أوڤ. يجب علينا أن نمضي قُدُماً».
رجل يدعى أوف > اقتباسات من رواية رجل يدعى أوف
اقتباسات من رواية رجل يدعى أوف
اقتباسات ومقتطفات من رواية رجل يدعى أوف أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
رجل يدعى أوف
اقتباسات
-
صديقاتها عن سبب محبتها له، أجابتها أنّ معظم الرجال هربوا من قسوة الحياة، ولكن أوڤ ركض إليها.
مشاركة من Dara Mohamed -
«يُقال إنّ أفضل الرجال يولدون من أخطائهم، وإنهم غالباً ما يتحسّنون في وقت لاحق؛
مشاركة من Dara Mohamed -
لكن، لو سأله أحدهم عن حياته قبل لقائها، لقال له إنه لم يعش قبل أن يلتقيها، ولا بعد أن رحلت أيضاً.
مشاركة من Dara Mohamed -
لم يسبق لأحد أن سأل أوڤ كيف عاش قبل لقائها. ولكن، لو سأله أيّ شخص، لأجاب أنه لم يعش.
مشاركة من Dara Mohamed -
يأتي وقت كهذا على جميع الرجال؛ عندما يختارون أيّ نوع من الرجال يريدون أن يكونوا. وإذا كنت لا تعرف ذلك، فأنت لا تعرف الرجال.
مشاركة من Dara Mohamed -
فهناك وقت في حياة، يجب فيه على كلّ رجل أن يقرّر أيَّ نوع من الرجال سيكون: من النوع الذي يتيح للأشخاص الآخرين أن يستغلّوه، أو لا.
مشاركة من Dara Mohamed -
وقد قالت له مرّة عندما سألها عن كيفية قدرتها على أن تكون متفائلة جدّاً طوال الوقت: «تحتاج إلى شعاع واحد من الضوء فقط لمطاردة الظلال بعيداً».
مشاركة من Dara Mohamed -
رجلٌ كان يُدعى أوڤ
وفي يومٍ من الأيام طفح كيله
مشاركة من Dara Mohamed -
اكتشف أنه يحبّ المنازل؛ ربما لأن معظمها مفهومة. وهي لا تُسرِّب إذا كانت مصنوعة بإحكام، ولا تنهار إذا كانت مدعومة بشكل صحيح. المنازل عادلة، فهي تعطيك ما تستحقّه. وللأسف، كان هذا أكثر ممّا يستطيع المرء قوله عن الناس.
مشاركة من Dara Mohamed -
«عندما لا يتحدّث الناس كثيراً فهم لا يتفوّهون بالحماقات أيضاً»
مشاركة من Dara Mohamed -
نظر أوڤ إلى المخلوق الواقف أمامه وكأنه لا شيء سوى مضيعة للأوكسجين.
مشاركة من Dara Mohamed -
توفّيت زوجة أوڤ يوم الجمعة، ودُفِنَت يوم الأحد، ثمّ ذهب أوڤ إلى العمل يوم الاثنين؛ فبهذه الطريقة يحل المرء مشاكله.
مشاركة من Dara Mohamed -
قال الناس إن أوڤ رأى العالم بالأبيض والأسود. لكنها هيكانت بالألوان. كانت كلّ لون عرفه.
مشاركة من Dara Mohamed -
قال ذلك لأوڤ كما لو أنه يبصق الكلمات في وجهه. شيءٌ ما في عينيه جعل أوڤ يشعر كما لو أن هناك حشرات تزحف تحت جلده.
مشاركة من Dara Mohamed -
لم يكن أوڤ مِمَّن يشاركون في محادثة صغيرة وقد أدرك أنّ هذا عيب في الشخصية؛ في هذه الأيام على الأقل فالآن، يجب أن يكون المرء قادراً على الثرثرة حول أي شيء مع أيّ أحمق عجوز؛ فقط لأنّ ذلك أمر «لطيف»
مشاركة من Dara Mohamed -
Loving someone is like moving into a house. At first you fall in love with all the new things, amazed every morning that all this belongs to you, as if fearing that someone would suddenly come rushing in through the door to explain that a terrible mistake has been made, you weren't actually supposed to live in a wonderful place like this. Then over the years the walls become weathered, the wood splinters here and there, and you start to love that house not so much because of all its perfection, but rather for its imperfections. You get to know all the nooks and crannies. How to avoid getting the key caught in the lock when it's cold outside. Which of the floorboards flex slightly when one steps on them or exactly how to open the wardrobe doors without them creaking. These are the little secrets that make it your home.
مشاركة من Alshiii -
Death is a strange thing. People live their whole lives as if it does not exist, and yet it's often one of the great motivations for living. Some of us, in time, become so conscious of it that we live harder, more obstinately, with more fury. Some need its constant presence to even be aware of its antithesis. Others become so preoccupied with it that they go into the waiting room long before it has announced its arrival. We fear it, yet most of us fear more than anything that it may take someone other than ourselves. For the greatest fear of death is always that it will pass us by. And leave us there alone.
مشاركة من Alshiii
السابق | 3 | التالي |