أرتطم كالضوء بالمرايا
وأرتد إلى أعلى شهقة بكاء
ثم أعود أتكسر على صفيح الماء
وأتناثر ألوانا كأطياف قزح..
هكذا أعيش حياة الأمل
هكذا أصير شجرة ..ـ ألفت انتباه الريح > اقتباسات من كتاب هكذا أصير شجرة ..ـ ألفت انتباه الريح
اقتباسات من كتاب هكذا أصير شجرة ..ـ ألفت انتباه الريح
اقتباسات ومقتطفات من كتاب هكذا أصير شجرة ..ـ ألفت انتباه الريح أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
هكذا أصير شجرة ..ـ ألفت انتباه الريح
اقتباسات
-
مشاركة من raedalghazali197411
-
أمٌّ لرجلين وأختٌ لأربعةٍ وبنتٌ لقبيلةٍ ماتوا في صراعاتِ الشّرْقِ والشَّرَف يحدثُ أن يناديني ابني باسمي فأسمعُ صوتَ أبي فأضحكُ من طفلةٍ أنجبتني فصارتْ أمي يحدثُ كثيراً أن أتحدّثَ مغمضةَ العينين _فالنظرُ يعدي_
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
لا تنتظر أن ينصفَكَ
أحدٌ
كن الإنصاف
وأخرِج شياطينَك الصغيرةِ من جيبك لو اضطركَ الأمرُ
العدلُ قاسٍ
كمطرقةٍ تدقُّ اعوجاجَ الحديد
واحرص ألا يبتلعك
جحيمُ الآخر.
يا أنتَ
الذي
تكتمل ب
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
بعض السقوط يحدثُ دون ضجيج
كانتصاب أشجارِ الآكاسيا بلا جدوى
الوداعاتُ الملوّحةُ على طرفيْ الغيابِ
سنونو تئن
الأنينُ لوحةٌ تؤثثُ حائطَ الأفق
فيكتملُ المشهدُ الوجودي
الوقتُ منشغلٌ باللغةِ الخرساء
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
„التحدي أن تسبقَ الموتَ في الوصول“
تقولُ الإرادةُ.
„أن تثقَ بالحياةِ حتى النفسِ الآخير“
يقولُ الأمل.
„لا شيء يغري الوحش في داخلي بالخروج „
تقول الكآبة.
„أن تصادقَ عدوَّكَ حتى لو كان أنت“
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
„الخيبةُ..قبول“.
تقول سيدةُ اليوغا
مغمضةُ العينين..
قبولُ ما لا يشبهُك
أن تمسكَ بيديه راضيًا
وتمضي في طريقٍ جديدة
القبولُ يا أحبائي
بداية
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
اورفيس:في الأسطورة اليونانية هو عازفُ القيثارة الذي حكمت عليه الآلهة بالعزف المتواصل وهو يقطعُ الغابةَ دون أن ينظرَ وراءه حتى يستردَّ زوجتَه من العالم السفلي.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
الشمسُ التي وقعتْ في مرآتي هذا الصباح
أيقظتْ كلَّ أشيائي:
الحيواناتُ الصغيرةُ
والأصدافُ البحريّةُ
وتطايرتْ ذراتُ الغبارِ حولي
ها أنا الآن في الشارعِ وحيدة
أستيقظ على آفاقِ حلمٍ ضائع
وجهي يضحكُ في الصورةِ
التي نقّطها المطرُ على رخامِ حضورِك البهيّ أحاول الانتظارَ ريثما يتوقفُ المطر أقفُ هناكَ كإشارةِ مرورٍ تعبرني ظلالُ المارةِ تخبئني المدينةُ ويشعلُ رأسي قلقُ شوارعِها يتسلل خدرٌ خفيفٌ إلى الجسدِ النحيل
أحاولُ. أنتظرُ. أغفو. أحلمُ
لو كان بإمكاني أن أزورَ البحرَ الآن.
لتعريتُ من كل شيء
إلا من موجةٍ تحملني
موجةٌ إثر موجة
سيعبرني البحرُ
ليكملَ قصّتَه الأزلية
كأنني البطلُ المفقودُ منذُ البدءِ
آهِ يا بحرَ العدالةِ القاسية!
مشاركة من إبراهيم عادل -
لا تزال العبارة
تبحث
عن كلمة تتقن المعنى
لتمضي برحلتها إليك .
مشاركة من raedalghazali197411 -
يا حب لا تتركنا
خلفك كالأيتام
بلا حكايات
بلا دفء
يوقظ فينا
برد الشتاء
يا حب خذنا إليك
إلى قلوبنا المثقوبة
بالرحيل
حين تضيع
الدروب منا
إلينا
ترانا
نعود
إليك
مشاركة من raedalghazali197411 -
في بلادِ الشمسِ
البداياتُ كالأحلام
تتعاقبُ بعدَ كلِّ إغفاءَةٍ قصيرة
والرقصُ ممكنٌ أينما صادَفَكَ الغناءُ؛
في الشارعِ،
أو في حافلةِ النقلِ الداخليّ،
في محلاتِ بيعِ الخضارِ،
أو على بسطات الرّصيفِ !
للجميعِ المزاجُ نفسُهُ !
النساءُ يتساقطن
كالمطرِ على الأرصفةِ في النهاراتِ الحارةِ
والرجالُ ينزرعونَ في المساءاتِ كالأشجارِ
مكتبتي وشغفُ الحقيقةِ
والنرجيلةُ والسفرُ والأفلامُ الجديدة
ونارُ المساءاتِ
وأصدقاءُ البحرِ والأغاني الفرنسيةُ
وحقولُ السوسنِ
وحلمٌ بتغييرِ العالمِ يومًا
والحنانُ كانَ يكفي دوما للأبد!
مشاركة من إبراهيم عادل
السابق | 1 | التالي |