****
ثم ابتلعه الحوت
نبذة عن الرواية
إيران كما لم نعرفها من قبل. إيران ما قبل الثورة وما بعدها. إيران الحديثة. طهران هي مركز أحداث هذه الرواية، والتي يحكيها لنا سائق حافلات .. اسمه "يونس ترابي". رجل وحيد لا يتدخل في سياسة ولا يتكلم فيها ولا غيرها. يكتفي بقيادة حافلته عبر إيران كل يوم مراقبًا التغيرات التي تمر بها مدينته الحبيبة كل يوم. حياته تنقلب فجأة رأسًا على عقب.. ففي سجن "إيفين" حياة أخرى لم يتخيل في حياته أن يعيشها. ومحقق لا يعرف هل هو حقًا رجل طيب يؤدي مهمته، أم هل هو طاغية قاسٍ يتلاعب به؟ وبين كل هذا وذاك، تتداعى لـ"يونس" حياته وماضيه. ذكرياته التي تبدأ حين يسأله السجَّان عن اسم والده، فيكون هذا السؤال هو المفتاح الذي به سيتذكر "يونس" حياته كلها، ليصل في النهاية إلى إجابة سؤال واحد: هل يستسلم، أم يقاوم؟ وهل يوجد ما يستحق المقاومة من أجله؟ رواية تغوص في أعماق البطل السجين، وفي نفسية السجَّان الذي يستجوبه. ,تقدم لنا صورة مختلفة تمامًا عن إيران.التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2020
- 320 صفحة
- [ردمك 13] 9789773195110
- العربي للنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتابمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
SA RA
تحكي عن إضراب نقابة سائقي الحافلات النقل العام في طهران، كان منهم يونس ترابي بطل الرواية سائق حافلة، الذي دخل السجن في جرائم لم يرتكبها. في دخله يسترجع الأحداث قبل الثورة الإيرانية وبعدها.
ممكن يكون في تشابه بين سيدنا يونس عليه السلام ويونس سائق الحافلة، ممكن لو كان سيدنا يونس عارف عقاب ربنا له ، لم يترك قومه. أما يونس ترابي لو كان عارفه إن مصيره السجن، جايز إنه لم يشترك في إضراب.
لغة السرد الفصحي ، ترجمة ممتازة جداً .
مير = أمير
" لا تثقوا في أحد."
“النجاة في الصدق”.
#ثم_ابتلعه_الحوت