لازورد > اقتباسات من رواية لازورد

اقتباسات من رواية لازورد

اقتباسات ومقتطفات من رواية لازورد أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

لازورد - عماد منذر
تحميل الكتاب

لازورد

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ‫ «إن مهنتنا هذه صعبة الطريق، ولا تراجع عن خيارنا.. سيموت بين يديك الكثير، وسيحيا، بإذن الله، بين يديك الكثير أيضًا»

    مشاركة من Shimaa Allam
  • (١) قِسم العناية المشددة

    ‫٧:٣٠ AM

    ‫ الثلاثاء/ ١٤ نيسان/إبريل.

    ‫ دقت ساعة المنبه المعتادة.. خرجتُ إلى الطريق بعد أن تجهزتُ ليومي كممرض في عناية الأطفال الخُدَّج، وعناية ربي ترعاني، وأسأله السداد والتوفيق كما الحال كل يوم.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • ولكن كل أهل البلدة يدركون جيدًا، أن الحياة ظالمة، ومهما جارت الأقدار والأزمان على فلسطين، فستبقى فلسطين هي المنبع العزيز لكل طفلٍ صامد.

    ‫ ولكل شيخٍ واعظ..

    ‫ ولكل أمٍّ ولَّادة..

    ‫ ولَلْآخرةُ خيرٌ لأهل فلسطين.. وأبقى.

    مشاركة من هند طارق
  • ‫ «كُن رجلًا.. وأثبِت نُبلَ أخلاقك.. وما للقرين إلا الطرد»

    مشاركة من صفا ممدوح
  • ما رأيك بحياة خالية من الاستعباد؟! في مملكة تصبحين فيها سيدة، أو ربما صاحبة شأن! ستلتقين بكثير من نساء هذه البلاد.. هناك.. في المنفى.

    مشاركة من صفا ممدوح
  • رأيتها، ظهرت بوادرها من قبل الغيابِ ترحب بزوارها، تسطع عوضًا عن الشمس، فالشمس للنهار، وأما القبة فهي لكل الأزمان والأبعاد ..

    أخت مكة، وطيبة، ووجه السماء ..

    رأيتها تلوح لي من دون الحاضرين، فقد فطنت من حرقة عبراتي مدى معاناتي للوصول إليها. أغمضتُ عيناي لأعتصر دمعهما؛ لعل بهاؤها الحسن يتضح لي. اقتربت بين الجموع منها، وبصري معلق بزخارفها الزرقاء المنقوشة بإبداع عجيب، وإن قلبي لن

    يكل ولن يمّل من وصف نعيم النظر في معالمها عندما وضعت قدامي على سجاد المصلى، والكل من حولي في زحام يلونه الشوق بحفاوة، ثم صلينا فيها جميعا في صفوف، وحمدت الله على ذلك ..

    أيا قبة البهاء!

    فيك وإليك أنتمي، حلمًا وأمنية وحبًا..

    مشاركة من MARIA MONTHER
1
المؤلف
كل المؤلفون