جزر القرنفل ؛ حكاية الحلم الأفريقي > مراجعات رواية جزر القرنفل ؛ حكاية الحلم الأفريقي

مراجعات رواية جزر القرنفل ؛ حكاية الحلم الأفريقي

ماذا كان رأي القرّاء برواية جزر القرنفل ؛ حكاية الحلم الأفريقي؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

جزر القرنفل ؛ حكاية الحلم الأفريقي - محمد طرزي
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    رواية جاءت بأسلوبها العذب مخلدة للتاريخ.. لجيل واحد من أجيال الإمبراطورية العمانية التي لم أظن يوماً أنني سأقرأ عنها.. كتبت بلغة فصيحة وحبكة محكمة.. ووقعت في نفسي بمكان بين "دلشاد لبشرى خلفان" و "سمرقند لأمين معلوف".. بفصول قصيرة جعلت من القراءة عملية سلسة، تلتهم صفحاتها إلتهاماً..

    - ماذا يختار الإنسان أن يفعل بالمعرفة بعد اكتسابها؟!

    "كان للسلطان سعيد ابن يدعى محمد رأى في المعرفة طريقاً لهروب من السلطة وابنة تدعى نور رأت في المعرفة طريقاً إليها!" كما ذكر السفير ريتشارد براون في يومياته..

    نور التي ظهرت لنا هنا بشخصيتين "طفولتها وشبابها" وإن كان تمكين الأولى السبب الأكبر في حدوث الأخرى..

    كانت "واعية بما فيه الكفاية لتدرك ما لا تريده. فهي لا تريد أن تعيش نصف حياة ولا أن تكتسب نصف معرفة لأن نصف الحياة موت ونصف المعرفة جهل، وكونها أنثى لا يعني أنها نصف رجل لكي ترضى بأن تعيش نصف حياته"

    فأصبحت "امرأة لعوب تغذي كبرياءها بتحطيم كبرياء الآخرين" لتحقق طموحها وسعيها للسلطة..

    أتساءل؟!

    ما هو "الحلم الأفريقي" المذكور في العنوان؟!

    أيكون المقصود هو "الحرية"؟؟؟

    أيجب أن أطلع على بقية سلسلة "حكاية الحلم الأفريقي"كي أفهم؟!

    "حتى إذا ما استيقظت جزر القرنفل من سباتها الأفريقي العميق تساءلت في صمتها "أترانا كنا نياماً ومرَّ العرب بنا كأضغاث أحلام؟!""

    رواية جميلة استمتعت بمطالعتها.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    "المعرفة أكثر مكراً من الشياطين وأكثر تدنيساً، فقد يغفر المؤمنون لمن يقتل كاهناً، لكنهم لا يغفرون أبداً لِمن يُشَكِّك في معتقدات كاهنهم." - جزر القرنفل للكاتب اللبناني محمد طرزي 🇱🇧

    قرأت هذه الرواية التاريخية بترشيح من العزيزة هبة عبد الوهاب، واستمتعت بهذا الفصل الشيق من تاريخ الشرق الأوسط وشرق أفريقيا، وتحديداً قصة النفوذ العُماني في زنجبار وغيرها من جزر ومدن الساحل الشرقي لأفريقيا، والتي شهدت تلاقحاً ثقافياً وحضارياً بين العرب والهنود والفرس والأفارقة، قبل أن تترصّدهم قوى الاستعمار الأوروبية طمعاً في ثروات البهار والتوابل والبخور والمر وغيرها من الموارد.

    كان الحظ قد أسعدني بزيارة زنجبار قبل نحو عام ونصف، حيث زرت مزارع التوابل وقصر العجائب والحصون البرتغالية والأسواق العامرة، وسمعت عن المرأة الوحيدة التي حكمت الجزيرة، وهي أميرة من الأسرة الحاكمة في عُمان، إلا أن الفرصة لم تسنح للتعرف على سيرتها إلى أن قرأت هذه الرواية التي استندت إلى مُذكّرات ومراسلات تشمل تلك الخاصة بالسفير البريطاني الذي جسّد سياسة بلاده: فَرِّق تَسُد.

    #Camel_bookreviews

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1