الطريق - بين استمرارية السعي وحتمية الوصول > مراجعات كتاب الطريق - بين استمرارية السعي وحتمية الوصول

مراجعات كتاب الطريق - بين استمرارية السعي وحتمية الوصول

ماذا كان رأي القرّاء بكتاب الطريق - بين استمرارية السعي وحتمية الوصول؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.

الطريق - بين استمرارية السعي وحتمية الوصول - أيمن حويرة
تحميل الكتاب مجّانًا

الطريق - بين استمرارية السعي وحتمية الوصول

تأليف (تأليف) 4.1
تحميل الكتاب مجّانًا
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    0

    ما هو الطريق ؟ ما هى المحطات المتواجدة على طول الطريق ؟ هل هذا الطريق هو الصحيح أم أننا اخترنا الطريق الخاطىء ؟ هل نستمر فى المسير رغم ضبابية الرؤية أم من الأفضل أن نعود أدراجنا ونبدأ من طريق مختلف ؟ هل لهذا الطريق نهاية فعلاً ؟ والسؤال الأهم الذى لا يسأله أحد هل هناك طريق من الأساس ؟!!!!.

    فى الحقيقة هذا الكتاب مثير جداً للإهتمام ، لماذا ؟

    أولاً: ليس هناك إجابة محددة أو نموذجية على كل هذه الأسئلة على غرار نُظم التعليم العقيمة والشمولية التى تحدد إجابات نموذجية يحاسب عليها الطالب فى اختبارات نهاية السنة الدراسية والتى لا هم لها إلا إخراج المزيد من عُلب البولوبيف لا أكثر.

    ثانياً: اجابات هذه الاسئلة كلها بلا استثناء نسبية جداً تختلف تمام الإختلاف على حسب الظروف البيئية والزمنية والمعطيات المتوافرة والمناخ السائد. مثلاً قد تكون إجابة سؤال منهم مثالية جداً فى ظل ظروف معينة توافرات وكانت الإجابة هى الأنسب وقتها. ماذا لو اختلفت تلك الظروف تماماً ؟ سنجد أنها اجابة غير مناسبة على الإطلاق.

    ثالثاً: طريق الحياة ومحطاته نسبية تماماً. لا توجد اجابات واضحة تحدد لك ان كنت على صواب أم خطاً. حتى النهاية التى تتصور أنك قد وصلت لها فى آخر الأمر هى ليست اجابة نموذجية !!! بل ستجد نفسك أمام اسئلة واطروحات جديدة تجعلك تتسائل عن جدوى هذا الطريق الذى سلكته فى البداية ظناً منك أنه هو الطريق المثالي وربما تفكر فى العودة أو الإكتفاء بما وصلت له أو تقرر استكمال الطريق بالشكل والمعطيات الجديدة التى ظهرت بعد وصولك للنهاية المزعومة.

    كما ذكر الكاتب الطريق يجب التعامل معه على أنه مجرد نقطة وليس مسار محدد لأن أي نهاية ستصل اليها هى مجرد نهاية مؤقتة. النهاية الوحيدة الآبدية هى الموت.

    كل شىء فى الحياة نسبي تماماً وبالتالي السعي والوصول أمور نسبية وليس لهم اجابة محددة على أساسها نحدد هل حققنا النجاح أم فشلنا. الشىء الوحيد المؤكد أننا نختار الأنسب - وليس بالضرورة الصحيح - عند اتخاذنا للقرارات على طول طريق الحياة.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    #قراءات_٢٠٢٢

    كتاب الطريق بين استمرارية السعي و حتمية الوصول للكاتب أيمن حويرة.

    إصدار دار كتوبيا للنشر و التوزيع.

    رحلة جديدة و جلسة سريعة مع النفس ، استراحة للتأمل و التفكير في رحلة كل منا و طريقه الذي يسلكه في الحياة ، سعينا الدائم لتحقيق الهدف و الوصول لنهاية الطريق ، ليكتشف بعضنا أنه يسلك الطريق الغير مناسب من البداية ، بينما يفاجئ البعض الآخر بعدما ظن الوصول أن الطريق لم ينته بعد بل أن ما ظنه النهاية هو فى الواقع بداية طريق جديد ... رحلات متتابعة و طرق متشابكة متقاطعة و نهايات مؤقتة.

