اقتباسات من رواية ساق البامبو

😍😍😍😍😍🤗🤗��🤗

ليس المؤلم أن يكون للإنسان ثمن بخس، بل الألم، كل الألم، أن يكون للإنسان ثمن.

انة شايفته المسوينة على شكل مسلسل

كيف احمل الكتاب

"العطاء من دون حب لا قيمة له. الاخذ من دون امتنان لا طعم له.هذا ما اكتشفته."

" علاقتك بالأشياء مرهونة بمدى فهمك لها "

كيف تقرون الكتب .. عجزت افتح الكتاب

“كلما شعرت بالحاجة إلى شخص يحدثني .. فتحت كتابًا ..”

‏"لو كنت مثل نبتة البامبو، لا انتماء لها نقتطع جزءًا من ساقها نغرسه بلا جذور في أي أرض.. لا يلبث الساق طويلاً حتى تنبت له جذوراً جديدة بلا ماضِ"

نحن نأتي إلى الحياة من دون إرادة منا. نأتي صدفة، من دون نية مسبقة من آبائنا و أمهاتنا، أو بنية يلحقها تخطيط و توقيت . لو أننا نُستحضر من العدم، إن كنا حقاً هناك، قبل تُبث أرواحنا في الأجنة في الأرحام، يُعرض أمامنا رجال كثير و نساء، نختار من بينهم آبائنا و أمهاتنا ، و إن لم نجد من يستحقنا .. للعدم نعود.

ليس وفاؤنا للأموات سوى أمل في لقائهم ، و إيمان بأنهم ، في مكان ما ، ينظرون إلينا و .. ينتظرون.

إن لفظت الديــار أجســادنا ..... قلوب الأصدقــاء لأرواحنا أوطان

كل شيء يحدث بسبب ولسبب 🍃

تحفر المشاهد المأساوية نقوشها على جدران الظاكرة , في حين ترسم السعادة صورها بألوان زاهية , تمطر سحب الزمن ...

تهطل الأمطار على الجدران تأخد معها الألوان ... و تبقي لنا النقوش.

إن الذي لا يحب لغته الأم هو اسوأ من سمكة نتنه.

للمسافات المكانية أبعاد أخرى نجهلها، يتمدد خلالها الزمن، كلما ابتعدنا بالمسافة يوغل الزمن في البعد أو هكذا نشعر

" طعام الفقراء كان لذيذا لأن ملحه وتوابله في الحميمية التي تجمعنا حوله... طعام الأغنياء لا طعم له مع الوجوه الصامتة.. "

" الحزن مادة عديمة اللون، غير مرئية، يفرزها شخص ما تنتقل منه إلى كل ما حوله، يرى تأثيرها على كل شيء تلامسه ولا ترى.. "

" لكل منا دينه الخاص، نأخذ من الأديان ما نؤمن به، ونتجاهل ما لا تدركه عقولنا، أو نتظاهر بالإيمان، ونمارس طقوسا لا نفهمها، خوفاً من خسارة شيء نحاول أن نؤمن به."