اثنتان من ذكرياتي: تثبتُ الأولى منهما أنَّ الأدب هو الابن المدلَّل للذاكرة، والثانية تنفلت في وجهي كلَّما كتبت: الوطن، ليس قطعة أرضٍ ولا فصلاً من التاريخ، هو اشتياق.
حاكمة القلعتين: عن جنيّات وساحرات الشام وعرافاتها > اقتباسات من رواية حاكمة القلعتين: عن جنيّات وساحرات الشام وعرافاتها
اقتباسات من رواية حاكمة القلعتين: عن جنيّات وساحرات الشام وعرافاتها
اقتباسات ومقتطفات من رواية حاكمة القلعتين: عن جنيّات وساحرات الشام وعرافاتها أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
حاكمة القلعتين: عن جنيّات وساحرات الشام وعرافاتها
اقتباسات
-
مشاركة من [email protected]
-
« تمرَّنت على سماعِ الصوتِ الصامتِ، الكلام الذي يتدفَّق من الغرف الخفيَّة في أعماقِي . شرط هذا كان الاختلاء . انشغالنا بالخارجِ هو إهمالٌ مؤذٍ للداخل . لا بدَّ من دقائق نقتنصها من ساعات النهار لنسلك سلوك الناسك».
_ رواية ( حاكمة القلعتيْن).
_ لينا هَوْيان الحسن
مشاركة من سليّم -
«من دون الأخطاء، لن تكون قوَّة الحياة موازيةً لقوَّة الموت فينا. من قال إنَّنا يجب أن نغادر الحياة ونحن أبرياء.. دون أخطاء أو ذنوب! نكون سعيدين ليس بسبب المدَّة التي نطيل فيها بقاءنا، إنَّما بثراء حضورنا، أن نجيد العيش..».
_ رواية ( حاكمة القلعتين ) .
_ لينا هويان الحسن
مشاركة من سليّم -
«مخطئٌ من يعتقد أنَّ للحبِّ طعمًا واحدًا: إنَّه حلوٌ كالعسل ومرٌّ كالحنظل ومالحٌ كبحرٍ وحامضٌ وحارٌّ ولاذعٌ وسامّ.. الحب نكهاتٌ تتقاتل وتتحارب لتصنع فرادته، لهذا ظلّ الحب دائمًا عصيًّا على التفسير أو التعريف».
_ رواية ( حاكمة القلعتين ) .
_ لينا هويان الحسن
مشاركة من سليّم -
«إنَّ البشر رواة قصص. لماذا؟ لأنَّهم يريدون تغيير عوالمهم. يتمرَّدون، يثورون، عبر الكلمات. تغيير الحياة عبر القصص أقلّ كلفةٍ من تغييرها بلحظة وعيٍ ورفضٍ حقيقيَّيْن، نحاول بهما تغيير عالمنا، العالم الذي قد نولد فيه لكن لا نحبّه.».
_ رواية ( حاكمة القلعتين ) .
_ لينا هويان الحسن
مشاركة من سليّم -
رواية رائعة تتناول السحر والخرافة بطريقة مختلفة، وبذلت الكاتبة جهد ملموس في جمع معلومات تاريخية عن السحر والشعوذة حتى بنت الرواية بشكل جيد وسرد جميل بلغة شاعرية يجعل القارئ يستمتع بالقراءة.. تستحق الرواية أن تكون ضمن القائمة القصيرة لجائزة بوكر العربية … وقد جمعت اقتباسات عديدة عن هذه الرواية سأنشرها هنا ..
« تمرَّنت على سماعِ الصوتِ الصامتِ، الكلام الذي يتدفَّق من الغرف الخفيَّة في أعماقِي . شرط هذا كان الاختلاء . انشغالنا بالخارجِ هو إهمالٌ مؤذٍ للداخل . لا بدَّ من دقائق نقتنصها من ساعات النهار لنسلك سلوك الناسك».
#اقتباس
_ رواية ( حاكمة القلعتيْن).
_ لينا هَوْيان الحسن
مشاركة من سليّم
السابق | 1 | التالي |