إمرأة في الثلاثين > مراجعات رواية إمرأة في الثلاثين

مراجعات رواية إمرأة في الثلاثين

ماذا كان رأي القرّاء برواية إمرأة في الثلاثين؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

إمرأة في الثلاثين - أونوريه دي بلزاك, عبد الفتاح الديدي
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    قرأت كلا الترجمتين تلك والآخري لدار أقلام ولكل ترجمة مميزاتها فتلك الترجمه ذات لغة ممتازه اما الاخري فذات معني واضح غير ملتبس ولا متواري وتلك الترجمه عنت كثيرآ بتفاصيل اغفلتها الاخري

    اما عن الروايه حسبت ببادئ الامر اني ساقرء نسخة اخري من آلام فارتر او ادولف في نسخته ألف ألفرنسيه

    لكن تعجبت من تلك الروايه التي أظهرت المرأة في فورة الشباب وميعته منحازة لقانون المجتمع واعرافه محافظة علي العفة حد الموت حتي انها رفضت العشق الذي ملئ كيانها وخالط نبض قلبها وقد شغفت به علي ذلك النحو بوقت تكون المرأة فيه في حضيض الضعف والاستهتار والكفر بكل القيم والمبادئ حين تعلم يقينآ بخيانة زوجها لها

    ألا انها وبعد موت عشيقها انكفأة في أعراض عن الحياة تلتهم الامها او تلتهمها ألامها وفق تعبير المترجم ثم تدخل في علاقة بعد سنوات تثمر عن أبناء ثلاث من الخطيئه تدخلهم علي زوجها دون شعور بالخزي والعار ثم تسير الاحداث في مسالك غير مألوفة

    حتي تفقد العشيق والزوج والأبناء عدا واحده تسومها الخزف والتنكيل وهي بسن الخمسين بينما ابنتها بسن الشباب حين رفضت هي الخيانة بهذا العمر

    وكان الكاتب ينقض غزله الذي نسجه عن سن الثلاثين حتي اختار عنونة روايته بهذا الأسم

    لم أفهم بغية الكاتب من تلك الروايه الأ أن كان يقصد بيان غثث هذا المجتمع ونتن أخلاقه وتفشي رزائله

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1