بل أُودع في قبر سجن "أوين" بزنزاناته الانفرادية، والآن في سجن "شهر رى" الذي يشبه أيضا القبر. استسلمي للقدر ولا تشتكي، أنت تعلمين أكثر مني أن الموت ليس نهاية الحياة.

    منك تعلمت أن المرء يأتي إلى هذا العالم لكي يكتسب خبرة ويتعلم درسا، وأن مع كل ولادة تلقى على حامله مسؤولية، تعلمت أنه على المرء أن يقاتل أحيانا. أذكر أنك أخبرتني أن رجلا احتج على الجلاد الذي كان يضربه بالسوط، فضربه الأخير بدوره على رأسه ووجهه حتى الموت. لقد أخبرتني أن المرء يجب أن يثابر حتى يعلي قيمته حتى إن كان جزاءه الموت.

    تعلمت منك أنني بذهابي للمدرسة وجب أن أكون كسيدة في مواجهة الشجار والشكوى، هل تذكرين إلى أي حد كنت تشددين على سلوكنا؟ لقد كانت تجربتك خاطئة. حين وقعت الحادثة لم تساعدني مبادئي، فأثناء المحاكمة بدوت قاتلة باردة الدم ومجرمة لا تملك ذرة من الرحمة. لم أذرف دمعة واحدة ولم أتوسل إلى أحد ولم يغمرني البكاء.لأنني كنت أثق في القانون.

    لكني اتهمت باللامبالاة أمام الجريمة. أترين، لم أكن أقتل يوما بعوضة وكنت ألقي بالصراصير بعيدا، فأصبحت في لحظة قاتلة مع سبق الإصرار. لقد فسروا معاملتي للحيوانات على أنه نزوع لأن أصبح ذكرا، ولم يكبد القاضي عناء النظر إلى أني كنت أملك حين الوقائع أظافر طويلة ومصقولة.

    كم كان متفائلا من ينتظر العدالة من القضاة، لم يلتفت القاضي إلى نعومة يدي، لا توحي بأني كنت رياضية أو ملاكمة بالتحديد. البلد التي زرعت في قلبي حبها لفظتني، ولم يساعدني أحد وأنا تحت ضربات المحقق وأسمع أحط درجات السباب. وبعد أن تخلصت من باقي علامة الجمال الباقية في جسدي أعطوني مكافئة 11 يوما في الحبس الانفرادي.

    عزيزتي شعلة، لا تبكي على ما تسمعيه مني الآن، في أول يوم لي في مركز الشرطة عنفني ضابط كبير السن أعزب بسبب أظافري، عرفت يومها أن الجمال ليس من سمات هذا العصر. جمال المظهر، الأفكار والرغبات، جمال الخط، جمال العين والرؤية ولا حتى جمال الصوت الجميل.

    أمي العزيزة، تغيرت فلسفتي وأنتِ ليست مسؤولة عن هذا. رسالتي لا تنتهي وسلمتها لشخص تعهد بأن يرسلها إليك بعد أن يتم إعدامي دون حضورك أو علمك، لقد تركت لك الأثر المكتوب ميراثا. لكن وقبل أن أموت أريد أن أطلب منك أن تلبي جزءا من وصيتي. لا تبكي واسمعيني جيدا، أريد منك بأن تذهبي للمحكمة، وتعلني رغبتي، لا يمكنني كتابة هذه الرغبة من داخل السجن، لذا سيتوجب عليك أن تعاني من أجلي مرة أخرى. هو الأمر الوحيد الذي لن أغضب إذا اضطررت أن تتوسلي من أجله، علما وأنني رفضت أن تتوسلي لإنقاذي من الإعدام.

    أمي الطيبة العزيزة شعلة الأعز عليّ من روحي، لا أريد أن أتعفن تحت الثرى، لا أريد لعيني أو لقلبي الشاب أن يتحول إلى تراب. توسلي إليهم ليعطوا قلبي، وكليتي، وعيني، وكبدي، وعظامي، وكل ما يمكن زرعه في جسد آخر إلى شخص يحتاج إليهم، بمجرد إعدامي. لا أريده أن يعرف اسمي، أويشتري لي زهورا ولا حتى أن يدعو لي.

    أقول لك من صميم قلبي أني لا أريد أن أوضع في قبر تزورينه وتتألمين، أريدك أن ترتدي الأسود. أبذلي ما في وسعك لتنسي أيامي الصعبة، واتركيني لتبعثرني الريح. لم يحبني العالم، ولم يتركني لقدري، أنا استسلم الآن وأقابل الموت بصدر رحب.

