فوق جسر الجمهورية > اقتباسات من رواية فوق جسر الجمهورية

اقتباسات من رواية فوق جسر الجمهورية

اقتباسات ومقتطفات من رواية فوق جسر الجمهورية أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

فوق جسر الجمهورية - شهد الراوي
تحميل الكتاب

فوق جسر الجمهورية

تأليف (تأليف) 4.5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • تمنحي قلبك دفعة واحدة. قلتها وأنا أعرف أن الحب لا يقبل النصائح.

    مشاركة من Noha ebada
  • لكننا كبشر، نتوقع أن نصادف المصير نفسه الذي يعيشه أبطال الروايات حتى لو تغيّر الزمان والمدينة التي تحصل فيها الأحداث.

    مشاركة من Noha ebada
  • «لدي معرفة كافية بهذا العالم لأفقد قابليتي على الدهشة من أي مفاجئة»

    مشاركة من Noha ebada
  • لا يستطيع الإنسان أن يقف كل حياته صامتاً يتأمل موت أمه. سيتهدم مثل تمثال من الرمل. الحياة لا تسمح له أن يتحطم بهذه الطريقة. الحياة تقول له: تعالَ توقف أمامي، أرفع رأسك قليلاً. تلقي على كتفيه حصته من الحزن وتقول له: امضِ. وأثناء ذلك ترمي أمامه أشياء تستحق أن يعيش من أجلها.

    مشاركة من Marwa Awara
  • لا أريد أن أبدو عاطفية ساذجة تبكي على مآسي أبطال القصص الخيالية.

    مشاركة من Noha ebada
  • في هذه اللحظة بالذات أتخيل أن أمه ميتة. لأن هذا الشرود هو فقط للناس الذين ماتت أمهاتهم.

    مشاركة من Noha ebada
  • كنت أتمنى لو كان يعمل بوظيفة ثانية وبتخصص آخر، كأن يكون مترجماً مثل والد صديقتي إيلاف. يُبحر في عالم القصص والروايات ويعيش الحياة كما هي بأحزانها وآلامها وعواطفها الحقيقية. الفيزياء تجعل العالم مخيفاً.

    مشاركة من Noha ebada
  • تركت دموعي تختلط مع دموعها. فجأة غاب الألم وحلّت مكانه مسرّة غامضة تسري في كياني

    مشاركة من Noha ebada
  • أفضل أن أعيش حياتي والناس يعتقدون أنني غبية على أن أكون ذكية لمجرد أنني أعرف عدد الفقرات القطنية، أو لأنني لا أخطئ في ترتيب الجدول الدوري للعناصر الكيميائية في الطبيعة.

    مشاركة من Noha ebada
  • كنت دائماً أقول: عندما أكبر سأعرف ماذا أريد من حياتي، لكنني لم أكن أدرك ماذا أعني بعبارة: (عندما أكبر).

    مشاركة من Noha ebada
  • أريد أن تموت جدتي، بدونها سيكون هذا العالم باهتاً مثل رغوة من الصابون.

    مشاركة من Noha ebada
  • كنت مغرمة بتلك الزخات السريعة التي تهطل في بغداد من غيوم ليست ثقيلة. تكون الشمس مستعدة للظهور بعد توقفها مباشرة،

    مشاركة من Noha ebada
  • صغار سعداء ليس لديهم ما يفكرون به. أرواح لا تموت مرة أخرى ولا تحزن، لا تغادر بلدها وليس لديها ما تفعله.

    مشاركة من Noha ebada
  • هناك شعور خاص ينتاب المسافرين، هو التحرر من التعود على الأشياء ذاتها.

    مشاركة من Noha ebada
  • وكنت أبكي لفقدان ذكرياتي.

    مشاركة من Noha ebada
  • الإنسان معرض للنسيان بطريقة مؤلمة. كيف ينسى أحدهم البيت الذي عاش فيه؟

    مشاركة من Noha ebada
  • ستصلي مارگو للعذراء وتبكي حتى يتلاشى الدخان الأسود. تعود السيارات مسرعة في صباح اليوم التالي. ستمضي نحو منتصف المسافة. تفتت رغيفها البارد للطيور الحزينة. من وراء بناية المطعم التركي، ستشرق الشمس أو ينزل المطر يغسل آثار الموت على الإسفلت أمام جسر الجمهورية.

    مشاركة من rosy zgheib
  • الأرواح في الفراغ وقفزت النوارس مرة أخرى، لكنها هذه المرة طارت بعيداً.

    ‫ ستصلي مارگو للعذراء وتبكي حتى يتلاشى الدخان الأسود. تعود السيارات مسرعة في صباح اليوم التالي.

    مشاركة من rosy zgheib
  • لو كانت داليا شجرة ستكون نخلة، لو كانت طائراً ستكون بجعة، لو كانت فصلاً من فصول السنة ستكون الشتاء، لو كانت حشرة ستكون فراشة، لو كانت مدينة ستكون باريس، لو كانت نهراً ستكون دجلة، لو كانت لغة ستكون الفرنسية، لو كانت وردة ستكون الجوري، لو كانت آلة موسيقية ستكون الأورغن التسعيني، لو كانت جسراً ستكون جسر الجمهورية، لو كانت ضوءاً ستكون شمعة يحملها النهر بعيداً عن مقام خضر الياس، لو كانت موجودة الآن، لكنت أنا النخلة والبجعة والفراشة والشتاء وباريس وكل شيء.

    مشاركة من rosy zgheib
  • لا فرق في حياتنا بين عبور جسر الجمهورية أو عبور جسر الشهيق الأخير قبل الموت.

    مشاركة من rosy zgheib
المؤلف
كل المؤلفون