مأساة السيد مطر > اقتباسات من رواية مأساة السيد مطر

اقتباسات من رواية مأساة السيد مطر

اقتباسات ومقتطفات من رواية مأساة السيد مطر أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

مأساة السيد مطر - مجد كيال
تحميل الكتاب

مأساة السيد مطر

تأليف (تأليف) 3.5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • إن المرّات الأولى في حياة الإنسان تكون مميزة دائماً؛ عندما تنجح بحل الكلمات المتقاطعة لأوّل مرّة، أو يتركك أهلك في البيت وحدك حين تفهم، لأوّل مرّة، أنه لا بد لك من التوقّف فوراً عن قراءة كتب التنمية البشريّة، أو حين تجلس في السينما، أو حين يموت أوّل حيوانٍ أليف ربّيته في حياتك.

    مشاركة من إيمان حيلوز
  • لسبب ما لا أعرفه أجد نفسي أتعثّر بكل عُقد الأمومة، إنه يحبّني، وذلك يعني أنه يحيطني بهذه الدائرة دون أن أعرف من أين. أتعثّر بقداسةٍ، بتمجيدٍ، بتأليه، لا أعرف كيف أسميه. إن السيّد مطر يُحمّلني أكثر بكثير مما أستطيع تحمّله. لستُ أماً، لا سيّدة بيت، ولا سيّدة حُب، لست معصومةً ولست ملاكاً، إلا أني لا أملك سبباً أتحرر فيه من كل هذه الطهارة الخانقة الكاذبة.

    مشاركة من إيمان حيلوز
  • والأسوأ، أني فقدت أي رغبة في أن أدير ظهري وأرحل. أفرغت ديمة الرحيل من لذّته حين منحتني حقاً أخلاقياً كاملاً بأن أرحل. لماذا يا بنت؟ ما حاجتي أنا للأخلاق؟

    مشاركة من Mohamed Osama
  • عندما التقيا، لم يكن القلب ما عمل أولاً، بل الذاكرة. تذكرا فجأة ما نسياه لسنوات طويلة في طريقهما نحو سنّ اليأس.

    كانا على نضوجٍ يكفيهما ليعرفا ما يريدان دون حواجز انتماءات، يهوديّة وعربيّ، ما المشكلة؟ تدحرجوا لزواجٍ قبرصيّ.

    مشاركة من إيمان حيلوز
  • ولكنّ لا الحزن ولا الآهات تستطيع أن تقنع الموت ذا اللون الحائل بالتخلي عن حقّه

    مشاركة من إيمان حيلوز
  • إن المرّات الأولى في حياة الإنسان تكون مميزة دائماً؛ عندما تنجح بحل الكلمات المتقاطعة لأوّل مرّة، أو يتركك أهلك في البيت وحدك حين تفهم، لأوّل مرّة، أنه لا بد لك من التوقّف فوراً عن قراءة كتب التنمية البشريّة، ❞ أو حين تجلس في السينما، أو حين يموت أوّل حيوانٍ أليف ربّيته في حياتك المرّات الأولى مختلفة دائماً، ولكن هناك شيئاً آخرَ لا يمكن، رغم التشابه، حمله في الكفّ ذاتها، وهو أن يرغب الإنسان، لأوّل مرة في حياته، في أن يسبح في البحر .

    مشاركة من Bahaa Atwa
  • ‏ظلّت رُقيّة تجوب شوارع المدينة عطشى للتعرف إلى ما يدور حولها، نست آلامها وجسدها الممزق، وراحت تبتلع بعينيها كل تفاصيل المدينة الجديدة. كأن الرُّعب قد حمّل حقائبه وهجرها دون رجعة ما أن فتحت أعينها على هذه المدينة. ‏

    مشاركة من Mohamed Osama
  • كانت مدينة الطنطورة تقف أمامهما ببهاءٍ وصخب، تضيء الليل وتحرس البحر تحت ظلها. ‏

    مشاركة من Bahaa Atwa
  • ‫ ‏يولد الإنسان مع أقدامٍ وأيدٍ، مع رأسٍ بعينين وأذنين وأنفٍ وفم أما إن لم يكن قد وُلد، فتصبح هذه أمور هامشيّة، وتتركز الأمور المهمّة في أن يكون للإنسان بحر يسبح فيه، غرفة بيضاء يحتمي بها، ورصاصة تلازم صدغه ‏

    مشاركة من Dara Mohamed
  • (كانت الفئران تحاصر المدينة والهواء لا يدخل إلا بتصريحٍ حكوميّ خاص).

    مشاركة من Dara Mohamed
  • سورة التكوير سأتلو فوق رأسها يا دكتور سورة التكوير». ‏

    مشاركة من Dara Mohamed
  • وأنا لا أحب الجنس كثيراً رغم أني علمته لديمة هل تعرف أنا متأكد من أن ديمة تعرف التيستوستيرون أكثر منك ومني صيغته الكيميائية C 19 H 28 O 2 كتلته الجزيئية2 ****

    مشاركة من Dara Mohamed
  • أقول بوضوح أنّي أتمنّى لو أن السيّد مطر يكون مدمناً أو مجرماً لأتمكن ولو للحظةٍ أن أتجاوزه

    مشاركة من Dara Mohamed
  • قال: (هل تعرفين يا ديمة أن كلمة استمناء تأتي من أصل الكلمة-منيّة؟)»

    مشاركة من Dara Mohamed
  • كيف يُمكنها أن تتحمّل هذا كله إن لم تكن تخبّئ قدراً ما من الجنون المستتر الذي قد ينفجر بي في كلّ دقيقة ويحرقني أنا وكل ما لدي.

    مشاركة من Dara Mohamed
  • أني فقدت أي رغبة في أن أدير ظهري وأرحل. أفرغت ديمة الرحيل من لذّته حين منحتني حقاً أخلاقياً كاملاً بأن أرحل. لماذا يا بنت؟ ما حاجتي أنا للأخلاق؟ ‏

    مشاركة من Dara Mohamed
  • طبعاً، لن أحكي لك قصةً حكيتها له، ولن أتلو له قصةً تلوتها لك. لكني الوحيدة التي تعرف الرواية كلّها. وما الروايات؟ إنها مجموعة من القصص الصغيرة، التي تتراكم غالباً بفترات متباعدة إلى أن يجمعها إنسان واحد.

    مشاركة من إيمان حيلوز
  • والأسوأ، أني فقدت أي رغبة في أن أدير ظهري وأرحل. أفرغت ديمة الرحيل من لذّته حين منحتني حقاً أخلاقياً كاملاً بأن أرحل. لماذا يا بنت؟ ما حاجتي أنا للأخلاق؟ ‏

    مشاركة من إيمان حيلوز
  • لمرّات الأولى مختلفة دائماً،

    مشاركة من Rehab saleh
  • كنت أشعر كم أنها تتحدث بغِلٍ وغضبٍ وسخط وزعل. ببساطةٍ وانعدامٍ للدقة العلميّة. كانت ترمي الكلام لأشعر به، لا لأفكر فيه.

    مشاركة من Mohamed Osama
1 2
المؤلف
كل المؤلفون