حب أونلاين > مراجعات رواية حب أونلاين

مراجعات رواية حب أونلاين

ماذا كان رأي القرّاء برواية حب أونلاين؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

حب أونلاين - إنعام ديوب
تحميل الكتاب

حب أونلاين

تأليف (تأليف) 4.1
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    رائعة جداا و اخذت قلبي معها و الكاتبة ممتازة في التعبير و وصف المشاعر عظيمة جداا ❤️

    لكني لم احب طريقة محادثة سعد معها في بداية تعارفهم و هي كانت تصده هذا جيد منها لأنه غريب عنها ولا يجب عليه محادثتها هكذا ولكن كان يتمادي اكتر و هي تغير المواضيع فحسب

    يعني اذا كنتي يا نعمة غير مرتاحة لطريقة كلام هذا الغريب معك كان بإمكانك ألا تتحدثي معه أو تعطيه بلوك أو أن تقولي له أنكي لن تتحدثي معه مرة أخري إذا ظل على هذا الوضع كما هو فعل معها عدة مرات أن يهددها أنه لن يتكلم معها مرة أخري إلا عندما تحدثه على سكايب أو يتصلوا

    شعرت بعدم الارتياح أبداً لطريقته مع هذا احببت الرواية كثيراً و أتمنى أن يجد بدر حب حياته الجديد و ينسى نعمة و يعيش في سعادة دائمة

    و أتمنى أن بالجزء الثاني تقابل نعمة والدها الحقيقي

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية تأخذك إلى عالم مختلف ..

    عالم لا يشبه عالمنا الذي نعيشه ونعاني منه..

    رواية تتشبع أسطرها بالحب والمحبة ..بالاخلاق والقيم.. بالتسامح والاحترام..تبكيك أحيانا وتجعلك عاشقا أحيانا اخرى..

    عرضت علينا مواضيع غاية في الأهمية والخصوصية

    تحدثت عن الحب والزواج والوفاء والصدمة والقرار..

    عرضت فكرة الزواج بين أديان وجنسيات مختلفة

    عرضت فكرة سيطرة التقاليد وما يدور في كواليسها..

    عرضت فكرة الصداقة والعلاقات الاسرية والعائلية..

    وعرضت فكرتها الاساسية الا وهي التواصل العاطفي عبر الشبكات الالكترونية من خلال قصة حب مختلفة استمرت عشرة اعوام ..

    رواية.. بمجرد الانتهاء من قراءتها.. تصنع لك رأيا مختلفا وموقفا جديدا تجاه قضايا حياتية معاصرة.

    أعجبتني بشدة وأنتظر الجزء الثاني 👍

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    بصراحة من اول كم صفحة وقفت الرواية وقررت حذفها من مكتبتي. ما شدتني ابدًا، حسيت اسلوب الكاتبة استعراضي زيادة عن اللازم، ولو انه يوصف الاماكن الا ان طريقتها بالوصف ليست سلسة ومبهرة، اعتقدت اني على مشارف قراءة رواية لابهار المراهقين بسبب المبالغة في الوصف والحوارات ركيكة، لم تعجبني وتحمسني على اكمالها

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    لمَ لمْ أقرأ هذه الرواية من قبل؟

    رواية باسلوب السهل الممتنع والصعب الممتع

    في الصفحات الاولى كان المرور سهلا ككل ممرات دول الخليج - فمن لا يعي ترف الحياة في الكويت وسهولتها حتى تكاد تخلو من أي عقد

    استوقفتني فكرة الحب بين شاب وفتاة من دينين مختلفين وجنسيتين مختلفتين واعتقدت أن أحداث القصة تدور حولهما لاكتشف بعد تقليب عشرات الصفحات أنها مجرد مقدمة سهلة لأحداث لا حصر لها ..

    بداية سهلة لبطلة الرواية المدللة التي أشعرتني بغيرة في البداية ثم ما لبثت الاحداث أن تطورت حتى بدأت الصعوبات والعقبات تعرقل مسيرتها في بلدها الجديد.. صفحات تجعلني أغوص في تفاصيل الحب و أخرى تجعلني أبكي بكاء المكلومين..

    قصة حب اونلاين بدأت سهلة بتصرفات بريئة ومكررة في واقعنا ثم ما لبثت أن تحولت الى نظريات فلسفية غيرت نظرتنا الى العلاقات العاطفية العابرة عبر وسائل التواصل المزيفة.ز لم اصدق كيف تتابعت الاحداث لتثبت لنا ان خلف العالم الحقيقي عالم افتراضي مذهل وصادق وكيف كانت النهاية التي رفعت الادرينالين في عروقي وجعلتني انتظر الجزء الثاني على احر من الجمر..

    الكاتبة بارعة في تصوير ادق التفاصيل النفسية والشعورية وماهرة في عرض الازدواجية داخل كل نفس سواء سعد او عزيز او عبدالله او حتى هي نفسها..

    بدر الذي يمثل الانسان المحترم الرومانسي الراقي الداعم والذي يتخلى عنه الحظ ككل الطيبين..

    أم البطلة المذهلة والتي هزمها مرض السرطان وهزمتها الحرب في بلدها ..

    تفاصيل بمنتهى الروعة جعلتني لا اترك الرواية الا بعد الانتهاء منها في ست عشرة ساعة متواصلة وكلي شوق لصدور الجزء الثاني بابداع مماثل من الكاتبة الفذة صاحبة الاسلوب الادبي غير المكرر والكلمة القريبة للقلب والنفس.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1