تحكي عن إضراب نقابة سائقي الحافلات النقل العام في طهران، كان منهم يونس ترابي بطل الرواية سائق حافلة، الذي دخل السجن في جرائم لم يرتكبها. في دخله يسترجع الأحداث قبل الثورة الإيرانية وبعدها.
ممكن يكون في تشابه بين سيدنا يونس عليه السلام ويونس سائق الحافلة، ممكن لو كان سيدنا يونس عارف عقاب ربنا له ، لم يترك قومه. أما يونس ترابي لو كان عارفه إن مصيره السجن، جايز إنه لم يشترك في إضراب.
لغة السرد الفصحي ، ترجمة ممتازة جداً .
مير = أمير
" لا تثقوا في أحد."
“النجاة في الصدق”.
#ثم_ابتلعه_الحوت