    أمام محكمة الله سأوجه الاتهام للمفتشين وقضاة المحكمة العليا الذين ضربوني وأنا مستيقظة ولم يتورعوا عن التحرش بي، أمام الخالق سأوجه الاتهام إلى الطبيب "فروندى"، سأوجه الاتهام إلى "قاسم شعباني" وكُل من ظلمني أو انتهك حقوقي، سواء عن جهل أو كذب، ولم ينتبهوا إلى أن الحقيقة ليست دائما كما تبدو

    عزيزتي شعلة ذات القلب الطيب، في الآخرة سنوجه نحن الاتهام وسيكونون هم مُتهمون. دعينا ننتظر إرادة الله. أردت أن أضمك حتى أموت. أحبك".

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    بعض المراجعات لا يليق بها إلا أن تكتب ورقياً قبل أن تنقل اليكترونياً ، هكذا انا لا انسي شيئاً خطته يداي إلا قليلا.

    قضايا المظلومين في هذا العالم كثيره لا حصر لها منها الحقيقي والاسطوري ، ولكن الحقيقه إذا ظهرت كشفت عن البشاعه والعهر اللذين يتملكان البشر بلا حدود.

    ريحانه جباري المهندسه ومصممة الديكور التي عانت بـ سنيتها المذهبيه في بلد شيعي ، ولم يكن لها جزاء في معركة الدفاع عن شرفها سوي منصة الإعدام ، كيف لا !

    لأن الذي حاول اغتصابها لم يكن شخصاً عادياً بل كان چنرال استخبارات ايراني متقاعد ، ومن هنا قررت الدوله أن تنتقم من مخالفيها المذهبيين في شخص ريحانه.

    سبع سنوات كامله قضتها في التنقل بين سجون إيران البشعه ، هذه السجون التي لم تكن تعرف عنها شيئاً غير كلمات سمعتها هنا أو هناك عن طريق المصادفه.

    ورغم محورية الشخصيه في العمل الروائي ، فقد فتح لنا الكاتب نافذه علي هذا البلد الكبير الذي نجهل عنه أكثر مما نعلم ، إيران ، دولة الديكتاتورية ذات الصبغه الدينيه ، الدوله التي تسحق معارضيها بإسم الدين ويا ويل هذا المعارض إن كان سُنياً فقد جني علي نفسه.

    راودني إحساس أن السيد أدهم العبودي قرر أن يدافع عن ريحانه ، ولكن حيث أن أجل ريحانه قد انقضي ، فقد نقل الكاتب حكايتها من أوراق التحقيقات والمحاكمات إلي أوراقٍ خالده ، أوراق تتألم وتشعر

    وإن دار عليها الزمن دورته وبليت فإن أثرها يظل باقياً في وجدان قارئها أبد الدهر.

    ما لم تروه ريحانه رواه أدهم العبودي في قصةٍ صدق حين قال عنها " إنها حكاية جرح بعمق وامتداد التاريخ ".

    إنها إحدي قصص المظلومين الذين سُحِقوا بحثاً عن العداله في عالم مملؤ بالظلمات.

    لكن لا يغيب من لهم في القلوب حكايات يا ريحانه ، لا يغيب.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ❞ هل كان ينبغي لنا أنْ نعرف –نحن الصّغار- أنّ العَطاءَ تفاصيلُه لا تكاد تُرى لكنّ جوهرَه مُجملٌ؟ كالصّورةِ التي كلّما ابتعدنا عنها تكاملتْ تفاصيلها، ❝

    ❞ تُرَى؛ أيْن يتركون مشاعرَهم وهم يمارسون هذا العَمل؟ كيف يُمكن أنْ يتجرّد الواحدُ فيهم، هكذا، مِنْ كلّ ما قدْ يُبقي عليه قَيْد الإنسانيّةِ؟ ألا يفكّرون في عاقبةِ الضّيمِ؟ ❝

    رائعة هي الروايات التي تحرك بك المياه الراكدة التي تستشعرها كل فترة وتسعى بكل قوتك التي تمتلكها كي تتحرر من غربتك التي تنسج خيوطها حول قلبك فتعزلك عن أقرب الأقربين لك وتشعر كأنك ارتميت في أتون من النار لا ينطفئ،كلماتها نبراس يطلق سراح روحك من عتمتك أو ربما الظلم الذي يتضخم في عينيك ويراكم بك شعور الضحية الذي يتضاءل تدريجيا حين يتسرب إليك شعور المعذبين في سجون تفتقر لأبسط معاني الإنسانية، حين ترى غيرك يعاني وترى العالم من حوله يحترق حينئذ تهون في عينيك مصيبتك.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    اريد ان اسجل اعتراضي على الروايه .. ريحانة ماتت شريفة .. ظنّي انها ان. تم حتى اغتصابها ف كان قسراً و على غير هوى منها .. ف كيف يذكر الكاتب من خياله انها سمحت ل احدى السجينات برغبة ! مستحيل

    على الاقل اسجل اعتراضي امام الله في الخوض في سيرة شريفة ماتت دفعاً ع شرفها ولم اكمل الروايه .. رحمها الله

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2
المؤلف
كل المؤلفون