11 يوماً مات بعدها جمال عبد الناصر - يسري هاشم
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

11 يوماً مات بعدها جمال عبد الناصر

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

كانت أحداث أيلول الأسود نقطة فارقة في التاريخ العربي المعاصر، إذ أصبح صادما للجميع أن التعايش الأردني – الفلسطيني تحت مظلة المشروع العربي القومي لم يصمد أمام إشكاليات الواقع وتناقضات هذا المشروع نفسه، ولم تكن هذه هى المرة الأولى... فعلى الرغم من اختلاف التفاصيل، فإن نفس الأسباب تقريبا هي التي أفضت –قبل ذلك- إلى انهيار الوحدة بين مصر وسوريا، ثم في مرحلة لاحقة إلى الإقتتال الفلسطيني – اللبناني أيضا، ولكن بعيدا عن الظروف والملابسات التاريخية السياسية التي ستظل ملكا للتاريخ.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4 22 تقييم
188 مشاركة

اقتباسات من كتاب 11 يوماً مات بعدها جمال عبد الناصر

كان شيئًا عجيبًا أن يُحاصِرَ الجيش الأردنيُّ الفدائيين من تلك الجهات الثلاث، وأن يضطرَّهم للاتجاه نحو العدو، الذي هُم أصلًا موجودون لمُحارَبَتِه!

مشاركة من Ramy Shahin
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب 11 يوماً مات بعدها جمال عبد الناصر

    22

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    "أنا أعمل في الصليب الأحمر منذ أكثر من خمسين عاما، وحضرت حروبا اهلية في جميع أنحاء العالم، ولم أر مثل هذه الحرب في بشاعتها ، وقسوتها، وضراوتها، ولا أخلاقياتها ... "

    هذا الكتاب .. المذكرات .. الشهادة للتاريخ .. كتبها الدكتور المصري المناضل يسرى هاشم .. الذي يفخر بأنه لم يتقاض اي اتعاب من مريض قط .. غني او فقير لمدة 55 عاما ايمانا منه ان الخدمة الصحية حق من حقوق الانسان.

    كتاب يروي فصولا ملحمية عن ابطال عرب .. مصريين وفلسطينيين وأردنيين وعراقيين وغيرهم ... " سترى الجراح المصري وزميلة ورفيق كفاحه المناضل العظيم محجوب عمر، والممرضة العراقية والمتطوع الفلسطيني ومساعد الطبيب الاردني يتعاونون من اجل تخفيف الام مصاب سوري أو دفن جثمان شهيد لبناني"

    صور وشهادات واحداث حدثت مع المؤلف في قواعد الثوار وبين صفوفهم واثناء مذبحة ايلول والقصف الوحشي للمستشفيات وخاصة مستشفى الأشرفية حيث كان يعمل خلال الحرب واصفا قصف المناطق السكنية والضحايا الابرياء من المدنيين ... وما تلاه بعد ذلك من مجازر جرش وعجلون والتي أخرجت الفدائيين نهائيا من الأردن.

    وصف الدكتور يسرى لقاءه بأبوعمار لاجراء بعض الفحوصات في شقته بالدور الاول في بناية عادية، شقة "فقيرة الأثاث بشكل واضح .......... قادني ابو عمار الى غرفته فوجدت سريرا سفري (وهو فراش بدائي جدا يستخدم في القوات المسلحة)........... فطلبت منه ان افحصه فأقسم الا افعل الا بعد ان يقدم لي واجب الضيافة.... دخلت وراءه الى المطبخ فوجدته مطبخا بدائيا جدا، وبدأ الرجل (ابوعمار) يشعل وابور الجاز ليصنع لنا الشاي......... طول وجودي في منزله المتواضع ذلك ظللت افكر فيما كان يشاع عن الفنادق الفاخرة والأثاث المستورد، بينما كان القائد العام لقوات الثورة الفلسطينية يرفض حتى مجرد ان يبقى معه شابا لخدمته! "

    قدم للكتاب الدكتور مصطفى الفقي مدير مكتبة الاسكندرية ، وكتب صفحة الغلاف الاخيرة الأديب الكبير اشرف العشماوي

    وثيقة للتاريخ وللأجيال القادمة التي من حقها ان تعرف ماذا جرى ولماذا .. بلسان من شهد الأحداث.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كلما أمعنت وأسرفت في القراءة عن تاريخنا العربي في القرن المنصرم، أدركت وآمنت أننا نحن العرب أعدى أعدائنا، وأن كل مشاكلنا ومصائبنا انما هي نتيجة أفعالنا وغالبًا غباءنا المستشري!

    يتحدث الطبيب يسري هاشم عن أيامه التي قضاها في خضم الحرب الفاجرة التي عرفت بأيلول الأسود، بين الحكومة الأردنية والفدائيين الفلسطينين عام 1970. رابطًا بين هذه المجازر وموت عبدالناصر الذي حدث مباشرة بعد عقده لقمة عربية قي القاهرة انتهت بالصلح بين المتخاصمين، وموت عبدالناصر في يوم القمة الأخير بعد أن أوصل آخر ضيوفه -أمير الكويت- للمطار، حيث مات ليلتها بعمر الثانية والخمسين فقط!!

    أستشهدُ بمقولة رئيس بعثة الصليب الأحمر التي نقلها عنه الطبيب يسري هاشم إبان حضور بعثة الصليب الأحمر لمستشفى الأشرفية الذي كان يُقصف بلا رحمة أو أدنى شفقة عارضًا على المحاصرين إخراجهم بسيارات الإسعاف التابعة لهم: ❞ فقُلنا له: "هل من ضماناتٍ لحماية الفدائيين؟" قال: "لا توجد عندي أيَّة ضمانات في هذه الحرب المجنونة… أنا أعمل في الصليب الأحمر منذ أكثر من خمسين عامًا، وحضرت حروبًا أهلية في جميع أنحاء العالم، ولم أَرَ مثل هذه الحرب في بشاعتها، وقسوتها، وضَراوَتها، ولا أخلاقيَّاتها ❝

    ليلنا الحالك طويل، طويل، طويل، فاللهم فرجك ونورك!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق