فلسفة الأسرة : أفكار في فلسفة الإسلام عن الزواج والارتباط > اقتباسات من كتاب فلسفة الأسرة : أفكار في فلسفة الإسلام عن الزواج والارتباط

اقتباسات من كتاب فلسفة الأسرة : أفكار في فلسفة الإسلام عن الزواج والارتباط

اقتباسات ومقتطفات من كتاب فلسفة الأسرة : أفكار في فلسفة الإسلام عن الزواج والارتباط أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • أن معيار الفضيلة والقيم ليس هو الإنسان، والإنسان لا يصلح لأن يكون هو المعيار، بل هذا المعيار ينبغي أن يُستمدّ من الخارج، من موجود غير إنساني ولا متأثر بالأهواء الإنسانية ولا الضعف والاحتياجات البشرية، وليس ذلك سوى الإله الذي يملك

    مشاركة من DR:Ahmedamin
  • فالدين ليس في يد سلطة معينة تملك تفسيره وتمنع من عداها من الحديث باسم الدين، غاية ما في الأمر أن الدين خطوات عملية منهجية هدفها التوثق من صحة نسبة المعنى إلى الشرع سواء نقلًا أو فهمًا.

    مشاركة من DR:Ahmedamin
  • ❞ والكلام في التربية طويل يخرج بنا عن المقصود، ولكن أساسها الحقيقي هو أن يكتسب الأب والأم الكمالات الإنسانية والعلمية، فيجدا أن لديهما ما يعطيانه لابنهما، فكأن التربية الحقيقية هي تربية نفسك، وهي ستنعكس تلقائيًا على أبنائك، وفاقد الشيء لا يُعطيه. ❝

    مشاركة من Lama
  • ❞ فمعرفة الإنسان بربه وبدينه وبسبب وجوده هي أولى خطوات الإنسان نحو إنسانيته، إذ سؤال الإنسان عن نفسه وعن وجوده وغايته هو أهم ما ينبغي للإنسان الاشتغال به وهذا السؤال جوابه في دينه ومعتقده. ❝

    مشاركة من Lama
  • ❞ فلا القيام ببعض المهام أمر يدعو للاحتقار والتعالي والظن بأن أحدهما خادم للآخر، ولا الوظائف والمهام هي التي تحقق للإنسان ذاته وطموحاته ومكانته، ولا المساواة المطلقة في الوظائف والأدوار يجعلنا أمام مجتمع سوي متسق مستقر البيوت، ولا الشرع يمنع الإنسان ❝

    مشاركة من Lama
  • ❞ فبالتالي لا أؤمن أن الإنسان يُثبت ذاته أو يحقق نجاحه بالوظيفة أو بمهمته في الحياة، بل الإنسان ينجح في شعوره برضاه عن نفسه وعن عمله وإيمانه بقيمته كإنسان أيًا كان ما يفعله من وظائف أو مهام! ❝

    مشاركة من Lama
  • ❞ فنحن في هذه الحياة نُثاب على خدمة بعضنا وإحسان عشرتنا لبعضنا البعض وتراحمنا، وليس ثمة فاضل ومفضول هنا، بل مهام وزعها الله تعالى لتعمر بها البيوت وتستقر الأسرة في وظيفتها. ❝

    مشاركة من Lama
  • فالمرأة التي ترى في نفسها الطموح للعلم والبحث العلمي وتريد الخوض في هذا المجال لا يمنعها الشرع من ذلك ولكن ننبهها أن تكون حاجتها هذه ذاتية ورغبة شخصية وليست لإثبات موقف معين للمجتمع أو للثورة على الأسرة التقليدية.

    مشاركة من Manal ..♡
  • أن من حسُن منبته، وحسنت تربيته وحسنت أخلاقه لا يحتاج لسرد الحقوق والواجبات عليه، بل يسعى بأكثر من المطلوب منه ويحرص على ودّ صاحبه وخاطره، أما إن ذهبت الأخلاق، فقلما تأتي الحقوق بالواجبات.

    مشاركة من Manal ..♡
  • عبارة جامعة للحقوق والواجبات فهي: «حُسن العِشْرة»، فهي وحدها قوام الحياة الزوجية، وبدونها يتحول الزواج إلى علاقة مرهقة للطرفين، يبحث كل واحد عن وسائل لأذية الآخر وكسر أنفه وإلحاق الضرر به، وذلك نقيض ما شرع الله الزواج له.

    مشاركة من Manal ..♡
  • بداية فقد قرر الفقهاء أن الواجب على المرأة ديانة أن تقوم بمهام المنزل المعتادة - من طبخ أو تنظيف - إلا إن كانت جرت عادتها ألا تفعل ذلك في بيت أبيها، فيُحضر حينها الزوج من يخدمها...

    مشاركة من Manal ..♡
  • ولكن الحقائق لا تؤخذ من الألفاظ، والصواب والخطأ لا يتحدد من سلطة الخصم وقدرته على تحويل خصمه إلى متهم.

    مشاركة من Yousra R. Sheded
1