    بلغة سهلة تخاطب العقل و القلب و حديث هادئ من صديق لصديقه ، يرصد الكاتب من واقع رحلته الطريق فى عشر محطات مميزة ، قد نمر ببعضها و قد نمر بها جميعًا.

    نرى الطريق و خطواته ما بين ....

    - طريق مقفر فالأهداف كلما زاد نضج الإنسان كلما صارت أوضح و بدت أكثر تعقيدًا و طريقها أكثر وعورة.

    ( تبدأ المعضلات حين يبدأ التأمل و التفكير ، حين تطفو الأسئلة إلى السطح ، و كلما زادت الأسئلة كلما أقفر الطريق مبكرًا )

    - ثم تأتي لحظة الأمل و الشعور بإمكانية التغيير و جدوى المحاولة ليصبح الطريق ممكن.

    - ثم يزداد التفاؤل المصحوب بالرجاء و يكون الطريق قريب و النهاية على بعد خطوات.

    - و هنا قد تحدث الصدمة لنفاجئ بالسعي في الطريق الخطأ أو الغير مناسب ، ليرى بعضنا في الموت على الطريق الغاية بدلًا من الانسحاب.

    ( أحيانًا يظن البعض أن الانسحاب هزيمة ، وأحيانًا يظن البعض أن الهزيمة لحظة لا نهائية ، لحظة لا تنتهي لكن الحقيقة أن الهزيمة هي نقطة على منحنى قلما يسير في خط مستقيم وأن الهزيمة تشيخ وتموت مثلها مثل النصر لا خلود لكليهما ، بل قد يكون ظاهر الأمر هو الهزيمة و باطنه النصر )

    - لنقف من جديد و ندرك أهمية استمرارية السعي فلا رحلة بدون سعي ، و لا طريق بدون زاد ، و زاد الطريق يقين بجدوى سعينا.

    ( السعي دون يقين هو موت آخر على الطريق هو عمل لا طائل منه ، يرضي به الإنسان ضميره لكن لا يحقق به مراده )

    - لنصل للمحطة التالية حتمية الوصول ، و التي يرى جميعنا أن السعي و استمراريته تعني بالضرورة الوصول و على مقدار السعى و جودته سيكون الوصول المبهر ... لكن قد يكون الوصول أقل من التوقعات أو مخالف لما اعتقدناه تماماً.

    ( الوصول الذي وعدنا الله هو وصول آخر غير ذلك الذى نطارده. ليس بالضرورة وصولًا معنويًا كما نتخيل ، و إنما قد يكون مادياًّ ، لكن مغاير لما ننتظره )

    - و هنا و أخيرًا نصل لنهاية الطريق لنكتشف جميعًا أنه لا طريق وحيد و لا رحلة واحدة في الحياة هي رحلات متتالية متتابعة ، نهايات مؤقتة هي في الحقيقة بدايات لرحلات جديدة.

    - لتدور بعقولنا الكثير من الأسئلة التي تبحث عن إجابات ، لكن علينا هنا أن نفكر جيدًا ، و نتأمل فيما كان من أحداث و قرارات طوال الرحلة.

    ( لو أردنا حقًا أن نتجنب ملاقاة التاريخ مرة أخرى في مشهد معاد ومكرر ، لوجب علينا التأمل في قراراتنا وإجاباتنا على الأسئلة الإجبارية التي تعرضنا لها أثناء الرحلة ، التأمل فيها ومراجعة إجابتنا من منظور مختلف ورؤية جديدة ، مراجعة كل الخيارات المتاحة حينها ودراستها مرة أخرى. ينبغي لنا أن نسأل أنفسنا هل اخترنا الخيار الأنسب؟ )

    علينا أن نختار الأنسب و ليس بالضرورة الأفضل.

    - لكن الاجابات الصحيحة تتطلب منا طرح أسئلة صحيحة او بالأحرى أسئلة تساعدنا على سلك الطريق و الوصول لنهايته.

    - نصل لآخر المحطات ... لنتساءل هل هناك حقًا طريق؟

    هناك طريق لكن لنعتبر رحلتنا في الحياة هى طريق واحد لا نهاية له ، طريق ملئ بالمحطات و المنعطفات.

