قيامة مايكل جاكسون > مراجعات رواية قيامة مايكل جاكسون

مراجعات رواية قيامة مايكل جاكسون

ماذا كان رأي القرّاء برواية قيامة مايكل جاكسون؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

قيامة مايكل جاكسون - ذيميتريس سوتاكيس, خالد رؤوف
تحميل الكتاب

قيامة مايكل جاكسون

تأليف (تأليف) (ترجمة) 4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    “قيامة مايكل جاكسون”… بين من يريد أن يحيا بعد الموت، ومن يريد أن يموت بعد أن عاش

    خلصت الرواية ولسه مش عارفة أحدد رأيي. هل عجبتني؟ مش متأكدة. هل فهمتها؟ برضو مش متأكدة. بس اللي متأكدة منه إنها تجربة مختلفة تمامًا عن أي حاجة قرأتها قبل كده.

    عندي شخصيتين: واحد مات لكنه عايز يعيش، والتاني عايش لكنه عايز يموت. ورغم التناقض بينهم، الاتنين في النهاية بيكملوا بعض، وبيكملوا حياتهم مع بعض، لأن كل واحد فيهم محتاج التاني في حاجة معينة.

    الرواية مليانة مواقف لطيفة وظريفة، لحظات تخليك تبتسم بدون ما تحس، لكنها في نفس الوقت مليانة غموض عظيم، غموض بيخليك تسأل أسئلة وجودية، بعضها ليه إجابة… وبعضها لا. وأكتر إجابة كنت محتاجة أعرفها؟ للأسف، ماخدتهاش.

    العناوين اللي بتفصل بين الفصول—زي “رياضيات 1”، “رياضيات 2”، “الحلاق”، و”جنازة الجدة”—زودت إحساسي بالتشويش بدل ما تديني تفسير منطقي. الرواية بتلعب على الحدود بين الواقع والخيال، لدرجة إني مش متأكدة هل مايكل كان حقيقي، ولا مجرد فكرة، ولا حتى رمز لشيء أكبر. الجيران اللي بيشوفوه وبيتكلموا عنه، هل هم موجودين فعلًا؟ ولا مجرد إسقاط لفكرة معينة؟

    الرواية دي تجربة غريبة، ممتعة، ومربكة في نفس الوقت. مش متأكدة إذا كنت فهمتها بالكامل، لكن الأكيد إنها خلتني أفكر… ويمكن ده كان هدفها من البداية

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    يبدو ان المؤلف لا يعرف الكثير عن مايكل ,من الواضح انه استخدم اسم اسطوره البوب العالمي لجذب انتباه الجمهور فقط ,الروايه ركيكه ليس لها معنى لا تستحق القراءه

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1