الصلوات تبقى واحدة > مراجعات رواية الصلوات تبقى واحدة

مراجعات رواية الصلوات تبقى واحدة

ماذا كان رأي القرّاء برواية الصلوات تبقى واحدة؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

الصلوات تبقى واحدة - تونا كيرميتشي, عمرو السيد
تحميل الكتاب

الصلوات تبقى واحدة

تأليف (تأليف) (ترجمة) 3.8
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    عندما تبحث عن روحا تحدثها لتشعرك ب دفء المشاعر الذي تفتقده في صقيع الوحدة .. وتجد هذه الروح تأتيك بكل رقة و هدوء لتجد نفسك تحكي لها وتفضي بكل ما يحويه صدرك وعقلك من حكايات وذكريات

    ومشاعروكأنك انتظرت هذه الروح منذ زمن ..

    هكذا كانت السيدة العجوز في رحلة بحثها التي انتهت بأنها وجدتها .. هذه الفتاة الشابة الرقيقة المؤنسة التي كانت تسمع الحكايا بقلبها وروحها وتاقت نفسها الي السرد هي الاخرى حتي شعرت وانا اقرأ بامتزاج روحين من حقبة زمنية مختلفة جعل تسلسل الحكي ممتع وجذاب ..

    ويجعلك امتزاج الديانات تشعر وكأن عنوان الكتاب حقيقة بأنه مهما كانت ديانتك فان الصلوات تبقى واحدة ..

    فستغوص مع حروف الرواية بين اليهودية في السيدة العجوز و الاسلام في الشابة الصغيرة

    واراهن عقلك بأنك ستتعجب أحيانا من هذا العمق والتوافق بين السيدتين وكأنهما ليسوا بغرباء وانما ك أم و ابنتها

    هذه النصائح الدافئة والدعوات الصادقة امتزجت بروحيهما لتصعد لخالقها

    وراقتني عبارات من الرواية مثل :

    " أنا احترم ذكرياتي وأتوقع من الآخرين أيضا أن يحترموها لأني دفعت ثمن وجودها في حياتي ثمن أغلي من اللازم "

    " الوحدة ليست أمرا جيدا خاصة ان لما تكن خيارك انت "

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية لطيفة وصغيرة، رافقتني في أيام صعبة لذا يمكن أن تكون هناك نجمة زائدة تقديرًا لرفقتها وونسها ومحبتي لبطلتي الرواية

    شكرًا تونا كيرميتشي على هذا الأُنس

    سأبحث عن أعمال أخرى مترجمة له أكيد

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الصلوات تبقى واحدة

    رواية للكاتب التركي "تونا كيرمتشي" وترجمة "عمرو السيد" - وهي رواية مسرحية أو هي ما أصطلح النقاد على تسمية «مسرواية»!

    بطلة كبيرة في السن تعيش في ألمانيا وضعت إعلاناً بالتركية تطلب شخصاً يتحدث التركية ليعمل لديها ولا تشترط الخبرة، فتأتيها فتاة وهي بطلتنا الثانية، لتتقدم للوظيفة وليتضح أن الوظيفة هي أن تزور العجوز مرتين في الأسبوع فقط للتكلم معها بالتركية عن أي شيء وفي أي شيء!

    رواية غريبة وليست اعتيادية على الإطلاق ولكنني لم أشعر فيها بلحظة من ملل رغم عدم وجود أحداث ورغم أن الرواية كلها حدثت بين سيدتين يتحدثان!

    اللغة لطيفة وخفيفة جداً والحوار ممتع وشيق وإنني أتساءل كيف استطاع الكاتب أن يبني هذا الحوار اللطيف بهذه الصورة الجميلة بطول الرواية كلها!

    الترجمة ممتازة والقارئة "رنا الخطيب" على منصة ستوريتيل ممتازة أيضاً!

    موجودة على أبجد وقد استمعت إليها على منصة "ستوريتيل".

    #فريديات

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1