    و في النهاية ...

    ( لو استطعنا أن نجعل هذا الخط المستقيم –الطريق– مجرد نقطة ، نقطة واحدة لا بداية ولا نهاية لها لكان اختيار الأهداف حينها أكثر يسرًا ، وكان تحقيقها أقرب للحقيقة منه للزيف. سنكون أكثر قدرة على التخطيط لأهدافنا وتحقيقها ، بل وتخطي فشلنا –إن فشلنا– بسهولة ، فهو ليس نهاية المطاف ، ببساطة لأنه لا نهاية كما قلنا. )

    رحلة ممتعة انتهيت منها سريعًا و كنت اتمنى ان تطول مع عمل مميز ، مركز الأفكار ، يحمل العقل على مزيد من التأمل و التفكير الذي ينيره و يجيب على العديد من التساؤلات التى كثيراً ما تطرق بابه.

    #الطريق_بين_استمرارية_السعي_وحتمية_الوصول

    #رقم_٣١

    #تجربتي_مع_أبجد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    «هل تصورت أن الرحلة قد انتهت؟ ما زال الطريق طويلًا، وما زال هناك العديد من المفاجآت في انتظارك»

    كتاب أثره طويل المدي علي صغر حجمه

    الكتاب لكل شخص : من سيبدأ الطريق ، لمن هو في منتصف الطريق ، لمن مات علي الطريق وترك أثر لمن بعده ، لمن ظن أنه وجد النهاية وهو في الحقيقة لم يبدأ الرحلة

    قسم الكاتب رحلة الطريق الي عشر خطوات

    ناقش فيها كل النقاط وطرح كل الأسئلة التي ستخطر ولن تخطر في ذهنك ، من بداية الرحلة الي نهايتها من التفاؤل الذي يصاحب البدايات الي الصدمات التي تقابلها في الرحلة

    -نسب النجاح في طريقك وهل ستحقق اهداف الرحلة أم هو نجاح بدون نتائج

    -يناقش موضوع مهم وهو انك يجب أن تتقبل أن تقف منتصف الطريق والعودة مرة أخرى الي نقطة بداية جديدة

    -موضوع أهم وأخطر هو التضحية من أجل الاخر

    ان تموت علي الطريق من أجل أن تحمل حياة للاخرين وأن تضع ذلك الخيار امام عينك من بداية الرحلة

    - السعي هو المحرك الرئيسي للرحلة والاستمرار في السعي هي أهم مراحل الرحلة، وهل الاستمرار في السعي تعني فعلا حتمية الوصول

    -متي سينتهي الطريق وهل له نهاية من الأساس

    -ماهو الطريق وهل هو طريق واحد أم مجموعة متشابكة من الطرق

    * الأمثلة التي اعتمد عليها الكاتب في كل فصل كانت عامل مساعد في فهم خطوات الطريق وأكثر من رائعه

    *الكتاب لن يقدم لك الخطوات الصحيحة التي تبدأ بها طريقك ولن يقدم لك خلطة النجاح ولكن سيجعلك تفكر قبل أن تخطو كل خطوة ،و إن تتوقف عند كل نقطة وتفكر بها جيدا قبل البدء فيها، ولا تظن أن لاي طريق نهاية وان تتوقع اي شئ في الرحلة والاهم أن الرحلة ليست لك وحدك فاستعد أن تموت علي الطريق من أجل شخص أخر

    ❞ أن بساطة الحلم لا تعني بالضرورة بساطة تنفيذه. ❝

    ❞ الفاشلون منذ سنوات هم حكماء اليوم، وعوا الدرس -أو هكذا نتمنى- وحاولوا جاهدين إرسال رسائل تنبيه للمسافرين الجدد ❝

    ❞ ربما يضع صاحب المشروع هدفًا متدنيًا سهل التحقيق، فينعت نفسه بالناجح حال الوصول له، بينما يُوصف آخر بالفشل فقط لأن الهدف كان أعلى وأكثر صعوبة ❝

