وباختلاف الأذواق؛ ففي الهند والشرق الأوسط تتمتع الفواكه ذات المذاق الحلو والبذور الطرية للغاية بشعبية كبيرة، في حين أنه في بلاد المغرب تحظى الفواكه التي تجمع بين المذاق الحلو والمذاق الحمضيِّ، بمثل تلك الشعبية.
الرمان: تاريخ وحكايات من حول العالم > اقتباسات من كتاب الرمان: تاريخ وحكايات من حول العالم
اقتباسات من كتاب الرمان: تاريخ وحكايات من حول العالم
اقتباسات ومقتطفات من كتاب الرمان: تاريخ وحكايات من حول العالم أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
الرمان: تاريخ وحكايات من حول العالم
اقتباسات
-
مشاركة من Bassant Basiony
-
تذكرنا تلك المواد الصبغية باستخدام عصير الرمَّان في العصور السالفة، باعتباره حبرًا للكتابة، وفي تلوين السجاجيد المغزولة في بلاد الشرق.
مشاركة من Bassant Basiony -
لقد قال موسى لبني إسرائيل، إنهم سيجدون ما يريدونه في أرض «كنعان» الموعودة؛ حيث أصابهم التبرم بعد رحيلهم إلى مصر، وأثناء تجوالهم في الصحراء، وتاقت نفوسهم إلى ثمار الرمَّان والعنب. وعلَى الرغم من أنَّ هذه الحكاية تعد حكايةً أسطوريةً، إلا إنَّ بها إشارة ربما إلى ثراء أرض مصر بأشجار الرمان.
مشاركة من Afnan Abu dagga -
❞ ويتناقل الناسُ في «أرمينيا» حكايةً، تقول:
«لقد سقطت ثلاث ثمار رمان من السماء: واحدة لراوي الحكاية، وواحدة لمن يستمع إليها، وواحدة للعالَمِ بأسره». ❝
مشاركة من Maha AlJar -
لقد وصلتْ فاكهةُ الرمَّانِ إلى روما، وإلى منطقة «لاتيوم»، في عهد الإغريق، عبر جنوب إيطاليا وفي فتراتٍ لاحقة، وصلت إلى البلاد أنواعٌ أكثر حلاوة من الرمان، تنحدر من شمال أفريقيا ترجح هذه الأنواع علَى الأقل أنَّ ثمرة الرمَّان.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
ترتبط أسطورة «بيرسيفون» بفاكهة الرمَّان ارتباطًا وثيقًا. حيث تُظهِر الأسطورةُ أنَّ فاكهةَ الرمَّانِ تعد من ناحية رمزًا للحياة، ولكن لها علاقة من ناحية أخرى أيضًا، بالموت وما بعده من حياة مفترضة. حيث إن «بيرسيفون» ابنة «ديميتر» إلهة الخصوبة تعرضت ذات يوم للاختطاف من العالم السفلي.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
عرفتْ بلادُ الإغريق ثمارَ الرمَّان في القرن الثامن قبل الميلاد، علَى أقصى تقدير؛ حيث ظهر الرمَّان في ملحمة «الأوديسة» للشاعر «هوميروس»، باعتباره جزءًا من حدائق الفردوس، لشعب «الفياكيين» الأسطوريِّ، الذي كان يقطن الجزرَ. كان الإغريقيونَ يقدسون ثمارَ الرمان؛
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
«جيورج شفاينفورت» عثر علَى بقايا نبات الرمَّان في البقايا النباتية للأسرة الثانية عشرة (١٩٧٠-١٨٠٠ قبل الميلاد) في مقبرة «ذراع أبو النجا» الكبرى، علَى الضفة الغربية لنهر النيل كما كانت هناك ثمرة رمان كبيرة مجففة (يرجع تاريخُها إلى عام ١٤٧٠ قبل الميلاد في قبر جيوبوتي وهو أحد خذم الملكة حتشبسوت.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
وترجع زراعة فاكهة الرمَّان في «كاليفورنيا» أيضًا، إلى المستوطنين الإسبان، والذين أدخلوا فاكهة الرمَّان إلى هناك، عام ١٧٦٩ وتمتعت كنيسة «سان جابرييل» بأهمية خاصة في زراعة المحاصيل الزراعية؛ حيث قيل إنه مع نهاية مدة إدارة الأب «زالفيدا» للكنيسة، عام ١٨٢٦؛ أصبحت حدائق الكنيسة تضم ١٢٣٣٣ شجرة فاكهة.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
مذاقَ ثمرة «ريهيني» - حسبما كانت تُسمى تلك الفاكهة هناك - كان مُرًّا للغاية، ولم يكن الرعاةُ والبدو يتناولونه إلا في حالاتٍ استثنائية. وكان خشب شجيرات الرمَّان يستعصي علَى النمل الأبيض، فلا يستطيع أنْ يتغذى عليه.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
«علم النباتات في جزيرة سقطرى»، الصادرُ عام ١٨٨٨، والذي أورد ذكر ٥٦٥ نوعًا من النباتات المزهرة لم يعد يوجد هناك منها سِوى ٢٠٦ نوع فقط يظن الجيولوجيون أنَّ جزيرةَ «سقطرى» كانت جزءًا من القارة العظيمة القديمة «جندوانا»، وبسبب كثرة أنواع النباتات المستوطنة هناك، أصبحت الجزيرة تحمل اسم....
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
ما زال هناك نوعٌ أخرُ من نبات الرمَّان موجودًا، بالإضافة إلى النوع المألوف لنا، والذي تتعدد طرق نموِّه ينمو هذا النوع الأخر في جزيرة «سقطرى» المقفرة التابعة لليمن، والواقعة أمام القرن الأفريقي كان عالم النبات الإنجليزي «إسحق بيلي » هو أول من قدم وصفًا لنبات الرمان.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
إنَّ تركيبَ ثمرة الرمَّان وبنيتها - إن كان من الممكن أن نطلق هذه التسمية عليها - يتسمان بالتعقيد. أيُّ قوى تلك، التي تكمن في هذا النباتِ، وتنتج هذه الثمار ذات الشكل الفني! إنَّ حبات ثمرة الرمَّان، تعد حبات كامنة ومختبئة. وهي الحبَّات التي تمنينا بأنْ تكن طازجة، والتي يماثل حجمها حجم حبوب الذرة. قد يذكرنا هذا بخلية النحل أو باللآلئ الكامنة في الصدف
مشاركة من Thomas Gorguissian -
نَّ تركيبَ ثمرة الرمَّان وبنيتها - إن كان من الممكن أن نطلق هذه التسمية عليها - يتسمان بالتعقيد. أيُّ قوى تلك، التي تكمن في هذا النباتِ، وتنتج هذه الثمار ذات الشكل الفني! إنَّ حبات ثمرة الرمَّان، تعد حبات كامنة ومختبئة. وهي الحبَّات التي تمنينا بأنْ تكن طازجة، والتي يماثل حجمها حجم حبوب الذرة. قد يذكرنا هذا بخلية النحل أو باللآلئ الكامنة في الصدف
مشاركة من Thomas Gorguissian
السابق | 1 | التالي |