لم يلحظ "أحمد الوكيل" تغيرًا يُذكر في صورة أمه،
أيام الشمس المشرقة > اقتباسات من رواية أيام الشمس المشرقة
اقتباسات من رواية أيام الشمس المشرقة
اقتباسات ومقتطفات من رواية أيام الشمس المشرقة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
أيام الشمس المشرقة
اقتباسات
-
مشاركة من Dara Mohamed
-
ي قاعة الانتظار بمطار "آشفيلد" وقفت "نجوى" تنتظر مَن يستقبلها، كانت تتوقع لافتة تحمل اسمها واسم رفيقتها في السكن "ياسمين العامري".. لكن اللافتة لم تظهر؛ كانت العاصفة الثلجية قد أغلقت المطارات والطرق فجلست "نجوى" في مقاعد الانتظار ريثما يأتي الفر
مشاركة من khaled -
"أحمد الوكيل" في طقوس الحزن ما يلائم مزاجه، صار مشهد السير خلف الجنازات ورائحة القبور وهي تفتح أبوابها، ولحظات الترمُّل والانفجارات بالبكاء طقسًا محببًا إليه، يقترب من تلك الكتل البشرية السوداء والتي تتجمع مساء كل خميس في المقابر، ويشرد خلف
مشاركة من khaled -
"ظل جسدها -وهو يسير على حواف القنوات الطينية والطريق الترابي- يتحول إلى رقعة في قلبه، لم تتمكن امرأة من رتقها بعد بين ذراعيها".
مشاركة من mahmoud mostafa -
"كانت تملك قدرة على الصمت المطلق، الصمت الذي يستمر لأيام، وحين تفتح فمها فلابد أن يكون لأسباب قاهرة".
مشاركة من mahmoud mostafa -
قرر سكان "الشمس المشرقة" ردًّا على ذلك تجاهل الاحتفال بالهالوين وإلغاء رحلات الصعود الموسمي لجني الحلوى، والاكتفاء بالاحتفال بأيام الموتى الثلاثة وبحلوى السكر الرديئة والتومالي وعرائس الكاترينا والجماجم والشموع والأرواح الطيبة التي تزورهم، رغم كل شيء، وتترك خلفها تلك الذكريات
مشاركة من Marwa Alieldeen -
كانت تلك الملابس على أية حال تتسق مع طبيعة "نعم" التي هي خليط من كل مُكوِّنات "الشمس المشرقة"؛ الحدَّة، والتجهُّم والقبح.
مشاركة من Marwa Alieldeen