    ❞ أحيانًا يظن البعض أن الانسحاب هزيمة، وأحيانًا يظن البعض أن الهزيمة لحظة لا نهائية، لحظة لا تنتهي لكن الحقيقة أن الهزيمة هي نقطة على منحنى قلما يسير في خط مستقيم وأن الهزيمة تشيخ وتموت مثلها مثل النصر لا خلود لكليهما ❝

    ❞ لو أردنا حقًا أن نتجنب ملاقاة التاريخ مرة أخرى في مشهد معاد ومكرر، لوجب علينا التأمل في قراراتنا وإجاباتنا على الأسئلة الإجبارية التي تعرضنا لها أثناء الرحلة، التأمل فيها ومراجعة إجابتنا من منظور مختلف ورؤية جديدة، مراجعة كل الخيارات المتاحة ❝

    ❞ نحن نجيب إجابات خاطئة لأننا نسأل أسئلة خاطئة. قد تكون إجاباتنا صحيحة وتناسب الأسئلة تمامًا لكنها لا تساعدنا على الوصول لأن الأسئلة المطروحة في الأساس غير صحيحة. ❝

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    ١-الطريق مقفر

    ٢-الطريق ممكن

    ٣-الطريق قريب

    ٤-الموت على الطريق

    ٥-استمرارية السعي

    ٦-حتمية الوصول

    ٧-الوصول لنهاية الطريق

    ٨-الاجابات

    ٩-الأسئلة

    ١٠-هل هناك حقا طريق؟

    ينقسم الكتاب إلى ١٠ فصول.. تتمحور حول السعي، طريقنا في الحياة، أهدافنا، أحلامنا وما يحدث حقا في حيواتنا.

    النجاح أمر نسبي، والفشل كذلك.. وكلاهما لا يدومان، يُنسيان.. وتستمر الحياة.

    السعي يلزمه أمران، (الهدف) و(اليقين)، قوة الهدف تساعد في استمرارية السعي.. واليقين يساعد الهدف في الانتكاسات، الاحباطات، الوساوس.. كما حدث مع السيدة هاجر في سعيها بين الصفا والمروة، فهدفها هو الماء، كانت تسعى بين جبلين من أجل الهدف، واليقين هو ما جعلها تستمر لسبعة أشواط كاملة.

    هل كل سعي يلزمه وصول؟

    ليس بالضرورة وصولا معنويا، إنما قد يكون ماديًا لكن مغايرًا لما ننتظره.

    هل اخترنا الخيار الأصح؟

    سؤال يراودنا مرارًا وتكرارًا، علنا ندرك صحة الطريق من عدمه.

    جلَّ الأسئلة التي تواجهنا في حياتنا لا تندرج تحت (اختيار من متعدد) MCQ لكنها أسئلة مقالية، أسئلة لا إجابة لها أو الأصح ذات إجابات صحيحة متعددة.

    «ليست الإجابة ما ينير الطريق إنما السؤال.»

    يوجين يونسكو

    يجب طرح أسئلة صحيحة فقد تكون الإجابات صحيحة للأسئلة لكن الأسئلة في حد ذاتها خاطئة، لا تناسب الموقف. كإجابة أسئلة الأحياء بامتياز لكنك تمتحن في مادة الجغرافيا!

    ليس مطلوبا أن نجيب الأسئلة إجابات صحيحة المطلوب أن نجيب أي إجابة صحيحة أو خاطئة لكن على الأسئلة الصحيحة.

    في الحياة: نحن لا نجيب الأسئلة التي تطرح علينا لكننا من نطرح الأسئلة ونجيبها.

    لا يوجد نهاية.. فالفشل لن يكون النهاية، والنجاح كذلك لن يكون أبديًا.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    أحب هذه الكتب التي لا تستهدف فئة معينة بعينها بل إنها للجميع وكل من يقرأه مهما كان طريقه ومهما كانت حياته ومهما اختلفت أحداثها إلا أنه بشكل أو بآخر سيجد نفسه في طياته وبين سطوره

    الطريق ما هو الطريق؟ وما نهايته؟ وقبل أن تسأل عن النهاية هل سألت نفسك إن كانت له نهاية من الأساس ؟

    حياتك طريق، كل ما تفعله فيها هو طريق كتب عليك خوضه اخترته بإرادتك ولا يعني هذا صوابه، قد تخوض الطريق بعقباته وعوائقه وصعوباته وتتخيل أنت قد اقترب وشارفت على نهايته ثم تكتشف أنه كان طريقًا خاطئًا لا يعني هذا أنه خاطئًا لكل الناس ولكنه على الأقل كان خاطئًا لك ..

