الحكاية الثالثة عشرة - دايان ساترفيلد, محمود علي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

الحكاية الثالثة عشرة

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

أعرف أن ذلك الشعور في مؤخر العنق شائع إلى حد ما؛ لكن هذه أول مرة أختبره. مثل الكثير من الوحيدين، حواسي معتادة على وجود الآخرين، فأنا معتادة على أن أكون المتجسِسة الخفية في الغرفة أكثر من كوني المتجسَس عليها. والآن أحدهم يراقبني، وليس هذا فقط، بل وكان يراقبني لبعض الوقت. لكم من الوقت ظل هذا الشعور غير القابل للشك يدغدغني؟ تأملت الدقائق الأخيرة محاولة تتبع ذاكرة جسدي مع أحداث الكتاب. أكنت أراقَب منذ أن بدأت الراهبة الحديث إلى الشاب؟ منذ أن أُرشدت إلى داخل المنزل؟ أم قبل ذلك؟ حاولت أن أتذكر من دون تحريك عضلة واحدة، كنت منكبة على الصفحة كأن شيئًا لم يحدث.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.3 26 تقييم
282 مشاركة

اقتباسات من رواية الحكاية الثالثة عشرة

وعلى الجانب الآخر كانت الكلمات حبل نجاة،

مشاركة من Shimaa Allam
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية الحكاية الثالثة عشرة

    26

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    في البدء أربكني عدد صفحات هذه الرواية وأحسست بأنني لن أستطيع اكمالها شأنها وشأن كل الروايات الطويلة التي قمت بتحميلها ... بعدها لم تأخذ (الكاتبة دايان) طويل وقت حتى تقودني بين دهاليز حكايتها (الحكاية الثالثة عشر) التي تبدأها باستلام (مارجريت) ( كاتبة سير ذاتية) رسالة من كاتبة ذائعة الصيا تدعى (فيدا وينتر) حيث تطلب منها فيدا كتابة سيرة ذاتية لها بعد أن اعترفت لها بأن كل ما يعرفه القراء عنها لا يتعدى كونه خيالات وقصص نسجتها للصحفيين بعد أن أغوتهم بلسانها وحبكتها الدرامية...فما الذي جد على هذه الكاتبة حتى تقرر أن تحكي الحقيقة ..؟

    بعد موافقة مارجريت ( التي كلفت فيدا بعض جهد واتفاقات) ستجد نفسها أمام ماضٍ مظلم وقصص عن بيت يتسم قاطنوه بالغرابة والغموض بيت يحتضن الكثير من الأسرار وتنسج حوله حكايا الظلال (بالمناسبة هل تؤمن بالأشباح ؟!) ... يوما بعد يوم تزيل فيدا غطاء الغموض عن ذلك البيت وساكنيه وتجد مارجريت نفسها تشارك فيدا الألم ... ألم الفقد وألم النبذ وألم الوحدة وألم الحقيقة...

    رواية مشوقة جميلة وحزينة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    #قراءات_٢٠٢٣

    رواية الحكاية الثالثة عشرة لدايان ساترفيلد … ترجمة محمود علي.

    من إصدار مركز المحروسة للنشر.

    ❞ ينسج الأطفال أساطير عن مولدهم ، إنه فعل شائع ، فإن أردت الاطلاع على قلب وعقل وروح أحد ، اسأله عن مولده ، ما سيقوله لن يكون الحقيقة ، بل قصة ، ولا شىء أكثر تعبيرًا عن البشر من القصص. ❝

    رسالة غامضة مكتوبة بخط مُجَّهد تصل لمارجريت ليا كاتبة السير الذاتية المبتدئة ، رسالة ليس غموضها فقط في فحواها و لكن في من أرسلها … إنها فيدا وينتر الروائية ذائعة الصيت ، و مؤلفة القصص التي تأسر الألباب ، و هي كذلك صاحبة الماضي المبهم !! الذي حاول الكثيرون سبر أغواره و معرفة أسراره ، لتكثر الحكايات و تتعدد الروايات على لسان فيدا نفسها … لكن أيُها يا ترى هي الحقيقة؟

    الآن تقرر فيدا سرد الماضي و البوح بحقيقتها … فلماذا الآن؟ و لماذا اختارت مارجريت تحديدًا ؟ و هل استحق ما يحمله ماضيها الاختباء كل هذه الأعوام؟

    تقبل مارجريت المهمة لتبدأ فيدا في سرد الحكاية ، عالم من الأسرار تنفتح أبوابه ، بدءًا من الأجداد و حتى الأحفاد تتشابك الخيوط ، و تتوالى المفاجأت ، و ما بين مشاهد الماضي و الحاضر نعرف حكاية كل الأبطال ، فمن منا لا يملك حكاية.

    لتأتي النهاية بالكثير من المفاجأت و أهمها سر الحكاية الثالثة عشرة.

    قدمت الرواية قصة ممتعة ، بحبكة مميزة مزجت الواقع بالخيال ، الإثاة و التشويق بالرعب ، عالم الإنسان بسحر الأشباح ، و لم تخلو من خط درامي قوي ببعد إنساني مؤثر ، ربما اتحفظ قليلًا على طبيعة العلاقة بين بعض شخصيات العمل إلا انه مع القراءة ستدرك المغزى منها.

    الترجمة جاءت ممتازة لم استشعر معها أي صعوبة و إنما زادت من استمتاعي بالعمل.

    رحلة مختلفة ارشحها لمحبي اعمال الإثارة و التشويق.

    #قراءات_وترشيحات #كتب_في_كتب

    #روايات_عربية #روايات_مترجمه

    #الحكاية_الثالثة_عشرة

    #أبجد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    .

    مارجريت ابنة بائع الكتب والمميزة بكتابتها سير ذاتية عن المؤلفين السابقين تتلقى دعوة من كاتبة شهيرة لكتابة سيرتها الذاتية وهذا على عكس ما تقوم به مارجريت فربما تكون هذه الحكاية الثالثة عشرة التي اننتظرها الكثير وربما قد تكون مجرد قصة أخرى من قصص الكاتبة.

    قصة عن توأمين تربيا بصورة غير مألوفة كما كانت البيئة التي نشأوا فيها وكيف تمسكا ببعضهما رغم الأذى الذي كان يسببانه لبعضهما وكيف كان فراقهما مأساويا.

    قصة عن الروابط والماعر الخفية المبررة والغير مبررة أيضاً، كيف تشتاق لشخص لم تره قط لأن بينكما رابطة سابقة أعمق من أن يتم تفسيرها!

    أعجبتني أجوائها في البداية بين أرفف الكتب لكن بعد ذلك تحتاج الكثير والكثير من الصبر على غموضها الذي لم يكن مثيرا برغم ذلك.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق