تاريخ العصامية والجربعة : تأملات نقدية في الاجتماع السياسي الحديث > اقتباسات من كتاب تاريخ العصامية والجربعة : تأملات نقدية في الاجتماع السياسي الحديث

اقتباسات من كتاب تاريخ العصامية والجربعة : تأملات نقدية في الاجتماع السياسي الحديث

اقتباسات ومقتطفات من كتاب تاريخ العصامية والجربعة : تأملات نقدية في الاجتماع السياسي الحديث أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ❞ أكثر الأماكن استقرارًا هي القبور، في التحليل الأخير، لكن أخطر القبور تلك التي تعجُّ بالأحياء الصامتين ❝

    مشاركة من Marwa
  • ❞ لا يمكن الاستمرار في النظر إلى المجتمع باعتباره عبارة عن مصدر فوضى محتَمَلَة في أي وقت، ثم ننتظر بعد ذلك أي نتيجة إيجابية تصبو إلى تقدُّم أو تنمية، فصيغة المجتمع كفوضى متحرِّكة مقابل الدولة كضابط يطارده هي صيغة لا تُفضي الا الي اعياء المجتمع وتحطيمه ، واستنزاف الدولة واضعافها في نفس الوقت ❝

    مشاركة من Marwa
  • ❞ إن الخوف هو مصدر كل الأخطاء الكبرى، ومِن أَسْرِ الخوف تتصرَّف الأمم العظيمة كوحوش مُحاصَرَة في ركن ضيق، بحيث لا تُفكِّر إلَّا في البقاء. ❝

    مشاركة من Marwa
  • ❞ ينسى البعض في إطار الحنين الجاهل لعالَمِ ما قبل الضُّبَّاط الأحرار أن الملكية في مصر كانت مَلكيَّةً مُطلَقَة بالفعل، ملكية من النوع القديم الذي يحطُّ في بداهَةٍ من قيمة المساواة؛ فالملك كان يملك ويحكم، وله القول الفصل في دولته، وكان المجال السياسي المنفتح نسبيا في عهده تكميلا لشرعية حكمه وتثبيتاً له وليس انتقاصاً منه ❝

    مشاركة من Marwa
  • ❞ أزمة الجمهورية المصرية هي أزمة وعي مَن أعلنوها بعد يوليو 1952، أزمة عدد من ضباط من القوات المسلحة يؤمنون أنهم ما زالوا في طور البحث عن معنى الشعب واسمه وضميره ووجوده المادي، وأن رحلتهم تلك لم تنتهِ بعد، لقد أعلنت الجمهورية باسم الشعب وتجسيدًا لإرادته بالطبع، لكن أين هو هذا الشعب فعلًا، أين يوجد بالضبط، أين يبدأ وأين ينتهي، كيف يتجسَّد وجوده مادِّيًّا كبشر من لحم ودم؟ بمعنى أصح: لو كان من السهل علي البعض تعريف ماهية روح الشعب وفقاً لتصورات ثقافية ، فكيف لنا الامساك بجسده؟ ❝

    مشاركة من Marwa
  • ❞ والحقيقة أن الصيغة الحالية للحكم في مصر مُحيِّرة بالفعل لكلِّ ذي لُبٍّ، وفقًا لأي معيار، فالبُسَطاء ينظر إليهم كعبء كسول غير منتج بشكل كافٍ ، وغير متعلِّم بالقدر الذي يجعل قوَّةَ عمله ماهِرةً وفارِقَةً، والمثقَّفون يُنظَر إليهم كخطرٍ مُستمرٍّ أو ربما هم أكبر خطر على مصر ❝

    مشاركة من Marwa Fathy
  • ❞ أكثر الأماكن استقرارًا هي القبور، في التحليل الأخير، لكن أخطر القبور تلك التي تعجُّ بالأحياء الصامتين ❝

    مشاركة من Marwa Fathy
  • ❞ إن الخوف هو مصدر كل الأخطاء الكبرى، ومِن أَسْرِ الخوف تتصرَّف الأمم العظيمة كوحوش مُحاصَرَة في ركن ضيق، بحيث لا تُفكِّر إلَّا في البقاء. ❝

    مشاركة من Marwa Fathy
  • ❞ ينسى البعض في إطار الحنين الجاهل لعالَمِ ما قبل الضُّبَّاط الأحرار أن الملكية في مصر كانت مَلكيَّةً مُطلَقَة بالفعل، ملكية من النوع القديم الذي يحطُّ في بداهَةٍ من قيمة المساواة؛ فالملك كان يملك ويحكم، وله القول الفصل في دولته، وكان المجال السياسي المنفتح نسبيا في عهده تكميلا لشرعية حكمه وتثبيتاً له وليس انتقاصاً منه ❝

    مشاركة من Marwa Fathy
  • ❞ أزمة الجمهورية المصرية هي أزمة وعي مَن أعلنوها بعد يوليو 1952، أزمة عدد من ضباط من القوات المسلحة يؤمنون أنهم ما زالوا في طور البحث عن معنى الشعب واسمه وضميره ووجوده المادي، وأن رحلتهم تلك لم تنتهِ بعد، لقد أعلنت الجمهورية باسم الشعب وتجسيدًا لإرادته بالطبع، لكن أين هو هذا الشعب فعلًا، أين يوجد بالضبط، أين يبدأ وأين ينتهي، كيف يتجسَّد وجوده مادِّيًّا كبشر من لحم ودم؟ بمعنى أصح: لو كان من السهل علي البعض تعريف ماهية روح الشعب وفقاً لتصورات ثقافية ، فكيف لنا الامساك بجسده؟ ❝

    مشاركة من Marwa Fathy
  • ❞ لا يمكن الاستمرار في النظر إلى المجتمع باعتباره عبارة عن مصدر فوضى محتَمَلَة في أي وقت، ثم ننتظر بعد ذلك أي نتيجة إيجابية تصبو إلى تقدُّم أو تنمية، فصيغة المجتمع كفوضى متحرِّكة مقابل الدولة كضابط يطارده هي صيغة لا تُفضي الا الي اعياء المجتمع وتحطيمه ، واستنزاف الدولة واضعافها في نفس الوقت ❝

    مشاركة من Marwa Fathy
1 2 3 4