    فتجد نفسك تعود إلي البداية تلملم شتات قوتك وتنظم أمورك وترتب غايتك وأهدافك لتبدأ من جديد

    أسمعك تسأل ذاتك هل لابد من البداية من جديد

    الاختيار يعود إليك، الحياة لا تقف فهي دائمًا مستمرة لن تنتظر ولن ينتظرك أحد فلا تضيع الكثير من الوقت في البكاء على الماضي وعلى اللبن المسكوب والمجهود الذي ضاع في الطريق الخاطئ..

    واسعى من جديد لتبدأ خطواتك في طريق آخر بعد إعادة تهيئة ذاتك وترتيب أهدافك..

    النهاية ليست معلومة فهي نسبية تختلف من إنسان لآخر ولكن النهاية المعلومة الوحيدة التي يمكنني أمن أخبرك بها هي الموت فاسعى لتصل إليها بعد أن تكون بذلت كل ما أوتيت من قوة لتحقيق أهدافك وتمهيد طريقك لك ولمن سيأتي بعدك

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    كتاب صغير خفيف و لكنه جميل يناقش فكرة الطريق و فرضية استمرارية السعي و حتمية الوصول من خلال عشر نقط بسيطة بتحليل فلسفي خفيف و بضرب أمثلة واقعية و تاريخية و حتى درامية و انتهى الى هذا التساؤل الذي أنقله عن قلم الكاتب :

    ❞ ماذا لو كان الطريق طويلًا. جدًا؟ هل سنستمر في السعي؟ هذا هو السؤال الأهم يمكننا ببساطة التنظير والحديث عن الاستمرار وضرورته طالما هناك وصول، ونهاية لكن الحقيقة الصادمة أن الطريق لا نهائي والوصول غير حتمي، الطريق وسيلة وليس غاية، والوصول لنهايته غير مؤكد، بل أزعم أن نسب الوصول أقل بكثير من نسب عدم الوصول، وأزعم أيضًا أن هذا لن يكون مبررًا لعدم استكمال السعي، وأن أي رقم هو في الحقيقة أكبر من الصفر، لذلك لا يتساوى الساعي وغير الساعي ❝

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الكاتب : أيمن حويرة

    صدر عن دار نشر : كتوبيا

    عدد الصفحات: 110 علي تطبيق أبجد

    اللغة : فصحي

    🔴نبذة عن الكتاب:

    هو 10 خطوات توضح الخطوات التي نمر بها جميعا في أي طريق نسلكه.

    في هذا الكتاب نعرف ماذا لو استمر السعي ولم يأتي الوصول؟، و هل تعني استمرارية السعي، حتمية الوصول؟

    🔴ما أعجبني في الكتاب : الاستشهاد بمواقف دينية و تاريخية في كل الفصول.

    و تسلسل الخطوات كان مترابط جدا.

    🔴الاقتباسات:

    ❞ ‫ العنصر الثاني في السعي، اليقين. فالسعي دون يقين هو موت آخر على الطريق ❝

    ❞ «هل يهمنا الوصول لنهاية الطريق أم الموت على الطريق» ❝

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    ربما يبدو الكتاب صغير الحجم و لكنه مكثف و قيّم لأبعد الحدود.

    أحببت كثيراً التساؤلات التي يطرحها الكتاب و أعجبني بشدة الأمثلة المذكورة و ساهمت بشكل كبير في ايضاح الصورة مع كل خطوة.

    من المؤكد انني سأعاود قراءة الكتاب مرة أخرى لأن مرة واحدة ليست كافية.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب مقسم ل 10 فصول يأخذنا فى رحلة على طريق الحياة من وجهة نظري كتاب فلسفي بامتياز أعجبني جدا الاستعانة بامثلة توضيحية لتسهيل الفكرة ودا فى رأي عامل جذب مهم جدا. من الكتب اللى اكيد لازم يتعاد قرأتها اكتر من مرة وتدوين الملاحظات.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2 3 4