الرواية : #خلف_هذه_الأبواب
الكاتبة : #وير_روث
عدد الصفحات : ٤٢٤
دار النشر : #دار_الكرمة_للنشر_والتوزيع
ترجمة : #إيناس_التركي
اعلان 📣 لوظيفة 📰جت فى وقتها تمام شافته " روان " فطت ونطت وقالت لازم اقدم الـ cv 🔖فى الحال
ديه فرصة متتعوضش وبالمرة اخلص من الشغلانة الهباب اللى باخد منها فتات ومش بينوبنى غير تغيير حفاضات 🩲العيال …
وهى " روان " كان عندها كل المؤهلات اللى تخليها accepted ✅من مدام " ساندرا " صاحبة الإعلان قوام
هى محتاجة مربية لـ 4️⃣
اطفال ابرياء مشكلين فى الاعمار من شهور لسن المراهقة كمان
المغريات 💵 تستاهل التضحية بالبعد عن الناس فى بيت " هيزربراى " و القعدة مع الـ ٤ عيال
بيت 🏡 كبير عصرى وشيك وكله توماتيكى من البدروم للرووف
بصوا بصوا الحركة ديه 😃 ده النور 💡ببصمة الصوت 😄 طيب شوفوا شوفوا الصقفة ديه 👏 فتحتلى ستاير الرووم
بس ياترى هعرف اتعامل لوحدى مع اولاد البيه والمدام🤔 خاصة انهم هيسبونى معاهم لوحدى فى اول يوم ويسافروا ✈️ اسبوع لمكانا ما
طيب يستنوا اتعود على المكان واقرا المانيوال جايد اللى بعتتهولى ساندرا بالميل من كام يوم فات
مش هلحق ألم الموضوع فى يوم 🫤
معلش مضطرين بس معاكى مدام ماكنزى المسئولة عن نضافة المكان و چاك المسئول عن صيانة 👨🔧 اى حاجة فى البيت …
خلاص كده اكتفيت سافروا 🧳 انتوا وانا هسيطر على البيت ..
وده اللى توقعته " روان " ايه يعنى ٤ أطفال ده اللى اشتغل فى حضانات شاف الأمرين يا ناس ..
بس الحقيقة هى شافت الويل فى بيت 🏡 هيزربراى بسبب تقلبات الاولاد وخوفهم منها وعدم احساسهم بالأمان .. ده غير الاصوات اللى كانت بتسمعها هنا وهناك
يكونش شبح👻 مستخبى فى الدولاب
ولا ده لعب العيال ⚽️👧🏼🧒🏻
لكن مش ده الموضوع وخلاص
البداية كانت من سجن " تشارنورث " لما اتهموا " روان " بقتل واحدة من الاولاد والرواية بدأت برسايل توضيح موقفها لمحاميها " السيد ريكسام " وكشف ما وراء الأبواب 🚪
وياريتنا ما فتحنا ✊🏻الباب 🚪
صحيح أن المفاجآت توالت فى آخر 7️⃣0️⃣صفحة من أصل 4️⃣2️⃣4️⃣ صفحة 📄 لكن منبهرتش ولا اتأثرت للاسف بالاحداث 🤦🏼♀️
ليه بقى 🤔
علشان كان اصابنى الملل 😒من كتر الحكى والكلام 🗣
والمط فى الاحداث
ولما بدأت تندع 🌧حسيت بكروتة وتفاصيل كتير بتجرى فى عدد لا يذكر من الصفحات 📑
يعنى اذا كان الكاتبة زهقت من السرد على آخر الوقت يبقى ما بال القارىء اللى اتشل من الرغى 🤦🏼♀️
ضيعتى عليا فرحة النهايات لما الحقيقة بتظهر وتبان.
#مكتبة_دنيا
#قراءات_٢٠٢٢