أما تل الكتب الجاثم قرب السرير، فسيثبت مع الأيام ما كان يكرره العم خليل على مسامعي: «القراءة حصانة ضد القلق». لقد حفظت تلك العبارة من فمه، ورحت أرددها كلما شرعت في قراءة كتاب. لكني لم أكن أعلم حينها بأن بعض القلق لا تكفيه كل مكتبات العالم.. سيما ذلك المنوط بفقد الأحبة!
حجر السعادة > اقتباسات من رواية حجر السعادة
اقتباسات من رواية حجر السعادة
اقتباسات ومقتطفات من رواية حجر السعادة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
حجر السعادة
اقتباسات
-
مشاركة من يسر
-
❞ رمال الزيف لا تشيّد منازل الدوام، ❝
مشاركة من Walid Mandour -
❞ من قسوة الموت أنه لا يكتفي بسلبنا من نحب، بل يجبرنا على دسّهم في التراب وكأنهم أسمال فائضة عن الحاجة! ❝
مشاركة من Walid Mandour -
❞ ماكينة الشر لا تهوى التوقف، وأن دورانها يتضاعف كلما زيّتناها بالتنازل. ❝
مشاركة من Walid Mandour -
الأوغاد ما كان لهم أن يكونوا أوغادًا لولا وجود أشخاص جاهزين للبيع
مشاركة من تامر عبد العظيم -
لمَ عليّ إبداء رأي في كل قضية؟!
وما جدوى قول لا يُسمع؟!
مشاركة من تامر عبد العظيم -
التافهون بحاجة إلى نصر زائف يغطي شعورهم بالنقص..
مشاركة من تامر عبد العظيم -
حين تغادرنا السعادة، فإن كل ما نعيشه بعدها لا يُعد مغريًا.
مشاركة من تامر عبد العظيم -
ــ الحياة عاهرة يا عم؛ تجلد المساكين أمثالك وتنام عارية مع السفلة وأولاد الحرام.
مشاركة من تامر عبد العظيم -
لن يكون العاشق عاشقًا ما لم يتسلّح بدرع الصبر.
مشاركة من تامر عبد العظيم -
كان ديننا المحبة وصلاتنا الحراثة، نقدس النخلة ونربي الحمام فوق الأسطح، كما نروّض الثيران ونمنحها الأجنحة.. فمن أين جاءنا حب الحروب والشوق لسماع طبولها؟!
مشاركة من Abeer Suliman -
يا اللّٰه، كم كانت الأيام، رغم بساطتها، هانئة! لكن بعض الهناء كالضوء لا نعرفه ما لم تعشِ الظلمة الأعين ويلبّد العمى صفو الرؤية.
مشاركة من Abeer Suliman -
"المصور شاهد عيان على حياة المدينة وخازن أمين لذكريات أهلها" جملة على لسان عم خليل
مشاركة من Abeer Suliman -
المنازل لا تكون منازل ما لم تظللها السقوف، ويدفئها صوت الأمهات.
مشاركة من Abeer Suliman -
فأنت لن تجد أتباعًا يسهل إخضاعهم كالجياع.. الجوع طريق معبدة نحو عتبات الخضوع.
مشاركة من Abeer Suliman -
إن الأفكار تذهب وتجيء، تتوهج وتنطفئ، تستطيل وتتقزم، لا قداسة للأفكار ولا ترياق يحميها من الخمول والموت.
مشاركة من Abeer Suliman -
ببساطة؛ أنا لا أملك استعدادًا للتضحية دفاعًا عن فكرة ما، ولست من صنف المتشبثين بحبال أفكارهم حين تكون الحياة ثمنَ الفكرة. أعرف واحدًا تشبّث بفكرته فغدا طعامًا للكلاب، وآخر أقسم بشاربه أنه لن يبدل أفكاره، فنُتف شاربه وقُطع لسانه
مشاركة من سمية حلواني